تجدد الاشتباكات في الخرطوم ومقتل 34 شخصا في أم درمان
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة المغرب عن تجدد الاشتباكات في الخرطوم ومقتل 34 شخصا في أم درمان، حلقت طائرات حربية تابعة للجيش السوداني في سماء الخرطوم، فيما تصدت لها المضادات الأرضية التابعة للدعم السريع، وسط تصاعد كثيف للدخان في أجواء .،بحسب ما نشر Kech24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تجدد الاشتباكات في الخرطوم ومقتل 34 شخصا في أم درمان، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
حلقت طائرات حربية تابعة للجيش السوداني في سماء الخرطوم، فيما تصدت لها المضادات الأرضية التابعة للدعم السريع، وسط تصاعد كثيف للدخان في أجواء منطقة وسط المدينة.
وشهدت منطقة جنوب شرقي الخرطوم اليوم الأربعاء، انفجارات وإطلاقا متقطعا للنار بالتزامن مع تحليق طائرة حربية.
على صعيد آخر، رفضت الحكومة السودانية نشر أي قوات أجنبية في البلاد، معتبرة أي قوة تنتشر في السودان قوة معتدية.
كما هاجمت الخرطوم تصريحات الرئيس الكيني ورئيس وزراء إثيوبيا خلال أعمال القمة الرباعية لـ”إيغاد”، التي طالبا فيها بتشكيل قيادة جديدة، وحديثهما عن فراغ سياسي وفرض حظر جوي في السودان.
وأشارت الحكومة السودانية إلى أن هذه التصريحات تشكل مساسا بسيادة الدولة.
على الصعيد الإنساني، أعلنت وزارة الصحة السودانية عن مقتل 34 شخصا في سوق بأم درمان نتيجة “قصف عشوائي”.
وقالت وزارة الصحة إن معظم القتلى من تجار سوق (الملجه) وأصحاب عربات النقل.
وتتواصل المعارك في السودان منذ اشتعالها في 15 أبريل، بين وحدات الجيش، بقيادة عبد الفتاح البرهان، وقوات الدعم السريع، بقيادة محمد حمدان دقلو، من دون أفق للتهدئة.
وأسفر النزاع عن مقتل أكثر من 2800 شخص ونزوح أكثر من 2.8 مليون شخص، حيث لجأ أكثر من 600 ألف منهم إلى دول مجاورة، خصوصا إلى مصر شمالا وتشاد غربا، وفق المنظمة الدولية للهجرة.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
قواتنا اليوم السبت مشتبكة ومتقدمة في أربعة محاور داخل وخارج العاصمة الخرطوم
قواتنا اليوم السبت مشتبكة ومتقدمة في أربعة محاور داخل وخارج العاصمة الخرطوم، وهى أبلغ رد على عطالة نيروبي، بالانتشار والسيطرة، حتى لا يجدوا متراً واحداً من أرض السودان الطاهرة للرهان على ترهاتهم فيه، فالسودان للسودانيين، وليس لعملاء الإمارات، سدنة المشروع الاستعماري، وهى ليست المرة الأولى للتمرد على الدولة، والاستعانة بالمرتزقة، حتى لا يغرنهم مؤتمرهم الإبليسي، فقد كانت القوات المسلحة دائما في الموعد، عند الشدائد بأس يتجلى، والشاهد أنهم كانوا يتحدثون عن مسألة وقت للوصول إلى البرهان في البدروم، وكان قائدهم يتحرك داخل القصر الرئاسي ليذيع بيانه الأول صباح الحريق، والأن لا احد يعرف هل هو حي أم ميت؟ ثم دانت لهم ولايات الوسط، الجزيرة وسنار، فعملوا فيها نهباً وتقتيلاً، واليوم تقهقرت أحلامهم، وتعلقت كل أمانيهم برقعة صغيرة في كاودا يمنحها لهم الحلو، لتصبح عاصمة لهم، مقابل تنازلات كبيرة، ، وحتى هذه غير ممكنة.
وبإذن الله عبر سلاح المدرعات والبراء والمشتركة ودرع السودان والصياد نحن على موعد مع انتصار كبيرة اليوم والأيام القادمة وتضييق الخناق، على تبلغ روحهم الحلقوم، وهم حينذٍ ينظرون.
#الصورة لوحيد القرن رمز دولة ٥٦ القديم
عزمي عبد الرازق