أحمد موسى يزف بشرى سارة للمواطنين: في خير كتير جاي الفترة المقبلة ومشاريع لم يتم الإعلان عنها
تاريخ النشر: 4th, December 2023 GMT
زف الإعلامي أحمد موسى، بشرى سارة للمواطنين خلال الفترة المقبلة، موضحاً أن الدولة تتخذ إجراءات قوية وحاسمة لمنع سرقة مناجم الذهب، والدولة تعمل في كافة الاتجاهات الاستراتيجية لخدمة المواطنين.
وقال الإعلامي أحمد موسي، خلال برنامج "على مسؤوليتي"، عبر فضائية "صدى البلد"، إن شاء الله إن شاء الله خلال الأيام المقبلة سوف يسمع المواطن المصري أخبار كويسة وبتعمل شغل في البلد اليومين دول لسه لم يتم الإعلان عنه في إطار المفاجأة السارة الفترة المقبلة.
وأوضح "أحمد موسى"، إن اللي بيتعمل دلوقتي دا خير لينا وللبلد ولازم يجي اليوم اللي مش هنستورد فية حبه قمح من برة تانى، مضيفًا أنه سوف نصل ان شاء الله للاكتفاء الذاتي من رغيف الخبز والسكر، مبقاش عندنا مشاكل تاني ان شاء الله.
وكشف الإعلامي أحمد موسي، أن الرئيس عبد الفتاح السيسي أعطى تكليف بحاجات بتتعمل هيبقي فيها خير كويس قوي للمواطن ان شاء الله فيما بين توشكى وشرق العوينات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أحمد موسى الدولة صدى البلد الذهب مناجم الذهب خدمة المواطنين الاتجاهات الاستراتيجية شاء الله
إقرأ أيضاً:
بشرى سارة لمرضى السرطان.. طرح لقاح روسي بالمجان مع بداية عام 2025
بشرى سارة لمرضى السرطان، بعد إعلان وزارة الصحة الروسية، عن تطوير لقاح جديد لعلاج المرض الخبيث، على أن يتم طرحه مع بداية عام 2025، ولكن لا يزال مبهمًا سواء من حيث الاسم، أو أنواع الأورام التي سيقضي عليها، في ظل طرح العديد من اللقاحات بعدة دول.
أوضح أندريه كابرين، رئيس مركز أبحاث الأشعة الطبية التابع لوزارة الصحة الروسية، أنه تم تطوير لقاح جديد لعلاج السرطان، وسيجرى إطلاقه في أوائل عام 2025، وسيكون مجانًا، مما يتيح لجميع المرضى الحصول عليه، دون أي تفضيل لمريض عن الآخر، بحسب ما ذكرته صحيفة «الديلي ميل البريطانية».
لقاح جديد لعلاج السرطانلم يتم الكشف عن اسم اللقاح، أو حتى تحديد أنواع السرطان التي يهدف إلى علاجها ومدى فعاليته، إلا أن كل جرعة سيتم تخصيصها للمريض على حدة، وهو ما يشبه لقاحات السرطان التي يتم تطويرها في أوروبا بحسب أندريه كابرين.
وبحسب علماء الطب في روسيا، فإن معدلات الإصابة بالسرطان في موسكو متزايدة، حيث تم تسجيل أكثر من 635 ألف حالة في عام 2022، وتعد سرطانات القولون، والثدي، والرئة هي أكثر أشكال السرطان شيوعًا.
يهدف اللقاح إلى تعليم الجهاز المناعي، كيفية التعرف على البروتينات الخاصة بسرطان المريض ومهاجمتها، إذ تُستخدم مادة وراثية تسمى الحمض النووي الريبوزي، من ورم المريض نفسه، وهناك أيضًا بروتينات غير ضارة من سطح الخلايا السرطانية، تُعرف باسم المستضدات، عندما يتم إدخالها إلى الجسم، تعمل على تحفيز الجهاز المناعي، لإنتاج أجسام مضادة ضدها، مما يساعد على موت الخلايا السرطانية.
روسيا ليست الأولى التي تعمل على تطوير لقاحات ضد السرطانروسيا ليست الأولى التي تعمل على تطوير لقاحات ضد السرطان، ففي شهر مايو الماضي، اختبر باحثون في جامعة فلوريدا بأمريكا على أربعة مرضى مصابين بسرطان الدماغ، ليحدث استجابة مناعية قوية بعد يومين فقط، من الحصول على اللقاح.
وبحسب ما أوضحه إلياس سايور، أخصائي أورام الأطفال في جامعة فلوريدا، أنه في أقل من 48 ساعة، يمكن أن نرى تحول الأورام، إلى ما يسمى بالبرد أو البرد المناعي، وتحول الاستجابة المناعية الصامتة، إلى الاستجابة المناعية النشطة.
اختبارات سابقة تأتي بنتائج إيجابيةوفي وقت سابق، أوضحت وزارة الصحة البريطانية، أنه تم اختبار لقاح مصمم لعلاج سرطان الجلد، وأظهرت النتائج الأولية أن هناك تحسنا كبيرا، بما يشير إلى ارتفاع فرص البقاء على قيد الحياة من هذا المرض.