جريدة الوطن:
2025-04-17@23:01:36 GMT

هجوم ماسك على المعلنين يهدد مستقبل “إكس”

تاريخ النشر: 4th, December 2023 GMT

هجوم ماسك على المعلنين يهدد مستقبل “إكس”

 

 

 

يهدد هجوم إيلون ماسك اللفظي على المعلنين، الذين يقاطعون منصة “إكس”، “تويتر” سابقاً، بإضعاف الشبكة الاجتماعية أكثر فأكثر، حتى إن مالكها تحدث بنفسه، بعد عام واحد فقط من استحواذه عليها، عن إمكان توقفها.

أثارت العبارة البذيئة الموجهة إلى “من يريد ابتزازي بالإعلان والمال”، التي تَلَفّظَ بها الملياردير، خلال مقابلة عامة في نيويورك، الأربعاء الماضي، انتقادات شديدة.

وكان إيلون ماسك يشير بذلك إلى تعليق عدد من العلامات التجارية الكبرى حضورها الإعلاني على “إكس”.

وبادرت موجة أولى من المعلنين إلى اتخاذ هذا الموقف في أغسطس  بعدما كشفت منظمة “ميديا ماترز” غير الحكومية التي تكافح ضد التضليل الإعلامي عن إعلانات لشركات كبيرة على حساب للنازيين الجدد.

وحذت شركات أخرى هذا الحذو في الأسابيع الأخيرة، ومن أبرزها “أبل” و”ديزني”، رداً على منشور لماسك تبنّى فيه نظرية مؤامرة معادية للسامية، وأثار انتقادات واسعة.

واعتذر المساهم الأكبر في الشبكة الاجتماعية عن هذه الرسالة، في مقابلة الأربعاء، لكنه شنّ بعد ذلك مباشرة هجوماً عنيفاً على المعلنين، الذين هجروا “إكس”.

وقالت جاسمين إنبرغ من شركة “إنسايدر إنتيليجنس” إنه “لا ضرورة لأن يكون المرء خبيراً حتى يدرك أن مهاجمة الشركات التي تدفع فواتير إكس، ليس مفيداً لحسن سير الأعمال”. وإذ لاحظت أن “معظم حملات المقاطعة التي نفذها المعلنون على شبكات التواصل الاجتماعي كانت قصيرة الأجل، لكن هذه المقاطعة قد تدوم”.وكالات

 

 

 

 

 

زينة شجرة عيد الميلاد تشعل الغضب ضد بلدية أسترالية

 

أبدى سكان إحدى البلدات في أستراليا غضبهم من زينة عيد الميلاد، التي وضعها المجلس البلدي، واصفين إياها بـ”البائسة” و”المحرجة”.

وكانت مدينة فورستر الساحلية في ولاية نيو ساوث ويلز وضعت مجموعة من الأضواء على شجرة ضخمة، بمناسبة اقتراب عيد الميلاد، لكن سكان المنطقة ورواد منصات التواصل رأوا أن هذه الزينة لا تعكس سوى القبح والسخرية.

وكتب أحدهم أن الزينة مثيرة تماماً للشفقة.. إنه جهد محرج جداً للبلدية، وأضاف “لست أنني أتوقع شيئاً أقل من مجلسنا، ولكن هذا الأمر يجب أن يتوقف. لا شيء يُظهر الإهمال وعدم الاهتمام أكثر من تثبيت حبل من الضوء بطريقة غير منظمة، قبيحة، على واحدة من أكثر الأشجار اللافتة في منطقة فورستر”.

وقارن عدد من المستخدمين زينة شجرة عيد الميلاد من عام لآخر، مؤكدين سوء الاختيار في كل عام، بحسب تقرير لموقع “نيوز أستراليا” الإلكتروني.

وأضاف آخر “لو لم أكن أعرف بشكل أفضل، لظننت أنها زينة احتفال بعيد الهالوين مع هذا الجهد المرعب”.

