بوابة الفجر:
2024-09-16@11:27:13 GMT

هذه القطع أساسية في فصل الشتاء.. لا تنسيها

تاريخ النشر: 4th, December 2023 GMT

مع دخول موسم الشتاء، هناك بعض القطع الأساسية التي لايجب أن تخلو منها خزانتك. وفي السطور التالية سوف نتعرف علي أبرز القطع الأساسية التي يمكنك اعتمادها هذا الموسم، حتى تواكبي آخر صيحات الموضة الرائجة، ولذلك جمعنا لكِ تلك القطع وننقلها لكِ من أحدث عروض أزياء 2024.

قطع أساسية داخل خزانتك في فصل الشتاء:الجاكيت الجلد الأسود

الجاكيت الجلد الأسود
يأتي الجاكيت الجلد الأسود في مقدمة صيحات الموضة الرائجة لموسم شتاء 2024، وقد ظهر بتصاميم مختلفة يمكن تنسيقها مع أزياءك المتنوعة، وقد برز الجاكيت الجلد الأسود بالتصميم الطويل هذا الموسم، والقصير ويمكنك اعتماده بالطريقه التي تفضلينها.

البنطال المخمل

البنطال المخمل
قطعة أخرى مميزة لهذا الموسم، وهي السراويل المخمل التي تتسم بالأناقة، وعادةً ما تكون بقصة عمودية ويصل طولها للكاحل، وتناسب الأوقات الرسمية والمساء، مثل هذا البنطال المخمل الأورجواني ويزداد أناقة مع الجاكيت الابيض الطويل.

المعطف الطويل 

المعطف الطويل
تتعدد موديلات المعاطف الرائجة لشتاء 2024، ويعتبر المعطف الطويل من أبرز صيحات الموضة هذا الموسم، والمستوحى من تصميم البليزر، بالأزرار المعدنية المزدوجة على الجانبين، مع الجيوب مثل هذا المعطف الأنيق من ماركة شانيل Chanel باللون الأسود والأزرار الذهبية.

البنطال الجينز الواسع (الوايض ليج)

البنطال الجينز الواسع (الوايض ليج)
عادت موضة البنطال الجينز بالقصة الواسعة من أسفل لتحتل مكانة كبيرة في عروض أزياء 2024، وهي المفضلة لدى كثير من النساء للحصول على الراحة، كما أنه مناسب للمحجبات اللاتي يبحثن عن موديلات بناطيل محتشمة، ويسهل تنسيقه مع مختلف الأزياء الشتوية، مثل اطلالة عارضة سيلين Celine.

التنورة الصوف

التنورة الصوف
أحصلي على الدفء والأناقة في آنٍ واحد باعتماد التنورة الصوف الطويلة التي ظهرت بقوة مجددًا، وقد تكون ضمن طقم صوف أنيق مثل هذا الطقم الئي يجمع بين تنورة صوف باللون الجملي وخطوط باللونين الأبيض والبني، مع كنزة صوف باللون الكافيه.

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: عروض أزياء 2024 شتاء 2024 معطف هذا الموسم

إقرأ أيضاً:

بين عملية الذراع الطويل والحرب العبثية الحالية!

