رؤيا الأخباري:
2025-02-22@08:58:42 GMT

مزارعو النخيل يواجهون تحديات كبيرة

تاريخ النشر: 4th, December 2023 GMT

مزارعو النخيل يواجهون تحديات كبيرة

تطالب جمعية التمور التعاونية الأردنية بفتح باب استقدام العمالة الوافدة

يواجه مزارعو النخيل تحديات تتمثل في ارتفاع كلف الإنتاج ونقص العمالة المؤهلة ومحدودية أسواق التصدير.

اقرأ أيضاً : الفاو توقع اتفاقية مع جامعة مؤتة لتدريبِ ثمانية من المهندسات الزراعيات

المزارعون قالوا أن العمالة تشكل ما نسبته ثمانين بالمائة من كلفة الإنتاج في قطاع النخيل وإنتاج التمور محليا.

وتطالب جمعية التمور التعاونية الأردنية بفتح باب استقدام العمالة الوافدة للقطاع وتخفيض ضريبة المبيعات عليه.

وتتركز زراعة النخيل في مناطق وادي الأردن بنحو 600 ألف نخلة من أصل 700 ألف منها مزروعة في الأردن وبمساحة قدرتها وزارة الزراعة بحدود 40 ألف دونم/ 

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: الزراعة المزارعون القطاع الزراعي الزراعة في الأردن

إقرأ أيضاً:

الأمم المتحدة: 638 ألف شخص يواجهون الجوع الكارثي في السودان

الأمم المتحدة شددت على الحاجة ماسة إلى توسيع نطاق الوصول وفتح ممرات جديدة “لتقديم المساعدة وإنقاذ الناس من الموت جوعا”.

التغيير: وكالات

قال المتحدث باسم الأمم المتحدة ستيفان دوجاريك إن هناك تقارير عن وفاة أشخاص جوعا في بعض المناطق في السودان بما فيها دارفور وكردفان والخرطوم.

وفي المؤتمر الصحفي اليومي بمقر الأمم المتحدة في نيويورك اليوم الأربعاء، ذكَّر دوجاريك بأنه وفقا للجنة مراجعة المجاعة بالتصنيف المتكامل لمراحل الأمن الغذائي، فإن هناك أدلة معقولة على ظروف المجاعة في خمس مناطق على الأقل في السودان وهي: مخيمات زمزم وأبو شوك والسلام في شمال دارفور وموقعان في جبال النوبة الغربية، مما يؤثر على كل من السكان والنازحين داخليا.

وأضاف أنه حاليا تم تأكيد أن حوالي 638,000 شخص يعانون من ظروف جوع كارثية، والتي تصنف على أنها المرحلة الخامسة من التصنيف المتكامل.

وقال دوجاريك: “كل هذا على أقل تقدير هو وضع مروع ومحزن للغاية”، مضيفا أن 4.7 مليون طفل دون سن الخامسة وسيدة حامل ومرضعة وفتاة يعانون من سوء التغذية الحاد في السودان.

ونبه إلى أن الناس في مخيم زمزم، الذي يتعرض للقصف بشكل منتظم، يلجأون إلى تدابير متطرفة للبقاء على قيد الحياة بسبب ندرة الغذاء، “وتأكل الأسر قشور الفول السوداني المخلوطة بالزيت الذي يستخدم عادة لإطعام الحيوانات”.

ودعا المتحدث باسم الأمم المتحدة جميع الأطراف إلى إسكات الأسلحة ووضع مصلحة شعبهم في المقام الأول والأخير.

وشدد على أن هناك حاجة ماسة إلى توسيع نطاق الوصول وفتح ممرات جديدة، سواء عبر الحدود أو عبر خطوط المواجهة في الصراع، “لتقديم المساعدة وإنقاذ الناس من الموت جوعا”.

ورحب بقرار السلطات السودانية إبقاء معبر أدري الحدودي مع تشاد مفتوحا.

الوسومالأمم المتحدة السودان الفاشر تشاد ستيفان دوجاريك شمال دارفور مخيم أبوشوك مخيم السلام مخيم زمزم معبر أدري نيويورك

مقالات مشابهة

  • الكاردينال تشيرني: تحديات كبيرة امام الكنيسة في لبنان منها ازمة النزوح السوري
  • مزارعو القطن في ابين يتكبدون خسائر فادحة  
  • “تكنولوجيا الأغذية” يناقش تحديات تصنيع التمور والاستفادة من الفاقد
  • تنفيذي المخادر يناقش اشهار الجمعية التعاونية والتهيئة للبرنامج الرمضاني
  • محافظ القاهرة: 70 عارضا في مهرجان التمور بتخفيضات كبيرة
  • العراق يتطلع إلى عرش التمور بالعالم بعد إطلاق إستراتيجية جديدة لزراعة النخيل
  • نازحو غزة يواجهون مأساة الشتاء في خيام متهالكة
  • مدير فرع الهلال الأحمر بالمدينة المنورة يفتتح نقطة انطلاق النخيل
  • الأمم المتحدة: 638 ألف شخص يواجهون الجوع الكارثي في السودان
  • إشهار جمعية ماوية التعاونية الزراعية في تعز