ولاحقاً نشرت صحيفة “دايلي مايل” رداً من البلدية أن موظيفها “ليسوا مزينين محترفين للأشجار”، وأنهم قرروا عدم المحاولة مرة أخرى في وضع زينة أضواء لعيد الميلاد، وأنه تم اتخاذ قرار “بمنح الفرصة للمجتمع لتولي مسؤولية الإضاءة في المستقبل”.

وذكرت البلدية أن تكلفة تركيب وإزالة الإضاءة في جميع أنحاء المدينة تصل إلى 25000 دولار، لكنها أكدت أنها مستعدة للتبرع بالأضواء لأي مجموعة مجتمعية تقبل مهمة التزيين، زاعمة أن القرار لم يكن رداً على موجة السخرية والانتقاد خلال الفترة الماضية، بل إن القرار كان اتخذ في مايو الماضي. وكالات

 

 

 

 

 

 

أنفق 60 مليون دولار على زفافه.. عريس مهدد بالسجن المؤبد

 

يواجه عريس اشتهر على التوصل الاجتماعي بحفل زفافه الف اخر السجن المؤبد.

ووقف جاكوب لاغرون 29 عاماً، في قاعة محكمة مقاطعة تارانت يوم الخميس بتهمة الاعتداء على 3 ضباط شرطة بفتح النار عليهم في تكساس في مارس الماضي.

ويواجه لاغرون خطر  السجن مدى الحياة أو عقوبة لا تزيد عن 99 عاماً ولاتقل عن 5 أعوام. ووفق صحيفة دالاس مورنينغ نيوز، أظهرت الوثائق عرض صفقة على المتهم للإقرار بالذنب مقابل السجن 25 عاماً من قبل المدعي العام لمقاطعة تارانت، حسب موقع بيبول.

واشتهر المتهم بعد أن تداولت العديد من المنافذ أخبار زواجه بمادلين بروكواي، الذي عرف بـ “زفاف القرن” بعد أن أنفق الزوجان 59 مليون دولار على الاحتفال الذي استمر 5 أيام في باريس، فرنسا.

ويواجه لاغرون خطر  السجن مدى الحياة أو عقوبة لا تزيد عن 99 عاماً ولاتقل عن 5 أعوام. ووفق صحيفة دالاس مورنينغ نيوز، أظهرت الوثائق عرض صفقة على المتهم للإقرار بالذنب مقابل السجن 25 عاماً من قبل المدعي العام لمقاطعة تارانت، حسب موقع بيبول.

واشتهر المتهم بعد أن تداولت العديد من المنافذ أخبار زواجه بمادلين بروكواي، الذي عرف بـ “زفاف القرن” بعد أن أنفق الزوجان 59 مليون دولار على الاحتفال الذي استمر 5 أيام في باريس، فرنسا.

يذكر أن  الزوجة بروكواي، 27 عاماً هي ابنة بوب بروكواي، صاحب وكالة مرسيدس بنز في فلوريدا، وهي رائدة أعمال  في فرت وورث.وكالات

 

 

 

 

 

 

 

 

أكبر بركان نشط في أوروبا ينفث حمماً مجدداً

 

جذب جبل إيتنا، أكبر بركان نشط في أوروبا، الانتباه مجدداً بثوران جديد للحمم.

وقال المعهد الإيطالي للجيوفيزياء وعلم البراكين في جزيرة كاتانيا بصقلية، إن نافورة من الحمم ارتفعت لما يصل إلى 6 آلاف متر فوق مستوى البحر، مساء أمس الجمعة، وأنارت سماء الليل في شرق الجزيرة، قبل أن يهدأ مجدداً.

وأعلنت 3 قرى سقوط زخات من الرماد البركاني عليها.

ويقع البركان على ارتفاع نحو 3350 متراً فوق سطح البحر.

وينشط الجبل البركاني بين الحين والآخر، وكانت المرة الأخيرة في منتصف نوفمبر.وكالات

 

 

 

 

 

 

 

معدل زيادة الوزن خلال الحمل يؤثر على عوامل الوفاة مستقبلاً

 

تحققت دراسة جديدة في جامعة بنسلفانيا من ارتباط تغير الوزن أثناء الحمل بأسباب الوفاة، بعد مرور نحو 50 عاماً على الإنجاب.

