أخصائية تحدد أسباب رعشة اليدين
تاريخ النشر: 4th, December 2023 GMT
شفق نيوز/ رأت أخصائية طب الأعصاب، الدكتورة ناتاليا شيندريايفا، أن رعشة اليدين يمكن أن تكون بسبب التوتر العاطفي والإجهاد، وكذلك في حالة وجود مشكلات في الغدة الدرقية.
وأشارت الطبيبة، إلى أن رعشة اليدين يمكن أن تكون رد فعل طبيعي للجسم، تزول بعد استرخاء الشخص أو أخذ قسط من الراحة، ولكن يمكن أن تشير رعشة اليدين إلى مشكلات صحية خطيرة.
وأضافت: "السبب الآخر لرعشة اليدين هو وجود خلل في الأجزاء الاستراتيجية من الدماغ: الجهاز الدهليزي والمخيخ، وفي مثل هذه الحالات، تكون الرعشة واضحة وواسعة النطاق ومميزة".
ولفتت إلى أن "رعشة المخيخ غير قابلة للعلاج ولكن يجب معالجة المريض من قبل طبيب مختص باستخدام بالكلونازيبام أو البريميدون لتحسين حالته، كما قد تكون رعشة اليدين ناجمة عن مشكلات في الغدة الدرقية".
ومن جانبها قالت الدكتورة أوكسانا بانوفا أخصائية الغدد الصماء إن الشعور بالجوع والإثارة المفرطة ونوبات الهلع وتسارع ضربات القلب ورعشة اليد قد تكون ناجمة عن انخفاض حاد في مستوى الغلوكوز في الجسم.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي رعشة اخصائي
إقرأ أيضاً:
إيران تحدد "شرطها" لإعادة فتح سفارتها في دمشق
أعلنت إيران، الثلاثاء، أنها لن تعيد فتح سفارتها في دمشق على الفور، بعدما تعرضت للتخريب أثناء هجوم الفصائل الذي أدى إلى إسقاط حكم بشار الأسد.
وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية إسماعيل بقائي خلال مؤتمر صحفي، إن "إعادة فتح السفارة في دمشق تتطلب استعدادات. سنواصل هذا العمل بمجرد توافر الظروف المناسبة من الناحية الأمنية".
وأضاف أن "الأهم هو ضمان أمن السفارة وموظفيها".
وتتمتع سوريا وإيران بعلاقات ودية منذ فترة طويلة، بدأت عبر تقارب في السبعينات خلال عهد حافظ الأسد والد بشار، وذلك قبل إقامة الجمهورية الإسلامية.
لكن سيطرة فصائل المعارضة على السلطة في دمشق يهدد بتغيير هذه المعادلة، وفي بداية ديسمبر الجاري تعرضت السفارة الإيرانية في سوريا للتخريب.
وخلال عهد بشار الأسد، أصبحت إيران أكثر انخراطا على المستويات السياسية والمالية والعسكرية في سوريا، حيث أرسلت ما وصفته بـ"مستشارين عسكريين" لدعم الجيش في النزاع الذي استمر أكثر من 13 عاما.
وقال بقائي: "كنا موجودين في هذا البلد بناء على دعوة الحكومة ولتقديم المشورة. لم نكن أبدا في سوريا لدعم شخص أو مجموعة أو حزب بشكل خاص".
ومنذ سقوط نظام الأسد، أعادت طهران حوالى 4 آلاف من رعاياها، بينما تفيد أرقام رسمية أن حوالى 10 آلاف إيراني يعيشون في سوريا.