قال مصدر دبلوماسي في أنقرة، إن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان سيواصل هذا الأسبوع، الجهود الدبلوماسية لتسوية الوضع في قطاع غزة.

وأشار المصدر، في حديث لمراسل "نوفوستي"، إلى أن هذا الموضوع سيتصدر جدول أعمال الرئيس التركي خلال هذه الفترة.

إقرأ المزيد "معاريف" العبرية: 54% من الإسرائيليين يؤيدون استمرار الهدنة و"التبادل" مع حماس

وأضاف المصدر: "خلال هذا الأسبوع، ستستمر الجهود الدبلوماسية للرئيس أردوغان.

وسيجري اتصالات بشأن تسوية الوضع في غزة مع رؤساء الدول والحكومات. وسيعمل الرئيس التركي، من ناحية لضمان وقف إطلاق النار في قطاع غزة، ومن ناحية أخرى، سيبذل الجهود لحل الصراع الإسرائيلي- الفلسطيني على أساس مبدأ "دولتين لشعبين".

في وقت سابق، انتهت الهدنة بين إسرائيل وحماس، ولم يتم الإعلان عن تمديدها رسميا.

وقال الجيش الإسرائيلي إن حركة حماس، انتهكت الهدنة وفتحت النار على الأراضي الإسرائيلية، ولذلك استأنف الجيش الإسرائيلي أعماله القتالية ضد عناصر حماس في قطاع غزة.

قبل ذلك وبواسطة قطرية، توصلت إسرائيل وحركة حماس، إلى أول اتفاق بينهما منذ تصاعد النزاع في 7 أكتوبر.

واتفق الطرفان على وقف الأعمال القتالية لمدة أربعة أيام من أجل التبادل عشرات الرهائن والمعتقلين المحتجزين لدى الجانبين. وبدأت الهدنة التي استمرت أربعة أيام في 24 نوفمبر الساعة 07.00 بالتوقيت المحلي (08.00 بتوقيت موسكو)، ثم تم تمديدها مرتين - أولا لمدة يومين، ثم ليوم آخر.

المصدر: نوفوستي

 

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: الجيش الإسرائيلي حركة حماس رجب طيب أردوغان طوفان الأقصى قطاع غزة

إقرأ أيضاً:

كان تزعم: قطر أبلغت قيادة حماس أنها غير مُرحّب بها

نقلت قناة كان العبرية، عن مصادر وصفتهم بـ "المُطلعة"، مساء اليوم الجمعة، بأن قطر أبلغت قيادة حماس ، "أنّهم غير مُرحّب بهم". وفق زعمها

ووفق مصدر مطلع للقناة الإسرائيلية، فإن هذه الخطوة تأتي بسبب الضغوط الأميركية الشديدة التي تمارسها واشنطن على الدوحة، في سبيل التوصل إلى هدنة في قطاع غزة ، وإبرام صفقة تبادل.

وأضافت، "في نهاية شهر تشرين الأول/أكتوبر، ترددت أنباء عن مبادرة جديدة لإطلاق سراح المختطفين ووقف إطلاق النار، سلمها الوسطاء، ومن بينهم قطر، إلى حماس. وحسب المبادرة، يتم إطلاق سراح المختطفات التسع وبعض المختطفين فوق سن الخمسين الذين بقوا في الأسر".

ومن جانبها، قالت مصادر في مصر لصحيفة "الأخبار" اللبنانية، إن محادثات مباشرة تجري مع كبار مسؤولي حماس من أجل التوصل إلى اتفاقات خلال لقاء التفاوض الذي عقدت قبل الخامس من تشرين الثاني/نوفمبر موعد الانتخابات في الولايات المتحدة. ومن المنتظر أن يحضر اللقاء رئيس المخابرات المصرية حسن رشاد ورئيس وكالة المخابرات المركزية وليام بيرنز ورئيس الموساد ديدي برنيع.

وحسب المصادر فإن أمل مصر في هدنة لمدة يومين تضاءل بينما يتحدث الأمريكيون عن هدنة تستمر ثمانية وعشرين يومًا وتشمل إطلاق سراح أربعة محتجزين كل عشرة أيام مقابل إدخال مساعدات. وأوضح المصدر المصري أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو رفض الهدنة التي عرضها المصريون لمدة يومين، رغم أن نتنياهو نفسه رفض الادعاءات بأنه قبل مثل هذا العرض. وفق كان

المصدر : مكان

مقالات مشابهة

  • الاتحاد السكندري يوضح سبب انسحاب فريق السيدات من مباراة الأهلي
  • كان تزعم: قطر أبلغت قيادة حماس أنها غير مُرحّب بها
  • الرئيس التركي: نأمل تنفيذ ترامب وعوده بإنهاء عدوان الاحتلال الإسرائيلي في المنطقة
  • البيت الأبيض: بايدن سيواصل تعزيز الجهود لإنهاء الحرب في غزة
  • البيت الأبيض: بايدن سيواصل الجهود الدبلوماسية في غزة ولبنان
  • سمير فرج: نتنياهو يقايض حماس على جثمان يحيى السنوار
  • ليبيا وتركيا تعززان الدبلوماسية الاقتصادية.. لقاء بين الحويج ومجلس الأعمال التركي العالمي في بنغازي
  • لقاء نادر بين الرئيسين التركي والقبرصي
  • السيد القائد: العدو الإسرائيلي ارتكب هذا الأسبوع أكثر من 30 مجزرة استشهد وجرح فيها 1300 فلسطيني
  • مصدر روحي يكشف.. هذا ما يريده الدروز