ونُشرت الدراسة في مجلة “لانسيت” الطبية، وشمل التحليل بيانات أكثر من 40 ألف امرأة أنجبن بين عامي 1959 و1965.

ووجدت الدكتورة ستيفاني هينكل وزملاؤها، أنه بالنسبة للسيدات اللاتي عانين من نقص الوزن قبل الحمل، ارتبطت زيادة الوزن أثناء الحمل فوق التوصيات الصحية بارتفاع معدل الوفاة، لأسباب تتعلق بأمراض القلب والشرايين بما يقرب من الضعف.

أما السيدات ذوات الوزن الطبيعي قبل الحمل، فقد ارتبطت زيادة الوزن فوق التوصيات الصحية أثناء الحمل بزيادة معدل الوفاة لأسباب تتعلق بأمراض القلب، بمعدل 1.2 مرة.

وبالنسبة للسيدات اللاتي عانين من زيادة الوزن قبل الحمل، ارتبطت زيادة الوزن أثناء الحمل أكثر من التوصيات الصحية بارتفاع خطر الوفاة المرتبطة بمرض السكري بمعدل 1.77 مرة.

ووجد البحث أن ذوات الوزن الطبيعي قبل الحمل، واللاتي كان معدل زيادة وزن الحمل لديهن أقل من الموصى به، حيث ارتبط هذا التغير في الوزن لديهن بانخفاض معدل الوفاة المرتبطة بالسكري.

وقال فريق البحث: “تدعم النتائج الجديدة لهذه الدراسة أهمية تحقيق زيادة صحية في الوزن أثناء الحمل، ضمن التوصيات”. وكالات

 

 

 

 

 

 

 

الثلوج تشلّ حركة الطيران والحياة في ألمانيا

 

قال متحدث باسم مطار ميونخ، جنوبي ألمانيا، إنه من المتوقع تعليق حركة الطيران بالمطار، أمس الأول السبت، بسبب تساقط الثلوج بكثافة.

وأضاف المتحدث، صباح السبت، أن الخدمات الخاصة بإزالة الثلوج، تعمل على استعادة العمليات الآمنة.

وتم إلغاء خدمات المسافات الطويلة، حالياً، وتضررت بشدة الخدمات الإقليمية، حسب متحدثة باسم الشركة المشغلة للسكك الحديدية. وكالات

 

 

 

 

 

 

 

شخصية الإنسان تلعب دوراً في خطر الإصابة بالخرف

 

قد يكون الأشخاص المنفتحون الأكثر تفاؤلاً هم الأكثر مرونة في مواجهة مرض الزهايمر وأنواع الخرف الأخرى، كما أشارت دراسة جديدة في جامعة نورث وسترن بشيكاغو.

وقال فريق البحث إن كون الإنسان عصبياً وأكثر سلبية في النظرة والسلوك، كان مرتبطاً بزيادة خطر التدهور العقلي.

ووفق “هيلث داي”، وجد الباحثون أن سمات شخصية معينة، مثل الوعي والانفتاح والإيجابية، يبدو أنها تقلل من احتمالات تشخيص الشخص بالخرف.

ونظر فريق البحث في بيانات من 8 دراسات، شملت معاً أكثر من 44 ألف شخص، أصيب 1703 منهم بالخرف.

ولاحظ الباحثون أن الدرجات العالية للسمات السلبية، مثل العصابية والحالات العاطفية السلبية، بالإضافة إلى الدرجات المنخفضة للضمير والانبساط والتأثير الإيجابي، تزيد من احتمالات الإصابة بالخرف.

وعلى العكس من ذلك، وجد الفريق أن الدرجات العالية في الانفتاح على الخبرة، والقبول، والرضا عن الحياة ارتبطت بانخفاض خطر تدهور الدماغ.

