استئصال 14 ورمًا ليفيًا لمريضة بمستشفى الولادة والأطفال في بيشة
تاريخ النشر: 4th, December 2023 GMT
نجح فريقٌ طبيٌ مختص في النساء والولادة بمستشفى الولادة والأطفال ببيشة في استئصال 14 ورمًا ليفيًا أكبرها حجمًا يبلغ 14 سم وأصغرها 2 سم لمريضة تبلغ من العمر 39 عامًا.
وأوضحت صحة بيشة؛ أن المريضة حضرت وهي تعاني من آلام أسفل البطن، وبالفحص السريري وعمل الأشعة اللازمة تبين وجود أورام ليفية متعددة وبأحجام متفاوتة.
يُذكر أن مستشفى الولادة والأطفال ببيشة استقبل خلال شهر أكتوبر الماضي 5599 مستفيدًا من خدمات الطوارئ، و3847 مستفيدًا من خدمات العيادات الخارجية، وبلغ عدد المرضى المنومين بالمستشفى 809 فيما تم إجراء 339 عميلة جراحية.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: السرطان
إقرأ أيضاً:
«عيالنا أمانة».. رفاه اجتماعي لأبناء دبي من الولادة إلى الرشد
دبي: «الخليج»
تسعى منظومة دبي لحماية الطفل «عيالنا أمانة»، التي اعتمدها المجلس التنفيذي لإمارة دبي، برئاسة سموّ الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، في فبراير 2025، لتحقيق هدف واضح هو أن يتمتع أبناء دبي، منذ الولادة إلى سن الرشد، بأفضل مستوى من الرفاه الاجتماعي.
وبالتزامن مع يوم الطفل الإماراتي، تأتي هذه المنظومة لترسخ مكتسباً جديداً يضاف إلى قائمة المكتسبات النوعية الداعمة لتحقيق رفاه الطفل وتلاحم الأسرة وازدهار مجتمع الإمارة.
ويمتد أثر المنظومة على مدار مختلف مراحل حياة الأطفال واليافعين والشباب حتى عمر 21 سنة، بل إنه يشمل مرحلة ما قبل الولادة، بما في ذلك تحديد الاحتياجات الأسرية والصحية والاجتماعية للطفل قبل ولادته، ومرحلة ما بعد الولادة، وتسجيل الأبناء وإصدار مستنداتهم الثبوتية وضمان حصولهم على الخدمات الصحية والاجتماعية الأساسية للحماية والرعاية والنمو الصحي.
كما ترتكز المنظومة على تطوير حزمة نوعية ومـتكامــلة مــن المشاريع الاستراتيجية، مثل: تطوير بروتوكول دبي لحماية الطفل، وتقديم برنامج تدريبي للمهنيين الاجتماعيين، وأتمتة خدمات حمايـــة الطــفل وربــطها مــع الجهات المعنية، فضلاً عن توفــير الحــلول التـــشريعية الداعمة لحوكمة المنظومة، بما يتوافق مــع غايات أجندة دبي الاجتماعية 33.
وتتميز بإشــراك كافة فئات وشرائح مجتمع دبي في حماية الطفل ورعاية مصالحه من مصممي السياسات المعنية بالطفل، والقائمين على رعاية الأطفال، وأخصائيّ حماية الطفل، والأخصائيين الاجتماعيين، وكوادر المؤسسات التعليمية والمنشآت الصحية والمؤسسات الرياضية والمراكز الترفيهية، والقائمين على المرافق والخدمات العامة التي تشمل الأطفال واليافعين والشباب.