أشاد خبير الآثار الدكتور عبد الرحيم ريحان عضو المجلس الأعلى للثقافة لجنة التاريخ والآثار، رئيس حملة الدفاع عن الحضارة المصرية بافتتاح متحف إيمحتب بمنطقة آثار سقارة وذلك بعد الإنتهاء من أعمال إعادة تأهيل مبنى المتحف والترميم المعماري الدقيق له ووضع سيناريو العرض المتحفي للقطع الأثرية التي سيضمها المتحف.

ثروة متحفية


وأوضح أن القاهرة وحدها تمتلك ثروة متحفية متنوعة يشملها  50 متحف، ما بين متاحف آثار والمتاحف بالجامعات المصرية ومتاحف قومية ومتاحف متنوعة 
ومن متاحف الآثار المتحف المصرى بالتحرير وينتظر العالم افتتاح المتحف الكبير، والمتحف القبطى بمصر القديمة، ومتحف الفن الإسلامى بميدان باب الخلق بشارع بور سعيد، والمتحف القومى للحضارة المصرية بالفسطاط، ومتحف إيمحتب بسقارة، ومتحف مركب الشمس بالأهرامات، ومتحف ميت رهينة وأطفيح، ومتحف ركن حلوان بحلوان، ومتحف قصر الجوهرة ومتحف المضبوطات الأثرية ومتحف المركبات الملكية داخل قلعة صلاح الدين، ومتحف بيت السحيمي بحارة الدرب الأصفر المتفرعة من شارع المعز لدين الله الفاطمي بحي الجمالية، ومتحف جاير أندرسون "بيت الكريتلية" الملاصق لجامع أحمد بن طولون، ومتحف الأمير محمد على بالمنيل، ومتحف تاريخ مصر الحديث بالقرية الفرعونية والمتحف الجيولوجى المصرى فى زهراء مصر القديمة، ومتحف المركبات الملكية ببولاق أبو العلا،  ومتحف قصر محمد على بشبرا الخيمة، ومتحف الجمعية المصرية الجغرافية بشارع القصر العينى، ومتحف الرى ومتحف الطفل لعلوم المياه بالقناطر الخيرية.

التليسكوب .. حكاية اختراع تسبب في محاكمة صاحبه بتهمة الهرطقة عن طريق الصدفة.. قصة اكتشاف البطاطس في العالم متاحف مختلفة


ويضيف الدكتور ريحان بأن المتاحف بالجامعات المصرية أشهرها متحف كلية الآثار جامعة القاهرة، ومتحف قصر الزعفرانة بجامعة عين شمس، ومتحف الفراشات بكلية العلوم الذى يضم أنواع عديدة من الحشرات، ومتحف كلية الفنون التطبيقية بجامعة حلوان ومتحف نماذج الآثار بجامعة 6 أكتوبر، ومتحف كلية طب القصر العينى.
ومتحف حديقة الحيوان والمتحف الزراعى بالدقى ومتحف الطفولة بالعجوزة ومتحف السينما بأستوديو مصر، ومن المتاحف المتنوعة متحف التراث الموسيقى بأكاديمية الفنون ومتحف نبيل درويش بالمريوطية بالهرم وهو خاص بصناعة الفخار والخزف، ومتحف الخزف بقصر الأمير عمرو إبراهيم بالزمالك، ومتحف سكة حديد مصر برمسيس، ومتحف البريد بالعتبة، ومتحف المطار.  
وهناك متاحف قومية مثل المتحف الحربى ومتحف الشرطة بساحة قلعة صلاح الدين الأيوبى، ومتاحف قصر عابدين وتضم متحف الفضة ومتحف الأوسمة والنياشين ومتحف الأسلحة، ومتحف مجلس الشعب بشارع القصر العينى، ومتحف سعد زغلول ببيت الأمة بالمنيرة، ومتحف مجلس قيادة الثورة، ومتاحف لشعراء مثل متحف الشاعر أحمد شوقى، ومتاحف فنية مثل متحف محمود خليل بالجزيرة أمام دار الأوبرا ومتحف عفت ناجى وسعد الخادم بحى الزيتون، ومتحف الفن المصرى الحديث بساحة دار الأوبرا، ومتاحف خاصة بالزعماء مثل متحف مصطفى كامل بميدان صلاح الدين بالقلعة، ومتحف جمال عبد الناصر بالقرية الفرعونية.
ويشير الدكتور ريحان طبقًا لدراسة أثرية للدكتورة راندا بليغ أستاذ الآثار بكلية الآداب جامعة المنصورة تحت عنوان " التربية المتحفية في مصر والعالم " إلى أن المتاحف لها دور كبير فى زيادة الوعي بقيمة الآثار وتأصيل أفكار ثقافية تؤكد على قيمة التراث الحضارى والطبيعي للشعوب ليعرف الشخص أصله ويشعر بوظيفته بل وآدميته، وأن لفظ موزيوم في اليونانية هو موضع معبودات الفن وبنات زيوس التسعة ربات الفنون والعلوم، وقد أنشأ البطالمة في الإسكندرية القديمة مؤسسة تعليمية ثقافية كانت تعرف بالموزيون وإن كانت أقرب للجامعة منها للمتحف.