واستمرت هذه الاتجاهات، حتى بعد أن أخذ الباحثون في الاعتبار عوامل، مثل السن والجنس ومستوى التعليم.

وتفسيراً لذلك، افترض الباحثون أنه حتى لو حدثت تغيرات في الدماغ، فإن الشخصية المتفائلة قد تقاوم التأثير وتسمح للإنسان بالتأقلم بشكل أفضل، وأن هذا التأثير متأصل في السلوكيات اليومية التي يمكن تغييرها. وكالات

 

 

 

 

 

 

 

دراسة على التوائم تؤكد فائدة النظام النباتي للقلب

 

أظهرت دراسة حديثة أجريت على التوائم أن اتباع نظام غذائي نباتي يمكن أن يحسن صحة القلب في غضون أسابيع.

ووجد البحث أن التوائم الذين تناولوا طعاماً نباتياً كانت لديهم مستويات أفضل من الكوليسترول والأنسولين بعد شهرين، مقارنة بالأشقاء الذين تناولوا نظاماً غذائياً يتضمن أكل اللحوم.

وبحسب “هيلث داي”، بينت التجربة أن التوائم النباتيين فقدوا وزناً أكبر من أشقائهم الذين يأكلون اللحوم.

وأجريت الدراسة في جامعة ستانفورد بمشاركة 22 زوجاً من التوائم المتماثلة، وكان كلا النظامين الغذائيين صحيين، ويحتويان على الكثير من الخضار والبقول والفواكه والحبوب الكاملة. مع الحد من السكريات والنشويات المكررة.

لكن النظام الغذائي النباتي كان يعتمد بالكامل على النباتات، ولا يحتوي على اللحوم أو المنتجات الحيوانية مثل البيض أو الحليب.

بينما اشتمل النظام الغذائي غير النباتي على لحوم الدجاج والأسماك والبيض والجبن ومنتجات الألبان، وغيرها من أطعمة المصادر الحيوانية.

وأظهرت النتائج انخفاض متوسط مستويات الكوليسترول الضار بشكل مطرد بالنسبة للنباتيين، وبقي على حاله تقريباً بالنسبة لمن اتبعوا نظام البروتين الحيواني.

وشهد النباتيون أيضاً انخفاضاً بنسبة 20% في مستويات الأنسولين أثناء الصيام، وفقدوا ما معدله 2 كغم من الوزن أكثر من آكلي اللحوم. وكالات

 

 

 

 

 

 

 

دراسة: الرضّع يتعلمون اللغات من المعلومات الإيقاعية

 

أفاد باحثون بأنه يجب على الآباء التحدث إلى أطفالهم باستخدام خطاب الغناء، مثل أغاني الأطفال، خلال الأشهر الأولى من الولادة، لأن الأطفال يتعلمون اللغات من المعلومات الإيقاعية، وليس من المعلومات الصوتية.

ويتم تمثيل المعلومات الصوتية بالأبجدية، وهي أصغر العناصر الصوتية للكلام، ويُعتقد أن الأطفال يتعلمون هذه العناصر الصوتية الصغيرة ويجمعونها معاً لتكوين الكلمات.

لكن دراسة جديدة تشير إلى أن المعلومات الصوتية يتم تعلمها ببطء، وبدلاً من ذلك، يساعد الكلام الإيقاعي الأطفال على تعلم اللغة، من خلال التأكيد على حدود الكلمات الفردية، ويكون فعالاً حتى في الأشهر الأولى من الحياة.

وفي هذه الدراسة، تحقق فريق البحث من جامعة كامبريدج وكلية ترينيتي في دبلن من قدرة الأطفال على معالجة المعلومات الصوتية خلال عامهم الأول.

ووجدت الدراسة التي نُشرت، أمس الجمعة، في دورية “نيتشر كومينكيشنز” أن المعلومات الصوتية لم يتم تشفيرها بنجاح حتى عمر 7 أشهر، وكانت لا تزال متفرقة في عمر 11 شهراً، عندما بدأ الأطفال في نطق كلماتهم الأولى.

