شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن رابطة الشغيلة ضرورة التمسك بالمقاومة وسلاحها وتحصين المعادلة الذهبية، حيت 8220;رابطة الشغيلة 8221;، برئاسة امينها العام الوزير والنائب السابق زاهر الخطيب في بيان، 8220;قائد المقاومة السيد حسن نصرالله .،بحسب ما نشر قناة المنار، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات رابطة الشغيلة: ضرورة التمسك بالمقاومة وسلاحها وتحصين المعادلة الذهب ية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

رابطة الشغيلة: ضرورة التمسك بالمقاومة وسلاحها وتحصين...

حيت “رابطة الشغيلة”، برئاسة امينها العام الوزير والنائب السابق زاهر الخطيب في بيان، “قائد المقاومة السيد حسن نصرالله وجميع المقاومين الذين سطروا طوال أيام العدوان الاسرائيلي الغاشم في تموز 2006 ملاحم البطولة والفداء في ساحات المواجهة مع جيش الاحتلال وأحبطوا أهداف العدوان الجوي والبحري والبري، ومرغوا أنف الجيش الصهيوني بالوحل وأذلوا هذا الجيش وأذاقوه مرارة الهزيمة والانكسار”. واعتبرت أنه “بفضل المعادلة الردعية التي فرضتها المقاومة في مواجهة العدو خلال حرب تموز، والمرتكزة  إلى المعادلة الذهبية، الجيش والشعب والمقاومة، تمكن لبنان من الحفاظ على ثرواته النفطية والغازية في مياهه الاقليمية وردع العدوانية والاطماع الصهيونية، ومنع العدو من سرقة هذه الثروات، وينعم اللبنانيون بالأمن والاستقرار”.

ورأت أن “الصمود الأسطوري للمقاومين وبسالتهم في اطار معادلة المعادلة الذهبية، وبدعم من الجمهورية الإسلامية الإيرانية والجمهورية العربية السورية، وشجاعة وصلابة وثبات قادة المقاومة وفي مقدمهم سماحة السيد نصرالله في إدارة المعركة، هو الذي أسهم في منع سقوط لبنان مجددا في براثن الاحتلال والهيمنة الاستعمارية الغربية، وهو الذي حمى ويحمي سيادة واستقلال لبنان”.

ودعت “اللبنانيين إلى مزيد من الالتفاف خلف المقاومة، والجيش اللبناني، تماما كما كانوا أثناء عدوان تموز، لحماية لبنان من الاعتداءات الصهيونية، والتي كان آخرها الاعتداء على الجزء اللبناني من بلدة الغجر واقامة سياج حديدي على الارض اللبنانية في انتهاك سافر للسيادة اللبنانية”.

وسألت عن “اسباب صمت ادعياء السيادة على هذا الاعتداء الصهيوني، في حين نراهم يسارعون إلى إطلاق التصريحات المسمومة ضد المقاومة والتشكيك بدورها، كلما تحركت لتوجيه رسائل الردع للعدو الصهيوني”. وختمت مؤكدة على “ضرورة التمسك  بالمقاومة وسلاحها والحرص على تحصين المعادلة الذهبية التي حررت الأرض وحققت انتصار تموز، التاريخي والاستراتيجي، على جيش الاحتلال، وفرضت وعززت معادلات الردع في مواجهته، التي تشكل ضمانة لبنان لاستكمال تحرير أراضيه وحمايته من الأخطار والتهديدات والاطماع الصهيونية، ومنع التوطين وضمان عودة الأخوة من اللاجئين الفلسطينيين إلى ارضهم وديارهم التي هجروا منها عام

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: الذهب موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

عاجل.. الاجتماع العربي يؤكد التمسك بالانسحاب الإسرائيلي بالكامل والرفض التام لمحاولات تقسيم قطاع غزة

عقد بالقاهرة اليوم الأول من فبراير اجتماع على مستوى وزراء الخارجية، شاركت فيه كل من المملكة الأردنية الهاشمية، دولة الإمارات العربية المتحدة، المملكة العربية السعودية، دولة قطر، جمهورية مصر العربية، بالإضافة إلى أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية عن دولة فلسطين، وأمين عام جامعة الدول العربية، وذلك بدعوة من مصر.

وقد اتفقت الأطراف المشاركة في الاجتماع على التالي: 
١-  الترحيب بالتوصل لاتفاق لوقف إطلاق النار في غزة وتبادل الرهائن والمحتجزين، والإشادة بالجهود التي قامت بها كل من جمهورية مصر العربية ودولة قطر في هذا الصدد، والتأكيد على الدور المهم والمقدر للولايات المتحدة في انجاز هذا الاتفاق، والتطلع للعمل مع إدارة الرئيس الأمريكي "دونالد ترامب" لتحقيق السلام العادل والشامل في الشرق الأوسط، وفقًا لحل الدولتين، والعمل على إخلاء المنطقة من النزاعات. 

