محمد بن ثعلوب: جودو الإمارات لن يغيب عن «الأولمبياد»
تاريخ النشر: 4th, December 2023 GMT
أبوظبي (الاتحاد)
أبوظبي (الاتحاد)
ثمن محمد بن ثعلوب الدرعي رئيس اتحاد الجودو، التطور الرائع الذي شهده مستوى منتخب الجودو الأول على مستوى الجنسين، في عام 2023 على المستوى الدولي مواصلة لرحلة التألق والتحفيز لمواصلة المشوار خلال المرحلة المقبلة، اقتراباً من أولمبياد باريس 2024، مؤكداً ثقته في حضور جودو الإمارات خلال الحدث العالمي الكبير، استثماراً لدعم القيادة الرشيدة ومتابعة واهتمام مجلس أبوظبي الرياضي وجهود شركاء النجاح، بعد أن عزز المنتخب فرص تواجده في الأولمبياد المقبل بوجود ما بين 5 إلى 6 لاعبين ولاعبات على ضوء نقاطهم ومراكزهم في صدارة الجودو العربي.
وقال الدرعي: لا شك ان نتائج المنتخب الأول خلال مشاركته الأخيرة في بطولة «طوكيو جراند سلام» في ختام بطولات الاتحاد الدولي للجودو لعام 2023 تدعو للاعتزاز والفخر، بعد أن أضاف العديد من النقاط، مما عزز حظوظه في المشاركة بأولمبياد باريس المقبل، وقد تصدر الترتيب العام للمنتخبات العربية في بطولة طوكيو 2023، والمركز الـ 25 عالمياً، بعد أن شهدت البطولة مشاركة 84 دولة من القارات كافة، والتي فاز بلقبها منتخب اليابان موطن الجودو ومستضيف البطولة برصيد 7 ميداليات ذهبية، وحل في المركز الثاني منتخب كوريا الجنوبية بذهبية واحدة كحال منتخب البرازيل.
وأضاف: تم إعداد برنامج المنتخب الأول، اعتباراً من اليوم، بمنحة راحة تستمر حتى يوم 12 ديسمبر الجاري، بعدها يتوجه إلى جورجيا لإقامة معسكر هناك حتى 29 ديسمبر، ثم راحة جديدة لمده أسبوع يعقبها معسكر للياقة البدنية في جبال بلغاريا استعداداً للمشاركة في أولى بطولات «جراند سلام» لعام 2024، التي تقام في البرتغال (TBC جراند سلام) خلال الفترة من 26 إلى 28 يناير المقبل، بعدها مباشرة ينتقل المنتخب للمشاركة في بطولة باريس جراند سلام، التي تقام في الفترة من 2 إلى 4 فبراير المقبل، والتي ستكون «بروفة» لدورة الألعاب الأولمبية في يوليو 2024 في باريس، والتي ستشهد مشاركة 372 لاعباً ولاعبه للجودو بالتساوي حسب تصنيفهم من مختلف دول العالم.، اقتراباً من أولمبياد باريس 2024، مؤكداً ثقته في حضور جودو الإمارات خلال الحدث العالمي الكبير، استثماراً لدعم القيادة الرشيدة ومتابعة واهتمام مجلس أبوظبي الرياضي وجهود شركاء النجاح، بعد أن عزز المنتخب فرص تواجده في الأولمبياد المقبل بوجود ما بين 5 إلى 6 لاعبين ولاعبات على ضوء نقاطهم ومراكزهم في صدارة الجودو العربي.
وقال الدرعي: لا شك ان نتائج المنتخب الأول خلال مشاركته الأخيرة في بطولة «طوكيو جراند سلام» في ختام بطولات الاتحاد الدولي للجودو لعام 2023 تدعو للاعتزاز والفخر، بعد أن أضاف العديد من النقاط، مما عزز حظوظه في المشاركة بأولمبياد باريس المقبل، وقد تصدر الترتيب العام للمنتخبات العربية في بطولة طوكيو 2023، والمركز الـ 25 عالمياً، بعد أن شهدت البطولة مشاركة 84 دولة من القارات كافة، والتي فاز بلقبها منتخب اليابان موطن الجودو ومستضيف البطولة برصيد 7 ميداليات ذهبية، وحل في المركز الثاني منتخب كوريا الجنوبية بذهبية واحدة كحال منتخب البرازيل.
