صحيفة صدى:
2024-12-26@17:24:51 GMT

الجزائر تستضيف معسكر فلسطين لكأس آسيا

تاريخ النشر: 4th, December 2023 GMT

الجزائر تستضيف معسكر فلسطين لكأس آسيا

وكالات

أعلن الاتحاد الجزائري لكرة القدم اليوم الاحد ، استضافة المعسكر التدريبي للمنتخب الفلسطيني ، خلال شهر ديسمبر الجاري بالجزائر ، استعداداً للمشاركة في كأس أمم آسيا 2024 .

وقال الاتحاد الجزائري في بيان رسمي له ، إن المنتخب الفلسطيني سيقيم معسكراً تدريبياً ما بين 12 و 22 من ديسمبر للاستعداد لكأس آسيا المقررة في قطر ما بين 12 يناير و 10 من فبراير 2024 .

كما أوضح الاتحاد أنه اختار مدينة عنابة لاحتضان المعسكر التدريبي لفلسطين ، مؤكداً تقديم كل التسهيلات المطلوبة من أجل إنجاح هذا المعسكر .

ويُذكر أن الاتحاد الآسيوي لكرة القدم رفض طلب المنتخب الفلسطيني بخوض مبارياته المقررة على أرضه في تصفيات كأس العالم في الجزائر .

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: الاتحاد الجزائري كأس آسيا منتخب فلسطين

إقرأ أيضاً:

كيف تعامل الرئيس الجزائري مع حملة مانيش راضي الغاضبة؟

أكد الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون أن الجزائر ليست عرضة للمساس بسيادتها عبر حملات على وسائل التواصل الاجتماعي، مثل "الهاشتاغات".

وقال تبون خلال لقاء تلفزيوني، إن "من يظن أنه يستطيع أن يفترس الجزائر بهاشتاغ فهو مخطئ"، مشيرًا إلى أن الشعب الجزائري يتحلى بروح مقاومة لا يمكن لأي حملة عبر الإنترنت أن تهز عزيمتهم.

وتأتي هذه التصريحات في ظل تصاعد الحملة الشهيرة "مانيش راضي"، التي انتقدت الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية في البلاد، متهمة الحكومة بالفشل في تلبية احتياجات الشباب وارتفاع معدلات الفساد وتدهور الظروف المعيشية. وقد نجحت الحملة في جذب اهتمام واسع على مواقع التواصل الاجتماعي، ما دفع أنصار الحكومة إلى مهاجمتها بقوة، معتبرين أن هذه الحملة تهدف إلى زعزعة استقرار الجزائر.



اتهامات بالخارجية
وفي سياق الحملة، أشار تبون إلى أن هذه الحملة لا تمثل إلا جزءًا من حالة الاحتجاجات التي يعاني منها الشباب الجزائري، وتعد تعبيرًا عن حالة الغضب تجاه الأوضاع الراهنة. وأضاف أنه لا بد من تحصين الشباب من بعض الآفات الاجتماعية مثل المخدرات، مؤكدًا أن الحكومة ستقدم استراتيجية وطنية لمكافحة هذه الآفة بحلول بداية عام 2025، بالتعاون مع كافة الفاعلين الوطنيين.


حملة "مانيش راضي" مقابل "أنا مع بلادي"
في المقابل، واجهت حملة "مانيش راضي" حملة مضادة تحت اسم "أنا مع بلادي"، التي أطلقها العديد من الجزائريين المؤيدين للحكومة. ووسم "أنا مع بلادي" تعبير عن ولاء الحكومة، في وقت اعتبر فيه البعض أن هذه الحملة تهدف إلى زرع الفتنة والفوضى في البلاد.

لكن ما زاد الجدل حول الحملة هو تحول وسم "مانيش راضي" إلى "ترند" في المغرب، ما أثار شكوكًا لدى العديد من الجزائريين بأن الحملة قد تكون مدفوعة من جهات مغربية، في إطار الصراع القائم بين الجزائر والمغرب. وتبنت الصحف المغربية الحملة بشكل واسع، مما أدى إلى تصعيد التوترات الإعلامية بين البلدين.

التصعيد الإعلامي مع المغرب
وكانت الصحافة المغربية من أبرز الداعمين لحملة "مانيش راضي"، حيث قامت بنشر مقالات تناقش تأثير الحملة داخل الجزائر وتوقعات بتحركات شعبية ضد الحكومة. هذا التصعيد الإعلامي زاد من حدة التوترات بين الجزائر والمغرب، مما دفع الرئيس تبون إلى التأكيد على أن الجزائر لن تتأثر بهذه المحاولات، وأن وحدة البلاد لن تتفكك عبر حملات على وسائل التواصل الاجتماعي.

مقالات مشابهة

  • كيف تعامل الرئيس الجزائري مع حملة مانيش راضي الغاضبة؟
  • هيئة الرقابة النووية تستضيف الدفعة الأولى من البرنامج التدريبي «المرأة تقود»
  • اتحاد الإمارات لكرة القدم يُعّبر عن استيائه من أخطاء التحكيمية في مباراة الكويت
  • استقالة رئيس وأعضاء «الاتحاد السوري لكرة القدم»
  • استقالة رئيس وأعضاء الاتحاد السوري لكرة القدم
  • بيان.. محمد الحامض يدير الاتحاد السوري لكرة القدم
  • استقالة مجلس إدارة الاتحاد السوري لكرة القدم
  • الخدمة الاجتماعية بطلًا لكأس رئيس جامعة بني سويف لكرة القدم
  • «أبيض الناشئين» يبدأ معسكر أبوظبي استعداداً لكأس آسيا
  • «الاتحاد الفلسطيني لكرة القدم»: ارتفاع عدد الشهداء الرياضيين والكشفيين إلى 704