لحظة استهداف الفصائل لـ60 جنديا إسرائيليا بعبوات ناسفة.. كابوس للاحتلال (فيديو)
تاريخ النشر: 4th, December 2023 GMT
استهدفت الفصائل الفلسطينية وقتلت أعدادا كبيرة من جنود جيش الاحتلال الإسرائيلي، بتفجير عبوات ناسفة استهدفت تمركزا تابعا للاحتلال يضم 60 جنديًا شرق جحر الديك وسط غزة، بحسب ما أفادته قناة «القاهرة الإخبارية».
ووثق «فيديو» لحظة تفجير عبوات ناسفة في جنود الاحتلال الإسرائيلي داخل خيام في نقطة تموضع لهم شرقي جحر الديك.
كمين محكم من كتائب القسام لاصطياد جنود صهاينه متمركزه#غزه_تقاوم_وستنتصر#غزه_مقبرة_الغزاة #غزة_تنتصر pic.twitter.com/GZC8Fbvm0U
— Long live the Egyptian nation Conquer enemies (@mahmoud12772181) December 4, 2023وذكر بيان من الفصائل الفلسطينية أنها زرعت نحو 3 عبوات مضادة للأفراد بشكل دائري حول التمركز، ليقع عدد كبير جنود الاحتلال الإسرائيلي قتلى.
انسحاب قوات الاحتلال الإسرائيليوصرحت الفصائل الفلسطينية أمس، عن نصب عدة كمائن في قطاع غزة، خلال محاولات قوات الاحتلال الإسرائيلي لاقتحام مخيمات ومدن في القطاع، وقد أسفرت هذه العمليات عن سقوط عشرات القتلى والجرحى بين جنود الاحتلال، كما أكدت مصادر من الفصائل أن قوات الاحتلال قد انسحبت بنسبة 70% من المناطق التي توغلت فيها في قطاع غزة، بعد فشل عملياتها وبسبب ضربات الفصائل المستمرة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: إسرائيل الفصائل الفلسطينية فلسطين قوات الاحتلال الإسرائيلي غزة الاحتلال الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
الاحتلال يقرّ بإصابة عشرة من جنوده بانفجار عبوة ناسفة جنوب فلسطين المحتلة
الجديد برس|
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، ظهر اليوم الخميس، عن إصابة عشرة جنود بجروح متفاوتة إثر انفجار عبوة ناسفة داخل قاعدة تدريب عسكرية جنوب فلسطين المحتلة 48.
وأوضح المتحدث باسم جيش الاحتلال أن الانفجار أدى إلى إصابة ثلاثة جنود بجروح متوسطة، بينما أصيب سبعة آخرون بجروح طفيفة، مشيراً إلى أن التحقيقات جارية لمعرفة ملابسات الحادث.
وتأتي هذه الحادثة في ظل استمرار تداعيات العدوان الأخير على قطاع غزة، الذي كبّد جيش الاحتلال خسائر فادحة وأحدث تصدعات حقيقية داخل المجتمع الصهيوني. وتفاقمت الخلافات بين تيارين رئيسيين في المجتمع الإسرائيلي، وسط اتهامات متبادلة بالتقصير في تحقيق الأهداف المعلنة للحرب، وهو ما يهدد بتشظي المجتمع وتفككه.
الانفجار الأخير يعكس حالة الارتباك داخل جيش الاحتلال، في وقت تواجه فيه قيادات الاحتلال الإسرائيلي تحديات غير مسبوقة، سواء على الصعيد العسكري أو الاجتماعي، نتيجة فشلها في التعامل مع المقاومة الفلسطينية وصمودها الميداني.