ارتفاع ضحايا زلزال الفلبين المدمر.. 1700 هزة ارتدادية (فيديو)
تاريخ النشر: 4th, December 2023 GMT
قال مسؤولون في مجال الكوارث اليوم، إن توابع قوية لزلزال الفلبين تسببت في ارتفاع الضحايا إلى 3 أشخاص على الأقل وهزة جديدة في جنوب البلاد تجبر آلاف السكان على البقاء في مراكز الإجلاء، بحسب ما ذكرته وكالة «رويترز».
زلزال الفلبين يثير ذعر المواطنينوقال أليكس أرانا، رئيس وكالة الكوارث في سوريجاو ديل سور، لمحطة إذاعة «دزبب»: «نحن خائفون حتى الآن بسبب الهزات الارتدادية».
وكانت مقاطعته الساحلية الأقرب إلى مركز الزلزال الذي بلغت قوته 7.4 درجة والذي ضرب في ساعة متأخرة من مساء السبت وأعقبته هزات ارتدادية، وكانت أيضا أكثر المناطق تضررا.
وأضاف أرانا أن شخصين لقيا حتفهما - أحدهما نتيجة سقوط حطام والآخر بسبب انهيار جدار - وأصيب ثمانية في سوريجاو ديل سور.
وقُتلت امرأة حامل عندما انهار جدار أثناء فرارها هي وعائلتها من منزلهم في مدينة تاغوم في مقاطعة دافاو ديل نورتي، وتظهر بيانات حكومية أنه حتى وقت متأخر من يوم الأحد، كان أكثر من 108 ألف شخصًا يقيمون في مراكز الإجلاء 115 في سوريجاو ديل سور.
وأفادت وكالة الزلازل الفلبينية أن زلزالا بقوة 6.8 درجة، بعمق كيلومتر واحد، ضرب مينداناو في الفلبين في الساعات الأولى من يوم الاثنين.
1700 هزة ارتداديةوقال مسؤولون إنه لم يكن جزءًا من الزلزال الذي بلغت قوته 7.4 درجة وحوالي 1700 هزة ارتدادية.
«نشعر بالدوار من الهزات في كثير من الأحيان»، بحسب ما تعبير سوزان كلور، وهي من سكان بلدة هيناتوان في سوريجاو ديل سور، لمحطة تلفزيون «جي إم إيه»، إننا نختار البقاء هنا في مركز الإخلاء في الوقت الحالي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: زلزال زلازل زلزال الفلبين الفلبين الهزات الارتدادية هزة ارتدادية
إقرأ أيضاً:
دفاع ضحايا سفاح المعمورة يطالب بحظر النشر حفاظا على حرمة المجنى عليهم.. فيديو
أعلن المحامى صبره القاسمى رئيس هيئة الدفاع، عن ضحايا سفاح المعمورة نصر الدين السيد، أن محمد سامى أحد أعضاء هيئة الدفاع، سيتقدم غدا بطلب إلى النيابة العامة بالإسكندرية، لحظر النشر في قضية السفاح، مراعاة لسمعة الضحايا وأسرهم.
وقال المحامى صبره القاسمى رئيس هيئة الدفاع عن ضحايا سفاح المعمورة، إن الجماعة الإرهابية وغيرهم، بدأوا في نشر الشائعات حول الضحايا وسلوكياتهم، بغرض إنقاذ السفاح، وهو ما ترفضه هيئة الدفاع.
وأشار الدفاع إلى أن الضحايا لم يدفنوا حتى الآن، وهو ما يتطلب حظر النشر في القضية لحين الانتهاء من التحقيق.
مؤتمر صحفى لمحامى الضحايا
مشاركة