بينها البيض والبطاطا الحلوة.. أطعمة خارقة قد تحسن البصر
تاريخ النشر: 4th, December 2023 GMT
المناطق_متابعات
للحفاظ على قوة الإبصار، يوصي الأطباء عادة بضرورة الفحص الدوري للعينين والإقلاع عن التدخين وتقنين وقت الشاشة واتباع نظام غذائي صحي.
ووفق موقع Zee News، فإن هناك 10 أطعمة خارقة يمكن أن تساعد في مكافحة ضعف الإبصار:
1. الجزرإن الجزر غني بالبيتا كاروتين، وهو نوع من فيتامين A الضروري للرؤية الجيدة.
يحتوي البيض على كميات مناسبة من اللوتين والزيكسانثين والزنك، مما يساعد على تقليل خطر الضمور البقعي المرتبط بالتقدم في العمر.
3. الأسماك الدهنيةتشتهر الأسماك الدهنية مثل السلمون والتونة باحتوائها على نسبة عالية من أحماض أوميغا-3 الدهنية، والتي تساهم في تطوير البصر وصحة شبكية العين في الجزء الخلفي من العين.
4. البقولياتتعتبر الفاصوليا والعدس والبازلاء مصادر جيدة للبيوفلافونويد والزنك. إنها عناصر غذائية تحمي شبكية العين وتقلل من خطر الضمور البقعي وإعتام عدسة العين.
5. الفلفل الحلويحتوي الفلفل الحلو، خاصة الملون مثل الأحمر والبرتقالي والأصفر، على نسبة عالية من فيتامين C والبيتا كاروتين، مما يعزز صحة العين بشكل عام.
6. الخضراوات الورقيةتحتوي السبانخ والملفوف وغيرها من الخضروات الورقية على اللوتين والزياكسانثين، وهي مضادات الأكسدة التي تقلل من خطر الإصابة بالضمور البقعي وإعتام عدسة العين.
7. البطاطا الحلوةمثل الجزر، فإن البطاطا الحلوة غنية بالبيتا كاروتين، وهو أمر ضروري للرؤية الجيدة والحفاظ على شبكية العين صحية.
8. الحمضياتلأن محتوى البرتقال والليمون والغريب فروت من فيتامين C مرتفع، فإن تناول الحمضيات يوفر مضاد للأكسدة يدعم الأوعية الدموية في العين ويقلل من خطر إعتام عدسة العين.
9. التوتيشترك التوت الأزرق والأسود والفراولة في ميزة توفير مستويات عالية من مضادات الأكسدة وفيتامين C، ما يحمي العينين من الإجهاد التأكسدي ويقلل من خطر إعتام عدسة العين.
10. المكسرات والبذوريحتوي اللوز والجوز وبذور الكتان على فيتامين E، الذي يبطئ الضمور البقعي. كما أنها توفر أحماض أوميغا-3 الدهنية، التي تدعم صحة العين بشكل عام.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: عدسة العین من خطر
إقرأ أيضاً:
دليلك للوقاية من نقص فيتامين B12.. خطوات بسيطة لصحة أفضل
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
الوقاية من نقص فيتامين B12، يعد فيتامين B12 من العناصر الأساسية التي يحتاجها الجسم للحفاظ على صحة الجهاز العصبي وتكوين خلايا الدم الحمراء، بالإضافة إلى دوره في إنتاج الحمض النووي ونظرًا لأن الجسم لا يستطيع إنتاج هذا الفيتامين بنفسه، فإن الحصول عليه من مصادر خارجية يعتبر أمرًا حيويًا.
لحسن الحظ، يمكن الوقاية من نقصه بعدة طرق بسيطة لكنها فعّالة.
دليلك للوقاية من نقص فيتامين B12 .. خطوات بسيطة لصحة أفضلأول خطوة في الوقاية من نقص فيتامين B12 هي اتباع نظام غذائي غني به، حيث يوجد هذا الفيتامين بشكل طبيعي في المنتجات الحيوانية مثل الكبد، اللحوم الحمراء، الدجاج، الأسماك (خاصة السلمون والتونة)، البيض ومنتجات الألبان مثل الحليب والجبن لذلك فإن الأشخاص الذين يتبعون نظامًا غذائيًا نباتيًا صارمًا يكونون أكثر عرضة لنقص B12 كما ينصح لهم بتناول مكملات غذائية أو أطعمة مدعّمة بالفيتامين.
ثانيًا، من المهم الانتباه إلى الصحة العامة للجهاز الهضمي لأن امتصاص B12 يعتمد على وجود حمض المعدة والبروتين المعروف باسم العامل الداخلي فإن الأشخاص الذين يعانون من مشاكل في المعدة أو الأمعاء مثل التهاب المعدة المزمن داء كرون أو الذين خضعوا لجراحات في الجهاز الهضمي قد يواجهون صعوبة في امتصاص الفيتامين حتى لو تناولوه، وفي هذه الحالات قد يحتاجون إلى جرعات علاجية عن طريق الحقن أو مكملات تحت إشراف طبي.
كما تلعب المتابعة الدورية مع الطبيب دورًا مهمًا في الوقاية خاصةً لدى الفئات المعرضة للخطر مثل كبار السن الحوامل أو الأشخاص المصابين بأمراض مزمنة كما يمكن للفحص الدوري لمستويات فيتامين B12 في الدم أن يكشف عن النقص قبل تطور الأعراض مما يسمح بالتدخل المبكر.
وأخيرًا من المفيد قراءة الملصقات الغذائية واختيار المنتجات المدعّمة بفيتامين B12 مثل بعض أنواع حبوب الإفطار، حليب الصويا، أو الخميرة الغذائية.
الوقاية من نقص فيتامين B12حيث أن الوقاية من نقص فيتامين B12 أمر ممكن وسهل إذا ما تم الانتباه إلى النظام الغذائي والعوامل الصحية المؤثرة على الامتصاص مع التوعية والاهتمام يمكن تجنب الكثير من الأعراض والمضاعفات المرتبطة بهذا النقص.