تحول لسان رجل إلى "أخضر مشعر" بعد تناول دواء شائع مع التدخين
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن تحول لسان رجل إلى أخضر مشعر بعد تناول دواء شائع مع التدخين، ذهب الرجل، 64 عاما، إلى عيادة الرعاية بعد أسابيع قليلة من ملاحظة أن لسانه بدأ يتغير لونه.وذكر أيضا أنه كان مدخنا. ومن غير الواضح كم من الوقت كان .،بحسب ما نشر سبوتنيك، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تحول لسان رجل إلى "أخضر مشعر" بعد تناول دواء شائع مع التدخين، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
ذهب الرجل، 64 عاما، إلى عيادة الرعاية بعد أسابيع قليلة من ملاحظة أن لسانه بدأ يتغير لونه.وذكر أيضا أنه كان مدخنا. ومن غير الواضح كم من الوقت كان يدخن، ولم يشر الأطباء إلى إذا كانت الحالة ناتجة على وجه التحديد عن التدخين أو استخدام المضادات الحيوية أو مزيج من الاثنين.ينتج اللسان المشعر عن تراكم خلايا الجلد الميتة على أجزاء اللسان التي تحتوي على براعم التذوق، والمعروفة باسم الحليمات. ثم تصبح الحليمات أطول من المعتاد، مما يجعل اللسان يبدو مشعرا. كما أنها تحبس مواد أخرى، مثل البكتيريا والخميرة.على الرغم من أن اللون عادة ما يكون أسود، إلا أن اللسان يمكن أن يتحول أيضا إلى اللون البني أو الأصفر أو الأخضر.وبحسب صحيفة " dailymail"، لطالما ثبت أن التدخين له آثار ضارة على صحة الفم من خلال التسبب في تراكم البكتيريا والترسبات.المضادات الحيوية، على غرار تلك التي كان المريض يتناولها، يمكن أن تؤدي أيضا إلى تكوين بكتيريا جديدة في الفم، والتي قد تتراكم وتؤدي إلى شعر اللسان.وبحسب الأطباء، الحالة غير ضارة نسبيا وعادة ما تكون مؤقتة. ونصح الأطباء الرجل بفرك سطح لسانه برفق بفرشاة أسنان أربع مرات في اليوم. كما تم تقديم المشورة له حول كيفية التوقف عن التدخين.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
أمل جديد.. دواء يعالج القرود المصابة بإيبولا
يمكن علاج القرود المصابة بفيروس الإيبولا باستخدام حبة دواء، وفق دراسة جديدة نُشرت أمس، ما قد يُمهد الطريق لعلاجات أكثر عملية وبأسعار معقولة للبشر.
وقال توماس جيسبرت، عالم الفيروسات في جامعة تكساس، والذي قاد الدراسة: "نسعى جاهدين لإيجاد حل عملي وسهل الاستخدام، يمكن استخدامه للمساعدة في منع تفشي المرض والسيطرة عليه واحتوائه".
وفي تجربتهم، اختبر جيسبرت وزملاؤه عقار "أوبيلديسيفير" المضاد للفيروسات، وهو الشكل الفموي من عقار "ريمديسيفير" الوريدي، والذي طُوّر أصلاً لعلاج كوفيد-19.
ويحجب الدواء إنزيماً أساسياً لتكاثر الفيروس.
تجربة الدواءوبحسب "مديكال إكسبريس"، قام فريق البحث بإصابة قرود المكاك الريسوسية والسينومولجوس بجرعة عالية من متحور ماكونا لفيروس إيبولا.
وبعد يوم من التعرض، تلقت 10 قرود حبة "أوبيلديسيفير" يومياً لمدة 10 أيام، بينما لم تتلق 3 قرود من المجموعة الضابطة أي علاج، ونفقت.
النتائجووفّر دواء "أوبيلديسيفير" حمايةً لـ 80% من قرود المكاك السينومولجيوس و100% من قرود المكاك الريسوس، وهما أقرب بيولوجياً إلى البشر.
ولم يقتصر دور الدواء على إزالة الفيروس من دم القرود المُعالَجة، بل حفّز أيضاً استجابةً مناعية، ما ساعدها على تطوير أجسام مضادة مع تجنّب تلف الأعضاء.
وأوضح جيسبرت أنه على الرغم من صغر عدد القرود نسبياً، إلا أن الدراسة كانت قوية إحصائياً لأنها تعرّضت لجرعة عالية جداً من الفيروس؛ حوالي 30 ألف ضعف الجرعة المميتة للبشر.
وقد قلّل هذا من الحاجة إلى قرود إضافية للمقارنة، ما حدّ من نفوق الحيوانات غير الضروري.
وتم التعرف على فيروس الإيبولا لأول مرة عام 1976، ويُعتقد أنه انتقل من الخفافيش، وهو مرض فيروسي قاتل ينتشر عن طريق الاتصال المباشر بسوائل الجسم، مسبباً نزيفاً حاداً وفشلًا في الأعضاء.
ولم يُعتمد لقاح على نطاق واسع إلا عام 2019، وبينما يتوفر علاجان يحسنان الحالة، إلا أنهما يتطلبان تخزيناً بارداً مكلفاً ويصعب إعطاؤهما في بعض مناطق العالم الفقيرة.