الفن واهله تفاصيل الأزمة الأخيرة لمطرب المهرجانات حسن شاكوش وزوجته
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
الفن واهله، تفاصيل الأزمة الأخيرة لمطرب المهرجانات حسن شاكوش وزوجته،تصدر مطرب المهرجانات حسن شاكوش، nbsp; تريند “ جوجل ” في الساعات الماضية، nbsp; بعد أن .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر تفاصيل الأزمة الأخيرة لمطرب المهرجانات حسن شاكوش وزوجته، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
تصدر مطرب المهرجانات حسن شاكوش، تريند “جوجل” في الساعات الماضية، بعد أن تحفظت الجهات المختصة عليه وذلك لتعديه على زوجته ريم طارق حال تنفيذ قرار تمكينها من المسكن.
تفاصيل واقعة حسن شاكوش وزوجتهتعود تفاصيل الواقعة بتحرير ريم طارق، زوجة حسن شاكوش بلاغًا بتضررها من الفنان بعد طردها من منزل الزوجية، والاستيلاء على المنقولات الزوجية وشبكتها وإيصال أمانة لصالحها بديل مؤخر الصداق.
وأوضحت التحريات الأولية، أن حسن شاكوش استولى على مصوغات ذهبية عبارة عن شبكة الزواج وقائمة المنقولات وملابس زوجته بأكملها، بالإضافة إلى إيصال أمانة بـ 500 ألف جنيه موقع من المطرب حسن شاكوش لزوجته ريم طارق وهو عبارة عن مؤخر الصداق الخاص بها.
وأكدت التحريات الأولية، أن زوجة شاكوش كانت غاضبة بسبب خلافات أسرية، وعندما عادت مرة أخرى إلى المنزل اكتشفت تغيير قفل الشقة، والمفتاح لا يعمل، وعندما حاولت الاتصال على حسن شاكوش طردها في الشارع واستولى على المشغولات الذهبية، ما دفع الزوجة إلى تحرير محضر ضده في أحد أقسام الشرطة بمنطقة أكتوبر، لإثبات حقها وممتلكاتها.
كانت قد تلقى مدير الإدارة العامة للمباحث، إخطارا من مفتش المباحث، يفيد بحضور ريم طارق - 28 سنة - ربة منزل ومقيمة داخل كمبوند شهير، إلى القسم لتضررها من زوجها حسن منصور وشهرته حسن شاكوش لطردها من منزل الزوجية منذ أيام والاستيلاء على المنقولات الزوجية وشبكتها وإيصال أمانة لصالحها بديل مؤخر الصداق.
وبررت تأخيرها في الإبلاغ بأنها كانت تأمل في الصلح بينهما، إلا أنه أرسل رسالة لها برغبته في إنهاء العلاقة الزوجية، فذهبت على الفور لتحرير محضر له اليوم وطلبت إثبات الحالة.
مغادرة حسن شاكوش وزوجته قسم الشرطةغادر حسن شاكوش وزوجته ريم طارق ديوان قسم شرطة أكتوبر أول بعد اتهام زوجته له بالسب والتهديد أثناء تنفيذ قرار التمكين من فيلته في كومبوند شهير بأكتوبر.
ويمثل صباح اليوم حسن شاكوش وريم طارق أمام نيابة أكتوبر أول للإدلاء بأقوالهما في المحاضر المتبادلة بينهما حيث اتهم كل منهما الآخر بالسب والشتم وحررت ريم المحضر رقم ٤٠٢٥ لسنة ٢٠٢٣ اداري أكتوبر أول.
حسن شاكوش ينفي تفاصيل واقعة اعتدائه على زوجتهمن ناحية أخرى، نفى مطرب المهرجانات حسن شاكوش، اعتدائه على زوجته ريم طارق، وقال حسن شاكوش في بث مباشر عبر حسابه بفيسبوك: "الحمد لله الواحد ولا بيئته ولا تربيته ولا إمكانياته أنه يبهدل بنات الناس أو يجرحهم بأي كلمة وحشة لأنكم عارفين الست والبنت لو بصيت لها بصة وحشة توجعها وأنا لا تربيتي ولا بيئتي ولاعيشتي ولا أهلي ربوني على كده لكنهم ربوني أني احترم بنات الناس وعمري في حياتي ولا ضايقت حد ولا زعلت حد ولا عملت مشاكل مع حد، لكن في ناس عاوزة تشهر بيا".
وأضاف حسن شاكوش: "ربنا مش على كيف حد، واللي بيكبر ويخلي الواحد له قيمة ربنا وإحنا لما نتزنق بنقول يا رب مش يا عبد، ومش هينفع اتكلم كتير علشان الجامع جمب بيتي وبعد كلام ربنا مفيش كلام واللي عاوز يفهم يفهم واللي بيفهم بيريح والظالم وابن الحرام ربنا ينتقم منه في ميدان عام".
