فن قبل حضوره لمصر.. شاب مصري يقتحم حفل ترافيس سكوت في ألمانيا- تفاصيل
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
فن، قبل حضوره لمصر شاب مصري يقتحم حفل ترافيس سكوت في ألمانيا تفاصيل،اقتحم شاب مصرى حفل النجم العالمى الشهير ترافيس سكوت أثناء إحياء حفلا له فى ألمانيا .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر قبل حضوره لمصر.. شاب مصري يقتحم حفل ترافيس سكوت في ألمانيا- تفاصيل ، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
اقتحم شاب مصرى حفل النجم العالمى الشهير ترافيس سكوت أثناء إحياء حفلا له فى ألمانيا وياتى ذلك قبل أيام من إقامة حفل النجم العالمى فى مصر أمام الإهرامات فى 28 يوليو الحالى.
ترافيس سكوتاقتحام الشاب المصرى الذى يدعى كريم لحفل ترافيس سكوت لم يقدمه واستماع أن يتعامل مع الموقف بحرية شديدة خاصة أن الشاب المصرى قام بالغناء والرقص معه.
ونشر الشاب المصرى كريم عدد من الصور له أثناء الحفل ويحمل لافته جئت إليك من مصر.
وكان مغني الراب الأمريكي ترافيس سكوت نشر البوستر الرسمى لحفله الغنائى الذى من المقرر أن يقام فى مصر أمام الأهرامات وذلك عبر قناته على موقع التواصل الاجتماعى إنستجرام.
ويعلن ترافيس سكوت عن طرح ألبومه الجديد "UTOPIA" أمام الأهرامات في حفل يقام يوم 28 يوليو الجارى.
وكشفت الشركة المنظمة لحفل ترافيس سكوت عن أسعار تذاكر الحفل والتى انقسمت إلى فئتين الأولى VIP Golden Circle ووصل سعرها إلى 6500 جنيه مصري ، والفئة الثانية Premium ووصل سعرها إلى 4 آلاف جنيه مصري، مع نفاذ تذاكر الـ VIP.
وكشف القائمون على حفل ترافيس سكوت عن بعض الشروط التى وضعها للحضور، حيث يتم منع دخول من هم أقل من 16 عاما، كما تمنع كاميرات التصوير والحقائب الكبيرة.
يذكر أن ترافيس سكوت وكايلى جينر انصلا منذ عام تقريبا، وذلك بعد سلسلة من الخلافات بينهما.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
“كنت رئيسًا لمصر”.. مذكرات محمد نجيب بين الرواية والتاريخ
يصادف اليوم ذكرى ميلاد الرئيس السابق محمد نجيب، في عام 1984 وبعد عقود من العزلة، نشر الرئيس المصري الأسبق محمد نجيب مذكراته بعنوان “كنت رئيسًا لمصر”، التي أثارت جدلًا واسعًا حول دوره في ثورة 23 يوليو 1952، وخلافه مع الضباط الأحرار، وظروف إقصائه من المشهد السياسي. فهل قدمت المذكرات رواية دقيقة للأحداث، أم كانت محاولة لاستعادة مجد ضائع؟
لماذا كتب محمد نجيب مذكراته؟ظل محمد نجيب صامتًا لعقود تحت الإقامة الجبرية، لكنه قرر في الثمانينيات، بعد أن سمح له الرئيس أنور السادات بحرية الحركة، أن يروي روايته للتاريخ، أكد نجيب أنه لم يكن يسعى للانتقام، بل أراد تصحيح الصورة المغلوطة عنه، خاصة بعد أن تجاهله المؤرخون والإعلام لسنوات طويلة.
أبرز محاور المذكراتتتناول المذكرات محطات مهمة في حياة نجيب، أبرزها:
• دوره في ثورة 23 يوليو: يوضح أنه كان رمزًا للثورة لكنه لم يكن المتحكم الفعلي في قرارات مجلس قيادة الثورة، حيث كانت السلطة الحقيقية بيد مجموعة من الضباط، وعلى رأسهم جمال عبد الناصر.
• خلافه مع عبد الناصر: يكشف كيف بدأ الخلاف بعد مطالبة نجيب بعودة الحياة الديمقراطية، وإجراء انتخابات برلمانية حرة، وهو ما رفضه الضباط الذين فضلوا استمرار الحكم العسكري.
• العزل والإقامة الجبرية: يروي تفاصيل وضعه تحت الإقامة الجبرية في فيلا زينب الوكيل بالمرج، وكيف مُنع من التواصل مع العالم الخارجي لسنوات طويلة، حتى سمح له السادات بالخروج.
بين الرواية والتاريخ: هل أنصفته المذكرات؟يرى بعض المؤرخين أن مذكرات محمد نجيب قدمت شهادة تاريخية مهمة عن تلك الفترة، خاصة فيما يتعلق بالخلاف بينه وبين جمال عبد الناصر. إذ يؤكد نجيب أنه لم يكن ضد الثورة، لكنه كان مؤمنًا بأن هدفها الأساسي هو إنهاء الحكم الملكي وبدء حكم ديمقراطي، وليس استبدال ديكتاتورية ملكية بأخرى عسكرية.
ومع ذلك، هناك من يعتقد أن المذكرات حملت بعض التحيزات الشخصية، خاصة عندما وصف نجيب نفسه بأنه كان مجرد واجهة، بينما كان الضباط الأحرار هم من يسيطرون على القرارات. كما أن هناك تفاصيل لم يتم التحقق منها بالكامل، مثل مزاعمه حول محاولات اغتياله ورفضه المستمر للممارسات القمعية التي تبناها النظام بعد الثورة.
كيف استقبلت مصر مذكراته؟عندما نُشرت مذكرات “كنت رئيسًا لمصر”، كان هناك اهتمام كبير من وسائل الإعلام والجمهور، خاصة أن نجيب كان شخصية غائبة تمامًا عن المشهد السياسي لعقود. البعض اعتبر المذكرات محاولة لإنصافه، بينما رأى آخرون أنها تأكيد على أن الثورة انحرفت عن مسارها بعد إقصائه.
كما تسببت المذكرات في إحراج للنظام السياسي وقتها، حيث أعادت إلى الأذهان الطريقة التي تم بها عزله وتهميشه، وهو ما جعل بعض الصحف تتعامل مع الكتاب بحذر، بينما احتفى به معارضو الحكم العسكري في مصر.
تأثير المذكرات على صورة محمد نجيب في التاريخ المصريقبل نشر مذكراته، كان محمد نجيب شخصية منسية إلى حد كبير، لكن الكتاب ساهم في إعادة الاهتمام به كأحد رموز ثورة 23 يوليو. وبعد وفاته عام 1984، بدأ اسمه يظهر في بعض المناهج الدراسية، كما تم إطلاق اسمه على بعض المنشآت العامة، وأُنتجت أعمال وثائقية ودرامية عنه، مثل مسلسل “نصف ربيع الآخر” وفيلم وثائقي حمل اسمه.