وزير خارجية قطر


٢-  تأكيد دعم الجهود المبذولة من قبل الدول الثلاثة لضمان تنفيذ الاتفاق بكامل مراحله وبنوده، وصولًا للتهدئة الكاملة، والتأكيد على أهمية استدامة وقف إطلاق النار، وبما يضمن نفاذ الدعم الإنساني إلى جميع أنحاء قطاع غزة وإزالة جميع العقبات أمام دخول كافة المساعدات الإنسانية والإيوائية ومتطلبات التعافي وإعادة التأهيل، وذلك بشكل ملائم وآمن، وانسحاب القوات الإسرائيلية بالكامل والرفض التام لأي محاولات لتقسيم قطاع غزة، والعمل على تمكين السلطة الفلسطينية لتولي مهامها في قطاع غزة باعتباره جزءًا من الأرض الفلسطينية المحتلة إلى جانب الضفة الغربية والقدس الشرقية، وبما يسمح للمجتمع الدولي بمعالجة الكارثة الإنسانية التي تعرض لها القطاع بسبب العدوان الإسرائيلي. 

اجتماع وزراء الخارجية العرب


٣-  التأكيد على الدور المحوري الذي لا يمكن الاستغناء عنه وغير القابل للاستبدال لوكالة غوث وتشغيل لاجئي فلسطين "الأونروا"، والرفض القاطع لأية محاولات لتجاوزها أو تحجيم دورها.


4- التأكيد في هذا الصدد على أهمية تضافر جهود المجتمع الدولي للتخطيط وتنفيذ عملية شاملة لإعادة الإعمار في قطاع غزة، بأسرع وقت ممكن، وبشكل يضمن بقاء الفلسطينيين على أرضهم، خاصةً في ضوء ما أظهره الشعب الفلسطيني من صمود وتشبث كامل بأرضه، وبما يُسهم في تحسين الحياة اليومية للفلسطينيين من سكان القطاع على أرضهم، ويعالج مشكلات النزوح الداخلي، وحتى الانتهاء من عملية إعادة الإعمار. 

وفد الإمارات 


5-  الإعراب عن استمرار الدعم الكامل لصمود الشعب الفلسطيني على أرضه وتمسكه بحقوقه المشروعة وفقًا للقانون الدولي، وتأكيد رفض المساس بتلك الحقوق غير القابلة للتصرف، سواءً من خلال الأنشطة الاستيطانية، أو الطرد وهدم المنازل، أو ضم الأرض، أو عن طريق إخلاء تلك الأرض من أصحابها من خلال التهجير أو تشجيع نقل أو اقتلاع الفلسطينيين من أرضهم بأي صورة من الصور أو تحت أي ظروف ومبررات، بما يهدد الاستقرار وينذر بمزيد من امتداد الصراع إلى المنطقة، ويقوض فرص السلام والتعايش بين شعوبها.

وزير خارجية الأردن 


6-    الترحيب باعتزام جمهورية مصر العربيةبالتعاون مع الأمم المتحدة، استضافة مؤتمر دولي لإعادة إعمار قطاع غزة، وذلك في التوقًيت الملائم، ومناشدة المجتمع الدولي والمانحين للإسهام في هذا الجهد. 


7-  مناشدة المجتمع الدولي في هذا الصدد، لا سيما القوي الدولية والاقليمية، ومجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، من أجل بدء التنفيذ الفعلي لحل الدولتين، بما يضمن معالجة جذور التوتر في الشرق الأوسط، لا سيما من خلال التوصل لتسوية عادلة للقضية الفلسطينية، بما في ذلك تجسيد الدولة الفلسطينية على كامل ترابها الوطني وفي سياق وحدة قطاع غزة والضفة الغربية بما في ذلك القدس الشرقية، وفقًا لقرارات الشرعية الدولية، وخطوط الرابع من يونيو لعام ١٩٦٧. 

اجتماع وزراء الخارجية العرب لبحث التسوية الفلسطينية وحل الدولتين 

وفي هذا الإطار، دعم جهود التحالف الدولي لتنفيذ حل الدولتين والمشاركة الفاعلة في المؤتمر الدولي لتسوية القضية الفلسطينية وتنفيذ حل الدولتين برئاسة المملكة العربية السعودية وفرنسا، والمُقرر عقده في يونيو 2025.

مقالات مشابهة

  • بيرم: أهل الجنوب يصنعون المعادلة التي تحمي الوطن
  • عاجل.. الاجتماع العربي يؤكد التمسك بالانسحاب الإسرائيلي بالكامل والرفض التام لمحاولات تقسيم قطاع غزة
  • رئيس كوبا يتحدّث عن لبنان.. ماذا قال عن المقاومة؟
  • السكوري: التعديلات الجديدة على قانون الإضراب توازن بين حقوق الشغيلة والمشغلين
  • برو: نقطة قوة لبنان تكمُن في جيشه وشعبه ومقاومته
  • مصدر بالمقاومة العراقية لـبغداد اليوم: نستعد لصفقة تبادل باحثة إسرائيلية مع مقاتلين من حزب الله اللبناني
  • مسيرات في مخيمات لبنان وفاءً لدماء قادة المقاومة الفلسطينية
  • مسيرات حاشدة في مخيمات لبنان وفاءً لدماء قادة المقاومة الفلسطينية
  • أحمد عمر هاشم: على أهل فلسطين التمسك بالأرض وألا يتخلوا عنها.. فيديو
  • الرئيس اللبناني يشدد على ضرورة إعادة الأسرى اللبنانيين الذين اعتقلتهم إسرائيل خلال الحرب