جماعة الحوثي: المبعوث الأممي لا يستطيع أن يقود مفاوضات تفضي لوقف الحرب في اليمن
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن جماعة الحوثي المبعوث الأممي لا يستطيع أن يقود مفاوضات تفضي لوقف الحرب في اليمن، جماعة الحوثي المبعوث الأممي لا يستطيع أن يقود مفاوضات تفضي لوقف الحرب في اليمن .،بحسب ما نشر الموقع بوست، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات جماعة الحوثي: المبعوث الأممي لا يستطيع أن يقود مفاوضات تفضي لوقف الحرب في اليمن، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
جماعة الحوثي: المبعوث الأممي لا يستطيع أن يقود مفاوضات تفضي لوقف الحرب في اليمن
الموقع بوست - متابعات الاربعاء, 12 يوليو, 2023 - 11:59 صباحاًشككت جماعة الحوثي من قدرة المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة هانز غروندبرغ، على قيادة مفاوضات السلام في اليمن، لإنهاء الصراع الذي يمزق البلد العربي للعام التاسع على التوالي.
وقال القيادي الحوثي حسين العزي في "تويتر": "مبعوث غوتيريش ليس من صلاحياته إحلال السلام في اليمن، لأنه ما يزال مقيدا بمرجعيات تدعو للاستسلام".
وأضاف: "المبعوث أيضًا لا يستطيع أن يقود مفاوضات تفضي لوقف الحرب في اليمن، لأن من يقود الحرب في الطرف الآخر ليس ضمن اختصاصه التفاوض".
وانتقد العزي، مجلس الأمن الدولي بالقول: "الأفضل لمجلس الأمن أن يصمت لأنه هو من يطيل أمد الحرب والحصار على اليمن".
ورأى العزي أن "السلام والحوار اليمني اليمني يستدعيان فض التحالف وتحييد العنصر الأجنبي وإلغاء القرار 2216"، معتبرًا أنه "من دون ذلك يبقى السلام مجرد كلام".
تابعنا في :
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس جماعة الحوثی
إقرأ أيضاً:
من يقود ديوان الوقف السني؟ الحرب الباردة تشتعل بين الكتل السنية!
أبريل 15, 2025آخر تحديث: أبريل 15, 2025
المستقلة/- كشفت مصادر سياسية مطلعة للمستقلة اليوم الثلاثاء ، عن وجود “فوهة خلافية” آخذة في الاتساع بين الكتل والقيادات السنية حول منصب رئيس ديوان الوقف السني، وسط محاولات كل طرف لفرض مرشحه على حساب التوافق داخل المكون.
وبحسب المصادر، فإن الكتل السنية الكبرى، وعلى رأسها تحالفي السيادة وعزم، دخلت في سباق محموم للسيطرة على هذا المنصب السيادي الحساس، الذي يمثل عمقاً رمزياً ومؤسساتياً للطائفة السنية في العراق. ويعود سبب الخلاف إلى غياب التوافق على شخصية تحظى بقبول جماعي، في وقت يتمسك فيه كل تيار بمرشح يعكس مصالحه السياسية أو العشائرية.
المصادر ذاتها أكدت أن الرئاسة الحالية لديوان الوقف السني باتت محل جدل بين من يرى ضرورة التغيير واستبدال الرئيس الحالي، وبين من يدعو إلى التريث وتجنب تأجيج الخلافات الداخلية في وقت تمر فيه البلاد بأزمة سياسية وأمنية واقتصادية خانقة.
ويُنظر إلى هذا الصراع على أنه امتداد لحالة الانقسام التي تعصف بالمشهد السني منذ سنوات، حيث فشلت القوى السياسية السنية في توحيد موقفها إزاء الملفات الكبرى، بدءاً من رئاسة البرلمان، وصولاً إلى المناصب التنفيذية العليا.
فمن هو الرئيس الجديد؟
حتى اللحظة، لم تُحسم هوية الرئيس الجديد لديوان الوقف السني، في ظل تضارب الأسماء وتبادل الاتهامات خلف الكواليس. وتدور التسريبات حول طرح عدة أسماء، بعضها من الشخصيات الدينية المعتدلة، وأخرى مدعومة سياسياً من قيادات بارزة، إلا أن أيّاً منها لم يحظَ بالإجماع المطلوب.
ويخشى مراقبون من أن استمرار هذا الخلاف قد ينعكس سلباً على أداء الديوان، ويزيد من تفكك البيت السني، ما يفسح المجال أمام تدخلات خارجية أو استقطابات طائفية تهدد وحدة القرار السني.
وفي ظل هذا المشهد المرتبك، تبقى الأنظار موجهة نحو القيادات السنية: هل تضع خلافاتها جانباً وتتفق على مرشح توافقي يعيد للديوان هيبته؟ أم أن الصراع سيطول، ويزيد من هشاشة تمثيل المكون في مؤسسات الدولة؟