تعريف المتحف 


وقد جاء تعريف المتحف فى دستور المجلس الدولى للمتاحف بأنه أي منشأة دائمة تؤسس بغرض حفظ ودراسة وتقييم المقتنيات الفنية والتاريخية والعلمية والتقنية بطريقة مختلفة وبصورة خاصة بطريقة العرض على الجمهور وبقصد التعلم والمتعة ويتسع هذا التعريف ليشمل حدائق الحيوانات، ومشاتل النباتات وأحواض الأحياء المائية، وقد ظهرت فكرة التربية المتحفية في أوروبا عام 1900، ويعتبر المتحف المصرى بالتحرير الذى افتتح في 15 نوفمبر 1902 أقدم مبنى صمم وبني ليكون متحفًا للآثار في العالم
وينوه الدكتور ريحان إلى ضرورة وجود أسس للتربية المتحفية تطبق فى جميع متاحف مصر تتمثل فى ضرورة وجود مربي متحفي مؤهل لديه القدرة على التواصل مع الجمهور خاصة الأطفال وذوي الاحتياجات الخاصة وأهمية إيصال المعلومة بوسائل تعليمية مساعدة كالسينما والكمبيوتر وغيرها، وأن توضع هذه الأسس في أبنية المتاحف نفسها بحيث تراعى طول الأطفال بخصوص العرض المتحفي، وتوافر قاعات مجهزة للمحاضرات والمؤتمرات 
ومن أمثلة ذلك متحف يورك ببريطانيا الذى صمم على شكل قطار الزمن يبدأ من العصر الحديث، ويمر بالحقب التاريخية التى مرت على المقاطعة، وفي مصر المتحف المصري الذى يقوم بعمل ورش عمل للأطفال علاوة على دور مدرسة المتحف المصرى، والدور الكبير لمتحف الحضارة فى التواصل المجتمعى وربط المجتمع بالحضارة المصرية وإحياء الموروثات التراثية والثقافية  علاوة على دور المتحف التكنولوجى بالقبة السماوية بمكتبة الإسكندرية ومتاحف أخرى
وكذلك ضرورة التنسيق بين المتاحف والمدارس فى شكل مجموعات تأخذ فرصتها في الاستفادة بتوجيه المعلم المتحفي وتنظيم رحلات لهم ورحلات للأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة، وعرض أفلام مسلية تعد خصيصًا للمتحف وعمل ورش عمل للأطفال لتعليم صناعة البردي والرسم والنحت وعمل نماذج أثرية للتماثيل والقطع الفنية من مشغولات خشبية وحلى ونسيج بالاستعانة بالحرفيين في هذا المجال، وتنظيم مسابقات علمية لطلبة المدارس والجامعات وتنظيم محاضرات فى التصوير الفوتوغرافي، وشرح فني لمعروضات المتحف والتدريب على استخدام الآلات الموسيقية القديمة وأدوات ومساحيق التجميل القديمة وإقامة الأنشطة فى حديقة المتحف وإدخال التاريخ للأطفال بشكل مسرحي.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: متحف إفتتاح متحف إيمحتب التراث الحضارى الحضارة المصرية الفن الإسلامي

