السفارة السودانية بالرياض تُحدد مواعيد تسليم جوازات المقيمين بالسعودية
تاريخ النشر: 4th, December 2023 GMT
أعلنت سفارة السودانية الأحد بالمملكة العربية السعودية بالرياض عن بدء تسليم الدفعة الثالثة من جوازات السفر للسودانيين المقيمين بالسعودية.
الخرطوم _ التغيير
و أعلنت السفارة السودانية أن تسليم الجوازات اعتبارا من يوم بعد غدا الثلاثاء.
و قال القائم بأعمال السفارة السودانية بالإنابة مهند عمر عباس عجبنا بحسب وكالة السودان الرسمية للأنباء (سونا) إن الجوازات التي وصلت هي التي تم إصدارها خلال شهري أكتوبر ونوفمبر وعددها (8,483) جواز.
كما اشار إلى أنه تسليم الجواز لصاحبه أو توكيل شرعي أو تفويض عبر تطبيق ناجز أو بمقابلة مدير الجوازات بالسفارة مع إحضار الإيصال والجواز القديم مع امكانية استخدام خدمة البريد السريع للذين هم خارج منطقة الرياض لشركة سمسا السعودية.
///////////////////
المصدر: سودانايل
إقرأ أيضاً:
الإعجاز العلمي في السياسة السودانية
قبل أبريل ٢٠١٩، كنت ضد الجنجويد منذ أول يوم ميلادهم. وكان خصوم الكيزان من أهل قحت ضدهم من معسكري. وكان الكيزان في المعسكر الاخر. وبعد أبريل ٢٠١٩ تبادل الكيزان واهل قحت المواقع وانضم الكيزان إلي معسكري الرافض للجنجويد وتحالف أهل قحت مع الجنجويد منذ أيام الشراكة المثالية المتناغمة وولدت أسطورة حميدتى “الضكران الخوف الكيزان”.
لحدي هنا عادي، يا هي دي تقلبات السياسة التي تحدث كثيرا. لكن غير العادي أن يجي زول تبادل المواقع مع الكيزان ويقول ليك إنت بقيت كوز بما أنك ضد الحلف الجنجويدي. معقول بس ياخي؟ يعني لو داير تصنف من المعلومة دي لاحظ أنو أنا موقفي نهائي ما اتغير منذ ميلاد الجنجويد، يعني لو مصر علي التصنيف المنطق بيقول أنو الكيزان هم الجوني في محلي وبقو أقرعيون مش أنا بقيت كوز لانهم هم الجوني في موقعي وموقفي الموثق منذ ميلاد الجنجويد.
الحاجة التانية أنا كنت ضد برامج الصندوق والرفع العشوائي للدعم منذ أيام البشير ومعتز موسي. وكان أهل قحت بيحتفلو بمقالاتي ويشيروها واحيانا بينشروها في الصحف بدون إذن مني.
ولما مسك أهل قحت الحكومة الإنتقالية نفذو جرعة مضاعفة من برنامج الصندوق ورفعو الدعم. ولما انتقدت هذه السياسة لنفس الأسباب الرفضتها بيها أيام معتز موسي، قال أهل قحت أنو دي شيوعية وتكلس أيديلوجى مني مع أنو ده نفس موقفي من نفس الحزمة بتاعت معتز موسي اللي أهل قحت كانو شايفنو شطارة ووطنية لما كانو في المعارضة.
في هذه الأيام أجد نفسي في موقع الدفاع عن الدولة ضد ميليشيا همجية وغزو أجنبي. أشارك الخندق الكثير من الشباب الكانو متحمسين لرفع الدعم وسياسة الصندوق وندافع معا عن الدولة والشعب بكامل الرفاقية والصداقة. خلافنا داك كان حول تفاصيل إدارة الدولة في قضايا يجوز الخلاف حولها بدون شك في وطنية أي طرف ولم يكن خلافا حول وجود الدولة أو تبعيتها للاجنبي.
طيب، لو كان وجود الكيزان في معسكري الرافض للميلسشيا يصلح كدليل علي كوزنتي، هل يترتب وجودي مع الصندوقيين في معسكر الدفاع عن الدولة أني بقيت نيو ليبرالي متحمس لرفع الدعم؟
معتصم اقرع
إنضم لقناة النيلين على واتساب