إعلام عبري: 137 ما زالوا محتجزين لدى حماس
تاريخ النشر: 4th, December 2023 GMT
القناة 12 العبرية: 113 محتجزا لدى "حماس" أعيدوا من قطاع غزة
أفادت القناة 12 العبرية، بأن 113 محتجزا لدى المقاومة الإسلامية "حماس"، أعيدوا من قطاع غزة.
وقالت القناة إن "137 ما زالوا محتجزين لدى حماس"، وسط ضغط عائلاتهم المتواصل على حكومة نتنياهو للإفراج عن أبنائها.
انتهاء العدوانوفي وقت سابق، أكد صالح العاروري نائب رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية حماس، أن لا تبادل حتى انتهاء العدوان ووقف شامل لإطلاق النار.
وأضاف العاروري في تصريحات نقلتها الجزيرة، أن كبار السن من الرجال من المحتجزين هم بالنسبة لحماس خدموا بالجيش وبعضهم لا يزال فيه.
وأشار إلى أن موقف الحركة الرسمي الآن أنه لا تبادل أسرى قبل انتهاء الحرب.
وشدد على أنه لن يتحرر أي محتجز لدى المقاومة إلا بعد تحرير كل أسرانا وبعد وقف إطلاق النار.
وأكد العاروري على أن المقاومة مستعدة لكل السيناريوهات "الإسرائيلية" العسكرية سواء الحرب البرية أو الجوية أو غيرها.
ولفت إلى أن ما بقي من المحتجزين في غزة هم جنود ورجال مدنيون خدموا في جيش الاحتلال.
وبين أن الاحتلال يصر أن هناك ما زال نساء وأطفال محتجزين لدى المقاومة، مؤكدا أنه تم تسليم ما لدى المقاومة من النساء والأطفال.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: فلسطين الاحتلال تل أبيب الحرب في غزة لدى المقاومة
إقرأ أيضاً:
قائد في أمن المقاومة .. ضبط أجهزة تجسس مموهة
#سواليف
كشف قائد في #أمن_المقاومة، عن زيادة مجهود #الاحتلال الإسرائيلي الاستخباري المعادي في قطاع #غزة، في إطار محاولات الاحتلال الحصول على معلومات عن #الأسرى_الإسرائيليين لدى المقاومة الفلسطينية.
وذكر قائد أمن المقاومة، أن فنّيو أمن المقاومة ضبطوا #أجهزة_تجسس مموهة بأشكال مختلفة في مناطق متفرقة، كانت قد شهد عمليات نشطة للمقاومة خاصة خلال مراسم تسليم الأسرى.
ووفق أمن المقاومة، فإن فنّيي المقاومة، قدّروا أن أجهزة التجسس المضبوطة، تم زرعها من خلال حوامات صغيرة، على غرار حوامة “الكواد كابتر”.
مقالات ذات صلة أردوغان: يتم تحضير كمين قذر لتركيا 2025/03/12وأشارت إلى أن الاحتلال يستغل أوقات الإفطار والسحور وساعات الليل المتأخرة، من أجل تشغيل وتوجيه هذه الحوامات.
ودعت منصة “الحارس” الأمنية، الفلسطينيين في قطاع غزة إلى اليقظة والحذر واتباع مجموعة من الإجراءات الأمنية، أبرزها؛ تمشيط أسطح المنازل والمباني والخيام بشكل دوري، وعدم الحديث في أمور عسكرية وأمنية داخل الأماكن غير الآمنة، وفي حال العثور على أجسام مشبوهة، الابتعاد عنها، وعدم الحديث بجوارها، وإبلاغ الأمن عنها فورًا، أو التواصل مع أمن المقاومة.