وأضاف: تم إعداد برنامج المنتخب الأول، اعتباراً من اليوم، بمنحة راحة تستمر حتى يوم 12 ديسمبر الجاري، بعدها يتوجه إلى جورجيا لإقامة معسكر هناك حتى 29 ديسمبر، ثم راحة جديدة لمده أسبوع يعقبها معسكر للياقة البدنية في جبال بلغاريا استعداداً للمشاركة في أولى بطولات «جراند سلام» لعام 2024، التي تقام في البرتغال (TBC جراند سلام) خلال الفترة من 26 إلى 28 يناير المقبل، بعدها مباشرة ينتقل المنتخب للمشاركة في بطولة باريس جراند سلام، التي تقام في الفترة من 2 إلى 4 فبراير المقبل، والتي ستكون «بروفة» لدورة الألعاب الأولمبية في يوليو 2024 في باريس، والتي ستشهد مشاركة 372 لاعباً ولاعبه للجودو بالتساوي حسب تصنيفهم من مختلف دول العالم. أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: أولمبياد باريس 2024 الجودو اتحاد الجودو طوکیو جراند سلام المنتخب الأول التی تقام فی للمشارکة فی الفترة من فی بطولة بعد أن
إقرأ أيضاً:
الإعلام يهدد حلم المونديال.. من يُنقذ منتخب العراق؟!
أبريل 30, 2025آخر تحديث: أبريل 30, 2025
المستقلة/- في وقتٍ يحتاج فيه المنتخب العراقي إلى الهدوء والدعم قبل مواجهتيه المصيريتين ضد كوريا الجنوبية والأردن ضمن التصفيات المؤهلة إلى كأس العالم، تتصاعد الأصوات الإعلامية المنفلتة وتُسكب التصريحات غير المحسوبة فوق جراح الكرة العراقية، مهددةً بتمزيق ما تبقى من أمل في طريق التأهل.
دعوات واضحة أطلقها اثنان من أبرز لاعبي المنتخب الوطني السابقين، علي حسين محمود وحسام نعمة، لإنقاذ ما يمكن إنقاذه قبل فوات الأوان، مؤكدين أن المشهد الحالي “لا يخدم” المنتخب بل يعمق الانقسام ويضعف التركيز.
علي حسين محمود صرخ برسالة تحذيرية: “الوقت يكاد ينفد، والقرارات يجب أن تُبنى على تفاهم بين أهل الاختصاص، لا على فوضى إعلامية وتهجم جماهيري”، مضيفاً أن “نجاح أي مدرب مستقبلي بات مرهوناً ببيئة صحية، لا بيئة موبوءة بالتصريحات التي لا تعي خطورة المرحلة”.
في المقابل، عبّر حسام نعمة عن استيائه من المشهد المرتبك، قائلاً: “يؤسفني جداً ما أسمعه من تصريحات تزيد من المعاناة، بدلاً من أن توظف الطاقات لخدمة الهدف الأكبر: التأهل إلى المونديال”.
وسط هذه الأجواء المشحونة، يواجه المنتخب الوطني اختبارين مفصليين، أحدهما على أرضه ضد كوريا الجنوبية، والثاني خارجي أمام الأردن. ورغم صعوبة المهمة، فإن الفرصة لا تزال قائمة، بشرط أن تتوقف الحروب الجانبية، ويتحول الإعلام من منصّة تصفية حسابات إلى جسر دعم ومؤازرة.
فهل يتحول الحلم إلى كابوس بسبب تخبطات خارج الملعب؟ أم سينتصر صوت العقل وتتوحد الجهود خلف منتخب يُمثل آمال شعب بأكمله؟ الجواب ستحدده الأيام القليلة المقبلة.. وما أكثر المفاجآت في كرة القدم العراقية!
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا