استخدم السخان الكهربائي ووفر في فاتورة الكهرباء
تاريخ النشر: 4th, December 2023 GMT
نشر جهاز مرفق الكهرباء وحماية المستهلك بعض النصائح حول السخان الكهربائى عند شرائه وكيفية استخدامه بطريقة توفر فى الاستهلاك وبالتالى فى فاتورة الكهرباء ، كما ذكر المرفق على صفحته الرسمية على فيس بوك مزايا استخدام السخان الكهربائي، والمفاهيم الخاطئة المعروفة عن السخان الكهربائي.
ويستعرض صدى البلد لقرائه مانشره جهاز مرفق الكهرباء عن السخان الكهربائي وهى .
1- إذا كان عدد أفراد أسرتك كبيرا، تحتاج إلى أن تكون سعة السخان كبيرة.
2- التأكد أن خزان السخان الكهربائي يكون معزولا جيدا، حتي يستطيع الاحتفاظ بدرجة حرارة المياه لأطول فترة ممكنة بعد الفصل.
3- التأكد من وجود طبقة من الزجاج أو البورسلين داخل الخزان لحمايته من الصدأ.
نصائح استخدام السخان الكهربائي والتحكم في استهلاك الكهرباء
1-يفضل ضبط الثرموستات عند درجة الحرارة ما بين 50-60 درجة مئوية.
2-يفضل تشغيل السخان قبل الاحتياج للمياه الساخنة بحوالى نصف ساعة.
3-تفريغ مياه السخان من المكان المخصص لتغذية السخان بالمياة كل 3 أو 6 أشهر للتخلص من الشوائب التى تعوق انتقال الحرارة مما يخفض كفاءة السخان و بالتالى يستهلك كهرباء أكثر.
4-عند شراء سخان جديد، اشترى السخان عالى الكفاءة والموفر للكهرباء والمحتوى على ملصق كفاءة الطاقة (بطاقة كفاءة الطاقة).
1-أنظمة التدفئة الكهربائية أسهل وأرخص في التركيب.
2-السخانات الكهربائية نظيفة وتحترم البيئة، ولايصدر عنها أي غازات ملوثة أو معادن ثقيلة.
3-تعتبر السخانات الكهربائية بشكل عام أكثر أمانًا ، وذلك لأنها لا تحرق الوقود لتوليد الحرارة.
4-سخان الكهرباء لا يحتاج إلى ضغط ماء معين.
مفاهيم خاطئة عن السخان الكهربائي
يعتقد الكثير من المواطنين أنه عند غلق السخان سيفقد سخونة المياه ، و هى معلومة خاطئة و غير صحيحه تماما
فعند غلق سخان المياه الكهربائى يحتفظ السخان بالمياه الساخنة لمدة زمنية يمكن استخدامها بدون استهلاك مزيد من الكهرباء.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الكهرباء السخان الكهربائي فاتورة الكهرباء جهاز مرفق الكهرباء السخان الکهربائی
إقرأ أيضاً:
كيف استخدم الاحتلال إصابات المعتقلين الجرحى أداة للتعذيب؟
رام الله - صفا
قالت هيئة شؤون الأسرى والمحررين ونادي الأسير الفلسطينيّ، إنّ سلطات الاحتلال الإسرائيلي ومنذ بدء حرب الإبادة، صعّدت من عمليات اعتقال الجرحى، سواء من أُصيب قبل اعتقاله بمدة أو من أُطلق عليه النار خلال عملية اعتقاله.
وأشارت مؤسسات الأسرى في بيان مشترك وصل وكالة "صفا"، يوم الثلاثاء، إلى أن سطات الاحتلال صعّدت من عمليات الإعدام الميداني خلال حملات الاعتقال المستمرة والمتصاعدة بشكل غير مسبوق.
وأضافت أنّ الاحتلال يحتجز العشرات من الجرحى داخل السّجون في ظروف قاسية جدا ومأساوية، حيث تمارس إدارة السّجون جملة من الجرائم بحقّهم، أبرزها الجرائم الطبيّة، عدا عن أنّها حوّلت إصابات المعتقلين إلى أداة للتنكيل بهم، وتعذيبهم.
وتابعت الهيئة والنادي، أنّه ومن خلال عدة زيارات نفّذها المحامون على مدار الفترة الماضية لمجموعة من الجرحى في عدة سجون، منها مجدو، والرملة، قد عكست إفاداتهم وشهاداتهم مستوى الجرائم المركبة التي نُفّذت بحقّهم منذ لحظة اعتقالهم، مروراً بالتّحقيق، وحتّى بعد نقلهم إلى السّجون.
واستعرضت الهيئة والنادي مجموعة من الشهادات والإفادات لعدد من الجرحى المعتقلين في سجون الاحتلال الإسرائيليّ، منهم الأسير (م.ز) المحتجز في سجن مجدو، حيث أفاد بأن "قوة من جيش الاحتلال اقتحمت منزل عائلتي في شهر آذار الماضي، وعند عملية اعتقالي، قاموا بتفجير باب المنزل، وانهالوا عليّ بالضرب المبرح مستخدمين بساطيرهم والهروات، حيث قاموا بتكسير أسناني في الفك العلوي جميعها، ولم يتبقى سوى سن واحد فقط، كما واستمروا بضربي بشكل مبرح على أنحاء جسدي، وتعمدوا ضربي مكان الإصابات في جسدي، إحداها في يدي اليمنى التي تسببوا في كسرها".
وتابع الأسير "كنت قد خضعت لعدة عمليات جراحية فيها قبل اعتقالي، وإصابة أخرى في الحوض وفي الفخذ، ولم يسمحوا لي باستخدام جهاز خاص وعكازة كانوا بحوزتي لمساعدتي في المشي، وبعد عملية اعتقالي نقلت إلى معتقل حوارة، حيث تم تقيدي، وتعصيب عيني، وطوال هذه المدة كنت أنزف من فمي".
وأضاف "تم نقلي إلى مشفى لا أذكر اسمه، ومباشرة جرى نقلي إلى سجن "عوفر"، وبقيت فيه قرابة 4 شهور، وفي فترة التحقيق كان يتم نقلي في كل مرة من سجن عوفر إلى سالم، وتضاعفت معاناتي جراء عملات النقل المتكررة، وكنت أضطر لربط يدي المكسورة بسترتي من شدة الألم، مع حرماني التام من العلاج، وما زلت حتى اليوم أعاني من التهابات شديدة في أماكن الإصابات، والتي تحولت أداة للتنكيل بي على مدار الوقت، إضافة لظروف الاعتقال القاسية".
السوداني يوجه بـرفع جاهزية القوات العراقية