إقرأ أيضاً:

خبير آثار: منتجات التجلى الأعظم قيمة عالمية استثنائية

أكد خبير الآثار الدكتور عبد الرحيم ريحان عضو لجنة التاريخ والآثار بالمجلس الأعلى للثقافة، رئيس حملة الدفاع عن الحضارة المصرية أن مشروع التجلى الأعظم  قيمة عالمية استثنائية في موقع مسجل تراث عالمى باليونسكو منذ عام 2002 وهى مدينة سانت كاترين وانطلق المشروع فى 21  يوليو 2020 بتوجيهات من القيادة السياسية ليؤكد قيمة سيناء ومكانتها الدينية في قلوب كل المصريين وتقدير العالم لها، وبدأ التنفيذ بزيارة الدكتور مصطفى مدبولى رئيس مجلس الوزراء والوزراء المعنيين لسانت كاترين والاستماع لرؤى كل الجهات المسئولة من رهبان دير سانت كاترين ومفتشى الآثار ومسئولى البيئة وأهالى سانت كاترين وتم وضع خطة المشروع بما يتوافق مع معايير اليونسكو وبدأ التنفيذ الفعلى لعدد 14 مشروع عام 2021

وزير الإسكان يصل مدينة سانت كاترين لتفقد مشروع تطوير موقع التجلي الأعظم محافظ جنوب سيناء يزور دير سانت كاترين

وأضاف الدكتور ريحان أن المشروع يهدف إلى إنشاء مزار روحانى على جبل موسى وجبل التجلى وإحياء مسار نبى الله موسى واستثمار كل المقومات السياحية  بمدينة سانت كاترين خاصة وسيناء عامة على مساحة 2 مليون متر مربع ما بين جبل موسى وجبل سانت كاترين ويوفر 5 آلاف فرصة عمل ما بين مهندسين وفنيين وعمال

ونوه الدكتور ريحان إلى ضرورة استثمار المقومات التي تمتلكها سيناء من منتجات تراثية محلية متفرّدة وتراث سيناوى يعد قيمة عالمية استثنائية يستوجب إعداد ملف لتسجيله تراث ثقافى لامادى على القائمة التمثيلية لليونسكو طبقًا لاتفاقية حماية وصون التراث غير المادى 2003 التي دخلت حيز التنفيذ عام 2006، ووقعت عليها 134 دولة منها مصر، ويشمل التراث اللامادى المهرجانات التقليدية والعادات والتقاليد والملاحم وأساليب المعيشة والمعارف والمهارات والحرف التقليدية والأغاني والرقصات والحكايات والفنون الروائية والأكلات الشعبية والطقوس الاجتماعية وغيرها من الممارسات والتعبيرات الثقافية للجماعات المحلية.

وأوضح الدكتور ريحان بأن التراث السيناوى يجب أن يرتبط بمشروع التجلى الأعظم ويتم الترويج له وإعداد ملفه لليونسكو تحت مسمى "منتجات التجلى الأعظم" تدمغ به كل المنتجات وتكون له علامة تجارية مميزة ليكون له حقوق ملكية فكرية طبقًا للتشريعات المحلية والدولية وبالتالي يسهل تقديمه لليونسكو باعتباره تراث ثقافى لامادى 

وأشار الدكتور ريحان إلى ارتباط المنتج السيناوى التراثى بالبيئة حيث صنعوا الخيمة البدوية من الشعر تحيكها النساء من وبر الإبل وصوف الغنم ويثبتونها بالأوتاد والحبال ويقيمون بها في الشتاء والربيع اتقاءً للمطر والبرد وفى الصيف يبنون لأنفسهم أكواخًا من القش وأغصان الشجر لتقييهم الحر والرياح ويطلق عليها عرائس.

