جلسة حوارية حول القطاع التعاوني في الأردن
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن جلسة حوارية حول القطاع التعاوني في الأردن، عقد المجلس الاقتصادي والاجتماعي اليوم جلسة حوارية حول القطاع التعاوني في الأردن، ضمن سلسلة حوارات أجراها في عدة محافظات بالتعاون مع الوكالة .،بحسب ما نشر صراحة نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات جلسة حوارية حول القطاع التعاوني في الأردن، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
عقد المجلس الاقتصادي والاجتماعي اليوم جلسة حوارية حول القطاع التعاوني في الأردن، ضمن سلسلة حوارات أجراها في عدة محافظات بالتعاون مع الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية مكانتي، بهدف إعداد دراسة حول وضع الجمعيات التعاونية في الأردن.
ورحب أمين عام المجلس الاقتصادي والاجتماعي الدكتور متري مدانات بالحضور وأكد على أهمية عمل الجمعيات التعاونية، منوها الى ضرورة تفعيل دورها في الأردن، لما له من آثار إيجابية على المجتمع.
ويذكر أن هذه الجلسات تهدف الى فهم التصورات والمعتقدات السائدة حول مشاركة التعاونيات في القوى العاملة واستكشاف آراء المشاركين بشأن حال التعاونيات في منطقتهم، بالإضافة الى تعزيز الحوكمة التعاونية والتي تعد إحدى عمليات وأشكال الحوكمة التي تهدف لتمكين المشاركين الذين يمثلون مصالح مختلفة بشكل جماعي لاتخاذ قرارات خاصة بالسياسة أو تقديم توصيات لصانع القرار.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
كرامي: نأمل ان يستعيد لبنان الدور الاقتصادي السعودي
كتب النائب فيصل كرامي، عبر حسابه على "أكس": "إن القمّة اللبنانية - السعودية هي محطة مهمّة في مسار استعادة العلاقات الوثيقة بين لبنان والمملكة، وما الحفاوة التي رأيناها خلال استقبال فخامة الرئيس العماد جوزاف عون والموّدة التي ظهرت في استقبال سموّ ولي العهد السعودي الامير محمد بن سلمان آل سعود الّا تجسيد لما يربط بين البلدين والشعبين من مودّات وعلاقات وثيقة.نأمل ان تتسارع الخطى من قبل الجميع لكي يستعيد لبنان الدور السعودي سواء على المستوى السياسي وهو دور يشكّل صمام امان للبنان ويحمي العلاقات بين اللبنانيين، خصوصاً حين نتذكّر بأن المملكة بذلت جهداً عظيماً في اواخر الثمانينيات لاقرار اتفاق الطائف بين اللبنانيين الذي اوقف الحرب واعاد عجلة الحياة ومسار السلم والحياة الدستورية الى بلدنا.
كما نأمل ان يستعيد لبنان الدور الاقتصادي السعودي، وهو دور يحمي اقتصادنا ويحميه من المنزلقات ويعيد الثقة الى لبنان والاقتصاد اللبناني.
ونحن عل بيّنة بأن استعادة الاحتضان السعودي للبنان مسؤولية يتحملها بالدرجة الاولى اللبنانيون انفسهم".