بمشاركة العراق.. لبنان تستضيف بطولة غرب آسيا للسلة
تاريخ النشر: 4th, December 2023 GMT
شفق نيوز/ تستضيف العاصمة اللبنانية بيروت، بطولة غرب آسيا لكرة السلة، للفترة من السادس من شهر كانون الأول الجاري ولغاية الـ9 منه.
وتعتبر استضافة بطولة للذكور والإناث (فئة تحت الـ 14 سنة)، خطوة لا سابق لها في منطقة الشرق الأوسط ولبنان، حيث تشارك في البطولة الإقليمية ثلاث دول وهي لبنان والعراق وسوريا.
وستقام يومياً مباراة لدى الذكور ومباراة لدى الإناث على مدى ثلاثة أيام على أن يقام نهائيا الفئتين السبت المقبل.
ولم يسبق لمنطقة غرب آسيا أن شهدت بطولة تحت الـ 14 سنة ولاحقاً بطولة تحت الـ 12 سنة، في خطوة بادر إليها الاتحاد اللبناني ورحّب بها الاتحاد الإقليمي من أجل صقل الجيل الواعد في دول المنطقة.
وفي ما يلي برنامج البطولة:
الذكور (تحت 14 سنة):
-الأربعاء 6 كانون الأول: العراق - سوريا (الساعة 19.00)
-الخميس 7 كانون الأول: سوريا - لبنان (الساعة 19.00)
-الجمعة 8 كانون الأول: لبنان - العراق (الساعة 19.00)
-السبت 9 كانون الأول: النهائي (الساعة 19.00)
الإناث (تحت 14 سنة):
-الأربعاء 6 كانون الأول: العراق- سوريا (الساعة 16.30)
-الخميس 7 كانون الأول: سوريا - لبنان (الساعة 16.30)
-الجمعة 8 كانون الأول: لبنان-العراق (الساعة 16.30)
-السبت 9 كانون الأول: النهائي (الساعة 16.30).
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي العراق لبنان سوريا بطولة غرب آسيا کانون الأول
إقرأ أيضاً:
خلف: في 9 كانون الثاني اما أن نتحمل المسؤولية فننتخب رئيسا والا فعلى لبنان وعلينا السلام
قال النائب ملحم خلف في تصريح في اليوم (695) لوجوده في مجلس النواب:
"بقي سبعة وعشرون يوماً، وننتخب رئيساً للبنان. إنها مسؤولية الـ١٢٨ نائباً الذين تلكأوا، على مدى ٧٨١ يوماً، عن انفاذ هذا الموجب الوطني الدستوري الحقوقي، الى أن طال الخطر الجمهورية بكل مؤسساتها وسلطاتها".
أضاف:" سنتان ونيف من انكار النواب المسؤولية الملقاة على كاهلهم، لم يحرك خلالها اي منهم ساكناً. لم ييقَ لهم ضمير على الرغم من عدوان بربري. لم يستفيقوا من سباتهم حتى بعد انهيار انتظام الدولة بنتائجه التي لا تعد ولا تحصى. بقوا صامتين خانعين في حين كان الشعب يعاني ويعيش كي المآسي والخطر الوجودي".
وتابع:" سنتان ونيف شهدنا خلالها تبدلات في لبنان وفي العالم لم تكن في حسبان أحد، ومن نصبوا أنفسهم زعماء تقليديين لا يزالون يضعون مصالحهم المذهبية والطائفية والزبائنية فوق المصلحة الوطنية".
وختم خلف:" في ٩/١/٢٠٢٤، اما أن نتحمل نحن كنواب المسؤولية فننتخب رئيساً للجمهورية ونعود تدريجياً الى العيش بسلام، والا فعلى لبنان وعلينا السلام".