الكشف عن موعد انتهاء دراسة وزارة الطاقة بشأن عمولة محطات المحروقات
تاريخ النشر: 4th, December 2023 GMT
عمولة محطات المحروقات تبلغ 18 فلسا لكل لتر في آخر تعديل
توقعت نقابة محطات المحروقات انتهاء دراسة وزارة الطاقة والثروة المعدنية بشأن عمولة المحطات" خلال الأسبوع الحالي.
اقرأ أيضاً : الأردن يستهلك حوالي 127 الف برميل من النفط يوميا
وأثار الجدل قبل أشهر بين وزارة الطاقة ونقابة أصحاب محطات المحروقات حول مطلبها رفع العمولات في ظل تراجع مبيعات المحطات في القرى والأرياف بحوالي 400 مليون لتر سنويا لارتفاع الكلف التشغيلية، ونمو المركبات الكهربائية والهجينة وفق لدراسة تحليلية قدمتها نقابة للوزارة.
ولجأت النقابة إلى لجنة الطاقة النيابية لمناقشة مطلبها بحضور وزير الطاقة حيث قرر اعتماد طرف ثالث لدراسة أثر رفع عمولات على كافة الأطراف خاصة المستهلك.
ويشار إلى ان عمولة محطات المحروقات تبلغ 18 فلسا لكل لتر، وآخر تعديل سجل في ألفين وثمان عشر.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: اسعار المحروقات البنزين الديزل المشتقات النفطية محطات المحروقات
إقرأ أيضاً:
السودان: المُسيّرات التي استهدفت عطبرة حديثة وفّرتها للمليشيا راعيتها الإقليمية
بورتسودان: السوداني/ كشفت وزارة الخارجية السودانية أنّ المُسيّرات الحديثة التي استخدمتها ميليشيا الدعم السريع أمس في هجومها على المدنيين العُـزّل في مدينة عطبرة، وفرتها لها “راعيتها الإقليمية”، مثلما زودتها بالمدفعية الثقيلة بعيدة المدى التي تقتل بها النازحين وتدمر بها المستشفيات والأسواق ومستودعات الغذاء في الفاشر وحولها.
وندّدت الخارجية بما وصفتها بـ”الجريمة الإرهابية النكراء” التي ارتكبتها ميليشيا الجنجويد أمس باستهدافها لمركز إيواء المقرن بعطبرة، وقتل 11 من النازحين، من بينهم 4 شهداء من أسرة واحدة، وكذلك قصفها محطة كهرباء عطبرة التحويلية.
وقالت الوزارة إن الميليشيا الإرهابية، لجأت لهذه الأساليب “الإرهابية الجبانة”، بعد الهزائم المتتالية التي مُنيت بها في الأشهر الأخيرة في كل مسارح العمليات. حيث ظلّت تهاجم محطات الطاقة في مختلف أنحاء البلاد، امتداداً لمخطط الإبادة الجماعية الذي تنفذه، لأن استهداف محطات الطاقة، يعني تعطيل محطات المياه والمستشفيات وكل الخدمات الأساسية.
وأضافت في بيان لها: “يأتي تصعيد الميليشيا لجرائمها ضد المدنيين، بعد أيام بعد تجديد مجلس الأمن بالأمم المتحدة مطالبته لها بوقف هجماتها على النازحين ورفع الحصار عن الفاشر، في تحدٍّ للشرعية الدولية واستخفاف باستنكار العالم بأسره لجرائمها ضد الإنسانية”.
وقالت الخارجية السودانية، إنه “ما لم يتخذ المجتمع الدولي إجراءات ملموسة لإنهاء إفلات ما أسمتها الميليشيا الإرهابية وراعيتها الإقليمية من العقاب، فإن مجرد المطالبات والإدانات لن تجدي مع هذه العصابة المتوحشة”.