صحيفة صدى:
2025-02-02@15:58:37 GMT

سيدة تعتني بقطة صغيرة لتتفاجأ بأنها رضيع قط أسود .. فيديو

تاريخ النشر: 4th, December 2023 GMT

سيدة تعتني بقطة صغيرة لتتفاجأ بأنها رضيع قط أسود .. فيديو

‍‍‍‍‍‍

أميرة خالد

أظهر مقطع مرئي عثور سيدة على قطة صغيرة ملقاة على جانب الطريق، لتأخذها معها وتقرر الاعتناء بها، لتتفاجأ بعد ذلك بأنها كانت رضيع لقط أسود.

وجاءت الفتاة في المقطع وهي توثق مراحل تطور حجم قطها، ولعبه معها، وتربيتها له بجانب كلبها، حتى أصبحا صديقين.

وجاءت التعليقات على هذا المقطع، معبرين عن مدى سعادتهم بصنع تلك الفتاة، وأبدو إعجابهم بقطها من حيث جماله وقوته.

https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2023/12/فيديو-طولي-33.mp4

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: تربية رضيع

إقرأ أيضاً:

بريطانيا وأمريكا: تاريخ أسود من الإجرام المُفرِط بحق الأمة والإنسانية!

صلاح المقداد

لعلّ من سوء الطالع، وحظ العرب الأكثر تعاسة وتعثّرًا، أن هؤلاء القوم ما كادوا يتنفّسون الصعداء لفترة زمنية وجيزة، ويحتفلون بتحرّرهم – في الظاهر – من الاستعمار البريطاني البغيض، الذي احتلت قواته الغاشمة عددًا من البلدان العربية والإسلامية لفترة ليست بالقصيرة، حتى فوجئوا بمحتلٍّ جديد، أشدّ ضراوة وعنجهية وغطرسة ووحشية، ممثلًا هذه المرة بالولايات المتحدة الأمريكية، التي حلّت محل بريطانيا الملعونة في التآمر على العرب والعالم، ونهب خيرات الدول وثرواتها، واستعباد أبنائها دون وجه حق.

ومع صعود أمريكا كقوة غاشمة وإمبراطورية استعمارية، ظلّت بريطانيا الخبيثة تعمل في الظل، بعد أن سلّمتها الدور الذي كانت تؤديه سابقًا، وهو دور المحتلّ والمستعمر البغيض. فأصبحت بريطانيا الجديدة، التي منحت مستعمراتها استقلالًا صوريًا، رديفًا لأمريكا، تدعم بلا تحفظ كل ما تفعله وترتكبه سيدة العالم الجديد من جرائم بحق الدول والشعوب المضطهدة، لا سيما العربية والإسلامية، تحت شعارات وحجج باطلة وذرائع متعدّدة، كما حدث في الفلبين، وأفغانستان، والعراق، وليبيا، وسوريا وغيرها.

وفي الحقبة الاستعمارية الأمريكية للمنطقة والعالم، ذاق العرب الويلات، ولا يزالون يدفعون أثمانًا باهظة من حياتهم واستقرارهم وكرامتهم وحقوقهم وسيادة أوطانهم ومستقبل أبنائهم. ولا يزال الحساب مفتوحًا ليدفعوا المزيد وهم مُرغمون. ولو استعرضنا تاريخ هاتين القوتين الاستعماريتين الغربيّتين، بريطانيا وأمريكا، منذ ظهورهما وحتى اليوم، لوقفنا أمام سجلٍّ مظلم، حافل بالجرائم البشعة بحق الشعوب والإنسانية جمعاء.

لقد كانت بريطانيا الملعونة سبّاقة في ارتكاب الفظائع بحق الأمة والإنسانية، فنهبت خيرات الشعوب التي استعمرتها، وتآمرت عليها، وخلقت لها مشاكل واضطرابات ما زالت تعاني منها حتى اللحظة. ورغم ادّعاءاتها بالقيم والمُثل الزائفة، لم تتوقف عن ممارساتها الاستعمارية، ولم يكن لديها أيّ خُلق أو وازع يمنعها من الإجرام بحق شعوب العالم الثالث.

ثم جاءت الولايات المتحدة الأمريكية، التي برزت كقوة عالمية عظمى وإمبراطورية دولية غاشمة، فحذت حذو بريطانيا، وواصلت مسيرتها الإجرامية، بل وتفوقت عليها بالإبادات الجماعية لملايين البشر. وما ارتكبه المستوطنون الأمريكيون من مذابح بحق الهنود الحمر، أصحاب الأرض الأصليين، يبقى شاهدًا حيًا على التأسيس الدموي لذلك الكيان الأمريكي البغيض.

إنّ سجلّ أمريكا الملطّخ بالدماء لا يمكن حصره في مقال، بل يحتاج إلى مجلدات تكشف الوجه الحقيقي لهذه الدولة المارقة، التي لم تترك بقعة في العالم إلا وتركَت فيها بصمات الإجرام والدمار.

مقالات مشابهة

  • مشاهد منسوبة لأحمد الشرع في سجون العراق.. هذه حقيقة الفيديو
  • رجل عن أسرار نجاح الزواج: الصدق والتفاهم أساس العلاقة .. فيديو
  • بينهم رضيع.. إصابة 6 أشخاص باختناق إثر تسرب غاز في ‏حدائق أكتوبر
  • التعاون يقطع إعارة نجم "أسود الأطلس" في الدوري الإماراتي
  • على فرج وهانيا الحمامي يتوجان بلقب ببطولة جى بى مورجان للاسكواش
  • في القمامة.. جهود لكشف لغز العثور على جثة رضيع بدار السلام
  • حقوق وهندسة وتجارة تحقق المركز الأول في مبادرة 100 يوم رياضة بعين شمس
  • بريطانيا وأمريكا: تاريخ أسود من الإجرام المُفرِط بحق الأمة والإنسانية!
  • نتيجة مسابقة الكرة الطائرة وتنس الطاولة في جامعة عين شمس
  • محمد رمضان يثير الجدل بعد تصريحاته الأخيرة.. ماذا قال؟