وتابع:" أنا عندي في البيت أهو موجود وأهلي وأمي وأخواتي منورني ومشرفني، مش بيجوا لي كتير ولما بيجوا بالنسبة لي بيكون يوم عيد، حبيت بس اطمنكم أن مفيش أي حاجة وإحنا لسه جامدين ومفيش إلا إحنا، وعلشان عندي حفلة بليل مستني كل حبايبي اللي جايين لي في المعادي".
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: تريند جوجل موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس زوجته ریم طارق
إقرأ أيضاً:
الأورومتوسطي يكشف حيثيات إعدام جيش العدو مسنًا وزوجته بغزة
الثورة نت/
كشف المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان حيثيات إعدام جيش العدو الصهيوني مسنًا فلسطينيًّا وزوجته خلال حرب الإبادة الجماعية في حي الزيتون جنوب شرقي مدينة غزة في شهر مايو الماضي بعد اتخاذهما دروعًا بشرية.
وقال المرصد في تحقيق نشره اليوم الخميس”إن الفريق الميداني والقانوني للمرصد حققا في الجريمة وتوصلا إلى أن الضحيتين هما “محمد فهمي أبو حسين” (70 عامًا)، وزوجته “مزيونة حسن فارس أبو حسين” (65 عامًا)”.
وتابع أنه تابع تحقيقًا نشره موقع صهيوني حول ربط ضابط من لواء “ناحال” الصهيوني سلسلة متفجرات حول عنق مسن فلسطيني وإجباره على الدخول إلى منازل في حي الزيتون “لفحصها والتأكد من خلوها من المخاطر لمدة 8 ساعات، ومن ثم إعدامه رميًا بالرصاص مع زوجته”.
ولفت المرصد أن تحقيقهم أظهر أن حادثة استشهاد الزوجين “أبو حسين” تتطابق بشكل كامل مع الحادثة التي نشرها موقع “همكوم” الصهيوني بحيث تتقاطع بينهما العديد من التفاصيل الجوهرية التي تؤكد أنهما نفس الحدث منها تاريخ الجريمة ومكانها.
وأشار إلى أنه من أبرز الأدلة التي تدعم هذه الفرضية هو الربط بالمتفجرات، الذي تم تأكيده من خلال التحقيقات الميدانية، “مما يعزز الاعتقاد بأن الحدثين يشيران إلى نفس الجريمة الوحشية التي تم فيها استخدام الضحيتين دروعًا بشرية قبل قتلهما”.
وتابع المرصد الأورومتوسطي أن التحقيقات كشفت تفاصيل أكثر وحشية منها احتمال أن الضحيتين استخدمتا كدروع بشرية، “وأن إعدامهما لم يتم عبر إطلاق الرصاص ولكن عبر تفجير المتفجرات التي كانت مربوطة بالزوجة على الأقل”.
وأكد أن جثمان الزوجة الضحية تحول إلى أشلاء صغيرة ولم يتبق منه أي شيء تقريبًا، “حيث تم التعرف عليها بصعوبة من خلال حلَق بأذنها فيما كان جثمان الزوج مشوهًا بالكامل من الجانب الأيمن إضافة إلى بتر رجله اليمنى ما يعزز فرضية أن عملية القتل تمت عبر تفجير المتفجرات”.
وقال المرصد الحقوقي إن “هذه الجريمة لا تعدّ مجرد انتهاك للقانون الدولي الإنساني، بل تندرج ضمن النمط المنهجي للإبادة الجماعية التي نفذها جيش الاحتلال في قطاع غزة، حيث جرى قتل المدنيين بطرق وحشية لمجرد أنهم فلسطينيون ودون أي مبرر عسكري”.
وأكد أن هذه الجريمة تمثل انتهاكًا جسيمًا للقانون الدولي، الذي يحظر بشكل قاطع استخدام المدنيين كدروع بشرية، ويصنف عمليات القتل العمد كجرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية تتطلب المحاسبة الفورية.
ولفت الأورومتوسطي إلى أن اعتراف جيش الاحتلال بالجريمة يشكل دليلًا مباشرًا على الانتهاكات الجسيمة المرتكبة في القطاع والتي تفرض على المجتمع الدولي التحرك العاجل لمساءلة مرتكبيها كجزء من التحقيق الأوسع في جريمة الإبادة الجماعية الجارية في غزة وضمان عدم إفلاتهم من العقاب.
وطالب المرصد الحقوقي المحكمة الجنائية الدولية باعتبار هذه الجريمة دليلًا إضافيًا على الإبادة الجماعية المستمرة في قطاع غزة، وإدِراجها ضمن تحقيقاتها الجارية في الجرائم المرتكبة في الأراضي الفلسطينية المحتلة.