 ويطحنون الحبوب بالرحى ثم يعجنون الدقيق في باطية وهى منسف صغير ويخبزونه رقاقًا على الصاج أو أقراصًا على الجمر حيث يوقدون الحطب على الأرض حتى يصير جمرًا فيزيلون الجمر عن الرماد ويطمرون قرص العجين في الرماد ثم يضعوا عليه الجمر إلى أن يجف وجهه الأول فيقلبونه على الوجه الآخر

وأشهر أطعمتهم الجريشة حيث يجرشون القمح بالرحى ويسلقونه ثم يضعون عليه اللبن أو السمن والعصيدة أو التلبانة حيث يغلون الماء أو اللبن ويصبوا عليه الدقيق  ويحركوه، والدفينة وهى فتة من الخبز أو مسلوق الأرز بمرقة اللحم وينثر اللحم قطعًا فوقها والمفروكة وهى نوع من الشعرية تؤكل بالسمن والسكر.

وترتدى المرأة البدوية رداءً مصبوغ من جذور النبات ويتحزمن بحزام من شعر أسود أو أبيض يحكنه بأنفسهن ويلففنه ثلاثة لفات حول الخصر ويتبرقعن ببرقع مكون من نسيج  قطني أسود مطرز بخيوط حريرية مختلفة الألوان تغطى الرأس والأذنين وتعقد بشريطين تحت الذقن وفوق البرقع ترتدى وشاحًا أسود يدعى القنعة يغطى الرأس والظهر.

وفى زواجهم يكون مهر بنت العم  خمسة جمال والأجنبية عشرين جمل ويأخذ والد العروس غصنًا أخضر يناوله لخطيبها  قائلًا (هذه قصلة فلانة بسنة الله ورسوله إثمها وخطيتها فى رقبتك من الجوع والعرى ومن أي شيء نفسها فيه وأنت تقدر عليه) فيتناول الخاطب القصلة ويقول قبلتها زوجة لي بسنة الله ورسوله.

ويزفوا في خيمة كبيرة تدعى البرزة ويذبح أهل العريس الذبائح عند باب البرزة ومن آلات الطرب الربابة والشبابة المعروفة في مصر بالصفارة والمقرون (الزمارة).

وأشعارهم منها القصيد الذى ينشد على الربابة والموال وحداء الإبل ورقصاتهم هي الدحية حيث يقف المغنون صفًا واحدًا بينهم شاعر أو أكثر يعرف بالبدَاع  يرتجل الشعر وأمامهم غادة ترقص بالسيف تدعى الحاشية ويبدأ المغنون بقولهم "الدحية الدحية" ويصفقون بأيديهم.

ويشير الدكتور ريحان إلى أن أهل سيناء مهرة في العلاج بالأعشاب ومنها اللصف الذى ينبت في شقوق الصخور لعلاج الروماتيزم بغلي أوراقه وتبخير المصاب بها والقيصوم وتغسل بمائه العين الرمداء والعاذر يشبه الزعتر لعلاج المغص، وهناك رجل شهير بمنطقة سانت كاترين يطلقون عليه الدكتور أحمد منصور يعالج  بمستخلصات من أعشاب سيناء يجمعها من الجبال بنفسه، وقد سجل ذلك في فيلم وثائقى "حكيم سيناء" إخراج الدكتور على الغزولى  

وتشتهر سيناء بشجر الطرفاء والتي تعرف بشجرة المن وكانت طعام نبى الله موسى وشعبه في سيناء ويخرج من ثقوب شجر الطرفاء مادة يطلق عليها المن حلوة المذاق يبيعونها أهل سيناء للسياح وهناك منطقة تسمى الطرفا قرب سانت كاترين، والشيح يبخرون به منازلهم لطرد الثعابين وتستحممن به النفاس ويدخل بهارات فى الطعام.