في مايو العام 2008 كان جهاز الأمن الكيزاني (الحاكم الفعلي للدولة) يرصد تحرك قوات حركة العدل والمساواة بقيادة الشهيد خليل إبراهيم، وهي تتقدم نحو العاصمة.
كان بإمكان قوات النظام التعامل والتصدي للقوة الغازية خارج العاصمة، حفاظا على أرواح المواطنين وممتلكاتهم، لكن الأوامر صدرت بترك تلك القوات تتقدم الى داخل العاصمة!
قراءة تلك الواقعة تجعل المراقب المحايد يفهم كيف تدير الحركة الإسلامية الحرب العبثية الحالية، وكيف ابتدرتها اصلا مع المليشيا التي قامت بإنشائها في حربها على شعبنا.
لم يكن من هدف للسماح لقوات خليل بدخول العاصمة، سوى الخطة الشيطانية التي تريد اقحام القوة الغازية في معارك وانتهاكات ضد المدنيين، بما يشيع مزيدا من الفتن بين أبناء الوطن الواحد، ويساعد في التفاف بعض قطاعات شعبنا حول النظام باعتباره الحامي والمنقذ من مغامرات وغزوات المهمشين (الذين يريدون الاستئثار بالسلطة والثروة!)
كسرت قوات خليل (الدش) في يد جهاز الأمن الكيزاني حين تجنبت الاصطدام مع المدنيين وتعاملت بكل احترام معهم.
في فترة الحكم الانتقالي المدني بقيادة الدكتور حمدوك، عمل الكيزان بجد ومثابرة بالتواطؤ مع لجنة المخلوع الأمنية، لإفشال الحكومة المدنية ، بدءا من المضاربة بالدولار واخفاء السلع وتخريب الخدمات واحداث انفلات أمني مصنوع، وانتهاء بإغلاق الميناء تمهيدا للانقلاب حين بات واضحا ان الحكومة المدنية كانت عازمة وجادة في تصفية كل جيوب النظام القديم، وكشف فساده الذي لم ير له التاريخ مثيلا، كما بانت جديتها في محاولات اصلاح الاقتصاد والبرامج التي توجهت لمساعدة الشرائح الأقل مقدرة على مواجهة موجات الغلاء وتبعات الإصلاحات الاقتصادية.
وحين فشل الانقلاب لجأت الحركة الإسلامية للخطة البديلة: الحرب، التي هيأت الملعب لها طوال عقود من بث الفتن وإحياء نار القبلية والعصبيات، وصنعت العدو وقوّت شوكته انتظارا للحظة الحاسمة.
رفض حكومة بورتسودان للتفاوض ولقبول قوات دولية لحماية المدنيين، يأتي من نفس هذا المنطلق، استمرار الحرب وتوالي الانتهاكات على المدنيين هو الضمانة الوحيدة في تقديرهم ليس فقط للقضاء على الثورة التي لا تزال جذوتها نابضة في القلوب، بل أيضا لإضرام مزيد من نيران الفتن التي تقضي على كل آمال التعايش السلمي في هذه البلاد وتقود الى تفككها. ولن يكون ذلك بعيدا عن دعوات فصل أجزاء من البلاد وضمها الى الجار الشمالي كما تنادى بعض اقطاب الكيزان.
ما تعانيه بلادنا من حرب يدفع ثمن نتائجها المواطن من دمه وماله ومستقبل أبنائه، هو نتاج مباشر لسيطرة التنظيم الاسلاموي النازي على هذه البلاد، ونهبه لثرواتها والفتن والحروب التي شنها على أبناء هذا الوطن في كل أرجائه.
والغريب أنه بعد كل الجرائم التي ارتكبها التنظيم، من قتل وفساد وحروب وتدمير للنسيج الاجتماعي وفصل للجنوب ومناداة بعض منسوبيه علنا بتقسيم ما تبقى من البلاد بل وضم بعض ولاياتها للجيران، لا يزال هذا التنظيم ومنسوبيه من الفاسدين وطلاب السلطة، يعتقد أنه الوحيد القادر على حكم هذه البلاد وحفظ أمنها، وضمان رفاه شعبها ووحدة أراضيها!

أحمد الملك

ortoot@gmail.com  

مقالات مشابهة

  • بداية العد التنازلي.. موعد بدء التوقيت الشتوي 2024
  • فاضل أيام.. موعد انتهاء فصل الصيف وبدء الخريف
  • واردات الصين من الغاز المسال ترتفع.. هل تنخفض خلال الشتاء؟
  • مفاجأة.. هذه القطع بحلوى المولد النبوي تجعل مؤشر نسبة سكر الدم منخفضًا
  • بيان أميركي بريطاني: دعم سيادة الصومال وسلامة أراضيه واستقراره على المدى الطويل
  • ديوان المحاسبة: سيادة القانون ركيزة أساسية لإنجاز الأعمال الرقابية
  • حصاد نشاط وزارة السياحة والآثار في أسبوع
  • بين عملية الذراع الطويل والحرب العبثية الحالية!
  • الحربُ في السودان تتسبّب في نهب المتاحف والآثار
  • بعد وعد وزير الخارجية والهجرة بإعادة فتحها.. شروط أساسية يجب توافرها لاستيراد سيارة من الخارج