قالت الدكتورة دعاء جنينة، أستاذة التغذية العلاجية، إن السمنة مرض مزمن متعدد الأسباب، والسمنة  مرض مصدره المخ، منوهة بأن الدواء جزء من علاج مريض السمنة.

عمرو أديب يوجه رسالة مهمة إلى المصريين بشأن الانتخابات الرئاسية 2024 عمرو أديب عن بيع محطات البنزين: "ليه الدولة تعبي هوا وتبيع فواحات" علاج السمنة

وأشارت جنينة، خلال لقاء خاص ببرنامج "الحكاية" المذاع عبر فضائية "إم بي سي مصر"، مساء الأحد، إلى أن حقنة "ZEPBOUND" للتخسيس التي أجازتها "FDA"، سيكون تناول دائم، معلقة: "زي مريض السكر يتناول دواء السكر بصورة دائمة"،  موضحة أن هذا الدواء الجرعات القليلة منه تعالج السكر.

وأوضحت الدكتورة دعاء جنينة، أستاذة التغذية العلاجية، أن حقنة "" للتخسيس أحدثت ثورة، لأنها تخفض 25% من الوزن خلال 3 شهور، وهو ما يجعل هذا الدواء الجديد منافس للعمليات الجراحية، لافتة إلى أن هذا الدواء لم يصل مصر بعد.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: علاج السمنة السمنة مريض السمنة

إقرأ أيضاً:

البابا شنودة الثالث.. أديب وشاعر جمع بين الكلمة والإيمان

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أبدع البابا شنودة الثالث في مجال الأدب والشعر، فكان إلى جانب دوره الروحي قائدًا فكريًا وأديبًا متميزًا، ترك بصمة واضحة في المكتبة المسيحية والأدب الروحي.

اشتهر البابا بحبه للشعر، فكتب العديد من القصائد التي حملت معاني روحية وإنسانية عميقة، ومن أبرزها قصيدة “أنا يا رب ضعيف” التي تعبر عن  روح الاتضاع والتسليم لله، وقصيدة “يارب أنت الملجأ” التي تعبر عن الإيمان العميق وسط التجارب. كما تناولت كتاباته الفكر المسيحي بأسلوب بسيط وعميق في آنٍ واحد، مما جعلها مرجعًا هامًا للأجيال المتعاقبة 

كما أصدر العديد من الكتب التي تناولت الفكر المسيحي وقضايا الإيمان، بأسلوب بسيط وعميق في الوقت نفسه، مما جعلها مرجعًا هامًا للكثيرين. ولم تقتصر كتاباته على الجانب الديني فقط، بل كان له حضور قوي في القضايا الوطنية، حيث استخدم قلمه للدفاع عن وحدة الوطن وتعزيز قيم التعايش المشترك.

هو راعي الفقراء وصاحب رسالة الخدمة في ذكرى رحيله، يستعيد الأقباط مواقفه الإنسانية، حيث كان نموذجًا للخدمة والتواضع، وحرص طوال حياته على دعم الفقراء والمحتاجين، معتبرًا أن الكنيسة ليست مجرد بناء، بل قلب نابض بالحب والعطاء.

كان البابا شنودة مؤمنًا بأن الخدمة الحقيقية تكمن في الوصول إلى كل من هو محتاج، فدعم إنشاء مؤسسات اجتماعية وخيرية تقدم المساعدة لآلاف الأسر، وساهم في تطوير دور الكنيسة في العمل الخدمي من خلال تقديم الرعاية الصحية والتعليمية للمحتاجين.


كما كان دائم الحرص على زيارة الفقراء والمرضى، والاستماع إلى مشاكلهم، مؤكدًا أن “الإنسان لا يُقاس بما يملك، بل بما يعطي”. ولم يكن دوره يقتصر على المساعدات المادية فقط، بل امتد ليشمل الدعم الروحي والنفسي لكل من يحتاج إلى كلمة تعزية أو تشجيع.

واليوم، بعد 12 عامًا على رحيله، لا تزال مبادئه في العطاء والخدمة حاضرة في الكنيسة القبطية، مستمرة في رسالتها تجاه كل من يحتاج إلى يد العون.

مقالات مشابهة

  • إتاحة الدواء المصري بأوغندا.. تفاصيل لقاء الغمراوي وممثلي مدينة اللقاحات
  • منحة تموينية رمضانية تصل إلى 250 جنيها.. تعرف على تفاصيل حصتك وأماكن صرفها
  • دار الافتاء: حقنة الوريد أو العضل للعلاج أو للتقوية لا تبطل الصوم
  • 5 مخاطر يسببها الإفراط في تناول السكر خلال رمضان
  • بشكل مفاجئ.. بنك المغرب يخفض سعر الفائدة
  • أثر جانبي صادم لـ”أوزمبيك” لا يُلاحظ إلا بعد فوات الأوان
  • يستخدم لعلاج القلب.. هيئة الدواء تحذر من شراء هذ الدواء رسميًا
  • 100 ألف جنيه من عمرو الليثي لعلاج تشوهات خلقية بالوجه لفتاة تعاني التنمر
  • البابا شنودة الثالث.. أديب وشاعر جمع بين الكلمة والإيمان
  • تحذير من دواء شهير لعلاج أمراض القلب .. تفاصيل