شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن وفد من الطاشناق التقى الوزير باسيل وجرى البحث بموضوع الإنتخابات الرئاسية والقضايا المتعلقة بالحكومة، جرى البحث، خلال الإجتماع، موضوع الإنتخابات الرئاسية، والقضايا المتعلقة بالحكومة، والحوار الوطني، وملف حاكمية مصرف لبنان، كما جرى البحث في .،بحسب ما نشر التيار الوطني الحر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات وفد من الطاشناق التقى الوزير باسيل وجرى البحث بموضوع الإنتخابات الرئاسية والقضايا المتعلقة بالحكومة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

وفد من الطاشناق التقى الوزير باسيل وجرى البحث بموضوع...

جرى البحث، خلال الإجتماع، موضوع الإنتخابات الرئاسية، والقضايا المتعلقة بالحكومة، والحوار الوطني، وملف حاكمية مصرف لبنان، كما جرى البحث في القضايا الإقتصادية والإجتماعية للبلاد.كذلك، أتى اللقاء للتأكيد على العلاقة المتينة بين الحزبيْن.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الإنتخابات الرئاسیة

إقرأ أيضاً:

بعد محاولة وصل ما انقطع.. هل يرفع حزب الله الثمن مقابل عودة باسيل؟!

يحاول رئيس "التيار الوطني الحرّ" جبران باسيل ضمان دور فعلي له في التسوية المُقبلة بعد أن بات متأكداً ،كما كلّ القوى السياسية في لبنان، أنها آتية لا محالة وقد تكون في هذه المرة طويلة الأمد بعد كل التطورات الكبرى التي حصلت في لبنان والمنطقة.

هدف باسيل الفعلي هو إعادة التقارب مع حليفه السابق "حزب الله"، لكن هذا الهدف لا يمكن تحقيقه من دون القيام بجملة خطوات تقنع "الحزب" بأنّ الرجل بات جاهزاً بشكل كامل لعقد تفاهم ثابت وراسخ من دون أي تبدلات كالتي شهدناها في المرحلة الفائتة، إذ إنّ باسيل يدرك تماماً أن "حزب الله" ليس صافياً تجاهه بالقدر الكافي الذي يسمح له باستعادة العلاقة معه على الشكل الذي كانت عليه في السابق أقلّه على مستوى التحالف.

الخطوة الاولى التي قد ينجح بها رئيس "التيار" جبران باسيل هي تحسين علاقته برئيس المجلس النيابي نبيه برّي، لكنّ هذه العلاقة مهما تحسّنت ليس من شأنها بالضرورة أن تعبّد الطريق باتجاه "حزب الله" لإعادة وصل الحبال المقطوعة وإن لم تكن بشكل كامل، إذ إن الخلاف بين "التيار" و"الحزب" لم يعُد مرتبطاً بالواقع السياسي الداخلي وحسب، حيث أنّ تمايز باسيل وصل الى حدّ الجنوح نحو انتقاد المقاومة وسلاحها وخيارها بفتح الجبهة الجنوبية إسناداً للمقاومة في غزّة وردعاً للعدوّ الاسرائيلي قبل أن يبادر الى توجيه ضربة للبنان، وذلك حصل في لحظة الحرب، أي في لحظة حساسة جداً تلقّى فيها "حزب الله" طعنة من باسيل الذي كان "الحزب" حليفه الوحيد في لبنان، وهذا أمر قد يكون "حزب الله" غير مستعد للتغاضي عنه وتمريره بسهولة على قاعدة "كأن شيئاً لم يكن".

من هُنا فإنّ باسيل الذي فشل بفتح الأبواب الموصدة من قِبل قوى المعارضة وتيقّن أن لا مكان جدّيا له بينها مهما بلغت حاجتها، وجد أنّ طريق العودة الى حضن حلفائه السابقين هو بمثابة "تكويعة الضرورة" استعداداً للمرحلة المقبلة، الا أنّ "حزب الله" الذي يعلم أنّ الرجل تجرّد من كل خياراته السياسية، لن يظهر مرونة في الترحيب،،بل قد يرفع ثمن القبول بباسيل مجدداً كحليف كامل الأوصاف علماً بأنه لا ينوي استعداءه أبداً. المصدر: خاص "لبنان 24"

مقالات مشابهة

  • الإعلان عن موعد الإنتخابات الرئاسية في تونس
  • باسيل يحسّن علاقاته الحزبية ويفتح خطوط تودد
  • المحافظ أم الإصلاحي.. من يفوز في الإنتخابات الرئاسية الايرانية 2024
  • خواجة وطليس زارا المحافظ عبود.. وبحث بموضوع هيئة ادارة السير
  • بعد محاولة وصل ما انقطع.. هل يرفع حزب الله الثمن مقابل عودة باسيل؟!
  • يعقوب التقى باسيل: الرهان على الحرب خاطئ
  • باسيل: اسرائيل عاجزة عن شن حرب شاملة على لبنان
  • نحن ضد ربط جبهة لبنان بغزة.. باسيل: لا نريد حربا لم نقررها
  • الجولة الثانية من الإنتخابات الرئاسية.. أي المسارين ستختار إيران  ؟( تقدير موقف)
  • باسيل لا يستسلم ويرصد التسويات