يمن مونيتور/قسم الأخبار

أكد رئيس مجلس الشورى اليمني أحمد عبيد بن دغر، على دعم الشرعية للجهود السعودية الهادفة للوصول إلى السلام.

وقال بن دغر في حسابه على منصة إكس التقيت السفير السعودي محمد سعيد آل جابر، وكان لقاءً ضافيا، موضحاً أنه أكد للسفير دعم الشرعية بقيادة رئيس مجلس القيادة الرئاسي الدكتور رشاد العليمي للجهود السعودية الهادفة للوصول إلى استمرار الهدنة، وللبحث عن مخارج للأزمة اليمنية التي زج الحوثيون اليمن فيها، وألحقت باليمن واليمنيين خسائر فادحة.

وقال بن دغر: إننا نرى في مجلس الشورى رئاسة وأعضاء أن الوقت قد حان للانصياع لصوت العقل، وتغليب مصالح اليمن على ما عداها من مصالح أياً كان نوعها.

وشدد على أهمية التعاطي مع مقترحات السلام التي يتبناها الأشقاء في المملكة كخارطة طريق تحقق الاستقرار في اليمن والمنطقة، وتعيد اليمن إلى حالة الدولة التي نُكبت بالانقلاب الحوثي».

المصدر: يمن مونيتور

كلمات دلالية: السعودية اليمن بن دغر بن دغر

إقرأ أيضاً:

سلام يبدأ استشاراته واتجاه لحكومة من 24 وزيرا.. ميقاتي: اتمنى تفاعل مجلس النواب معه للوصول إلى حلول

تنطلق اليوم استشارات التأليف غير الملزمة للرئيس المكلف تشكيل الحكومة نواف سلام  على مدى يومين في مقر المجلس النيابي، في وقت قرّرت كتلتا "الثنائي الشيعي" النيابيتان عدم المشاركة فيها، ما أثار تساؤلات حول ما يمكن ان يتركه هذا الموقف من تأثيرات على مسار التأليف وعلى انطلاقة عهد رئيس الجمهورية الجديد العماد جوزاف عون.
واكتفى رئيس المجلس النيابي نبيه بري بالقول ردا على سؤال " إن الأمور ليست سلبية للغاية"، ممتنعاً عن تحديد الخطوات التي سيقوم بها.
ووفق المعلومات فان" اتصالات جرت على اكثر من مستوى لدفع "الثنائي"للتراجع عن المقاطعة، الا انه القرار بقي بمقاطعة المشاورات لتسجيل موقف مبدئي، اما الخطوات الأخرى فسيكون لها بحث آخر".

ولفتت اوساط الثنائي  إلى "انّ المسألة هي مبدئية وتأسيسية، وما جرى خلال الاستشارات الملزمة يطرح علامات استفهام حول مصير بقية بنود الاتفاق ومستوى الالتزام بتطبيقها بعدما أدّى إسقاط أحد بنوده إلى أزمة ثقة".

وقالت مصادر مواكبة للاتصالات الجارية، "ان من مصلحة الثنائي المشاركة في الحكومة، خصوصا انه يملك بعضا من خيوط اللعبة التي مارسها مع انتخاب رئيس الجمهورية، وهو ما يجعل من المستحيل على اي حكومة ان تسير من دونه، للحفاظ على التوازنات داخلها، ولتلافي حصول"ازمة حكم"، وهنا التحدي الاساس امام الثنائي، بعيدا عن الحصص، في عملية اعادة ترميم علاقاته مع حلفائه والتعاون معهم داخل مجلس الوزراء".

وختمت الاوساط بان المعطيات المتوافرة حتى الساعة، تؤكد على رغبة جامعة من كافة الاطراف للمشاركة في الحكومة الجديدة، التي يرجح ان تكون من 24 وزيرا، حيث تمثل كل كتلة من 5 نواب بوزير، على ان يتم اختيارهم من اصحاب الكفاءة والاختصاص، من قبل الاطراف والاحزاب السياسية".
وتمنى رئيس الحكومة التوفيق للرئيس المكلف . 
وقال: أتمنى  له كل الخير، وأن يقوم بتشكيل الحكومة بالسرعة المطلوبة، وأن يتم مقاربة الملفات بطريقة إيجاد الحلول في أسرع وقت. وشرحت له السنوات الثلاث والنيف التي امضيناها وماذا فعلنا وما كنا ننوي القيام به ومشاريع القوانين التي أرسلناها إلى  المجلس النيابي، وتمنيت ان يكون مجلس النواب متفاعلا معه من أجل الوصول إلى حلول  لكل النقاط المطلوبة.
وأعلنت الرئاسة الفرنسية في بيان، انّ الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون سيزور لبنان بعد غد الجمعة. وقد بحث رئيس الجمهورية مع السفير الفرنسي هيرفيه مارغو الذي زاره امس في الترتيبات المتعلقة بهذه الزيارة وعدد من المواضيع التي تهم البلدين.
  المصدر: خاص "لبنان 24"

مقالات مشابهة

  • الجزائر تُؤكد على أهمية تنفيذ إتفاق السلام المنشط بجنوب السودان
  • وزير الخارجية يشدد على أهمية تضافر الجهود الدولية لإعادة إعمار غزة
  • بشأن توحيد البنك والعملة .. هذا ماورد في إحاطة المبعوث الأممي إلى اليمن أمام مجلس الأمن
  • إشادة برلمانية بدور مصر في وقف إطلاق النار في قطاع غزة.. ويؤكدون: القاهرة تسعى للوصول إلى تسوية شاملة ودائمة تضمن تحقيق الاستقرار والسلام
  • «النقل» تؤكد أهمية الممرات اللوجستية التي يجري تنفيذها لربط مناطق الإنتاج بالمواني
  • الرئيس السيسي: أرحب بالتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة وأؤكد أهمية الإسراع في إدخال المساعدات
  • FT: كيف أباد الاحتلال جباليا البلد التي كان يسكنها 200 ألف نسمة؟
  • المبعوث الأممي يقدم إحاطة جديدة أمام مجلس الأمن بشأن آخر المستجدات في اليمن
  • رئيس الوزراء الفلسطيني: الاعتراف بالدولة المستقلة يؤكد أهمية السير نحو السلام
  • سلام يبدأ استشاراته واتجاه لحكومة من 24 وزيرا.. ميقاتي: اتمنى تفاعل مجلس النواب معه للوصول إلى حلول