ولهم منتجات بدوية تشمل إكسسوارات الستائر المصنوعة من الصوف بالنول اليدوي وأغلبها من العريش والكليم البدوي وهو كليم جوبلان مصنوع من الصوف وعليه رسومات من البيئة السينائية وتكايات ومساند خاصة بالجلسة البدوية علاوة على الجلابية الحريمي المطرزة يدويًا وتصنعها المرأة السينائية.

ويتابع الدكتور ريحان بأن الصناعات التراثية بسيناء تشمل صناعة النول اليدوي لإنتاج الكليم والمنسوجات ذات الألوان الزاهية والملابس البدوية المطرزة، إلى جانب منتجات مطورة مثل الشيلان والحقائب والمفروشات والحقائب اليدوية وأساور ومشغولات متنوعة يتم تصنيعها في ورش محلية وحقائب صديقة للبيئة ومشغولات خرزية وإكسسوارات تُصنع في المنازل.

ويشتهر عوض حسين الجبالي بصناعة الحلى البدوية في سانت كاترين ويستخدم أدوات بسيطة لصنع الحلى اليدوية البسيطة التي تعبر عن سانت كاترين وينتج أهل سيناء العسل وزيت الزيتون والعسل الجبلي والفواكه المجففة والخضروات المجففة والحبق وجميعها منتجات صحية تُروى بمياه الأمطار.

وهناك مشروعات رائدة بسانت كاترين مثل مشروع السيدة سليمة التي حصلت على منحة من المفوضية الأوروبية واستطاعت تدريب مئات السيدات والفتيات البدويات على إنتاج المشغولات اليدوية التي تعبر عن جمال سيناء والمناظر الخلابة ويقمن بتطريز أشجار اللوز والفستق والجبال على المشغولات وقد زارتها السيدة نوريا سانز المدير الإقليمي لليونسكو بالقاهرة وأشادت بمشروعها كما زارت حكيم سيناء الدكتور أحمد منصور، وأهل سيناء مهرة في استخراج الفيروز ويعرفون أماكن الفيروز القديمة في وادى المغارة وسرابيط الخادم وكيفية استخراجه

ومن هذا المنطلق يؤكد الدكتور ريحان أن أهل سيناء لديهم مخزون ثقافى تراثى عظيم ومتنوع ومتفرد يمكن أن يسهم بدور كبير في الترويج لمشروع التجلى الأعظم باعتباره منتجًا خاصًا بالتجلى الأعظم يجب تبنيه ثقافيًا ضمن المشروع بتقديم ملفه لليونسكو كتراث ثقافى لامادى، وتبنيه سياحيًا بتكليف أحد الشركات الكبرى بمسئولية التنسيق والدعم والتسويق محليًا وعالميًا والرعاية الكاملة لمنتجات التجلى الأعظم وابتكار نماذج تراثية مرتبطة بمسار نبى الله موسى مثل شجرة العليقة المقدسة ونموذج مجسّم لجبل موسى ونماذج من مقتنيات دير سانت كاترين


 

مقالات مشابهة

  • من باريس إلى نيويورك.. أهم متاحف العالم تُطلق خططا تجديدية
  • عرضُ الفيلم الوثائقي الخنجر في متحف الإرميتاج الروسي
  • أسعار الزيارة الخاصة لمركز ترميم وحفظ الآثار وخيمة ترميم مركب الملك خوفو الثانية
  • «مُلتقى متحف زايد الوطني» يناقش دور المتحف في الحفاظ على التراث الإماراتي
  • مراقبة آثار بنغازي تستعد لاستئناف عملية جرد القطع الأثرية
  • متحف الحضارة يستضيف فعاليات الموسم الثالث لمبادرة "طبلية مصر"
  • خبير آثار: منتجات التجلى الأعظم قيمة عالمية استثنائية
  • محافظو كفرالشيخ والغربية والدقهلية يتفقدون متحف الآثار | صور
  • محافظو كفرالشيخ والغربية والدقهلية يتفقدون متحف الآثار
  • هل يعود المتحف الزراعى للحياة