وقالت الدكتورة أوشا غوسوامي، عالمة الأعصاب في كامبريدج: “يظهر بحثنا أن أصوات الكلام الفردية لا تتم معالجتها بشكل موثوق حتى حوالي 7 أشهر، على الرغم من أن معظم الأطفال يمكنهم التعرف على الكلمات المألوفة مثل (الزجاجة) في هذه المرحلة”.

وسجل الباحثون أنماط نشاط الدماغ الكهربائي لدى 50 رضيعاً في عمر 4 و7 و11 شهراً أثناء مشاهدتهم مقطع فيديو لمعلمة في مدرسة ابتدائية تغني 18 أغنية للأطفال الصغار.

وتمت تغذية نطاقات التردد المنخفض من الموجات الدماغية من خلال خوارزمية خاصة، والتي أنتجت “قراءة” للمعلومات الصوتية التي تم تشفيرها.

ووجد الباحثون “أول دليل علمي عن كيفية ارتباط نشاط الدماغ بتغير المعلومات الصوتية بمرور الوقت استجابةً للترددات الصوتية المستمرة”.

وقالت غوسوامي: “نحن نعتقد أن معلومات إيقاع الكلام هي العامل الخفي الذي يدعم تطوير نظام لغوي يعمل بشكل جيد، وأن الفروق الفردية في لغة الأطفال تنشأ من الإيقاع”. وكالات

 

 

 

 

 

 

مكملات فيتامين “ب 12” تعزز الرضاعة الطبيعية

 

ألقت دراسة حديثة الضوء على أهمية تناول الأم مكملات فيتامين “ب-12” أثناء الحمل، وخلال فترة الرضاعة الطبيعية، وهو الفيتامين الذي يساعد دماغ وجسم الطفل على النمو.

ووجدت الدراسة، التي أجراها الدكتور دونغتشينغ وانغ في جامعة جورج ماسون، أن الحوامل اللاتي تناولن جرعات عالية من مكملات فيتامين ب-12، عن طريق الفم قبل الولادة شهدن فوائد قصيرة المدى بالنسبة لمستوى الفيتامين في حليب الثدي.

أما من تناولن جرعات عالية من مكملات فيتامين ب-12 أثناء الرضاعة، فقد شهدن هذه الفوائد لفترة أطول من الزمن.

وبحسب “ساينس دايلي”، اعتمدت دراسة وانغ على بيانات تجربة أجريت في تنزانيا، وقد وجدت أيضاً أن تأثير مكملات فيتامين ب-12 قبل الولادة يتضاءل عند استخدامها مع مكملات ما بعد الولادة.

وقال وانغ: “إن فهم آثار مكملات فيتامين ب-12 قبل الولادة وبعدها على مستوى الفيتامين في حليب الرضاعة الثدي أمر بالغ الأهمية لتصميم تدخلات غذائية فعالة لحماية الأمهات والرضع من نقص الفيتامين”.

وقالت الدراسة “تؤكد النتائج التي توصلنا إليها أهمية فيتامينات ما قبل الولادة لتحقيق فوائد قصيرة المدى في حليب الثدي، وفيتامينات ما بعد الولادة لتحقيق تأثيرات أكثر استدامة على كفاية فيتامين ب-12 في حليب الأم، فكل من المكملات الغذائية قبل الولادة وبعدها تدعم النمو والتطور الصحي لدى الطفل”.

ويوجد فيتامين ب-12 في المنتجات الحيوانية كاللحوم والدواجن والأسماك والحليب، ويتم اللجوء إلى المكملات في حالة عدم توفر التغذية الصحية. وكالات

 


المصدر: جريدة الوطن

إقرأ أيضاً:

أسبوع أبوظبي للصحة” يناقش مستقبل الطبيب في عصر التكنلوجيا المتقدمة

 

ناقش أعمال “أسبوع أبوظبي العالمي للصحة 2025” ، آفاق مهنة الطب في ظل الثورة التكنولوجية المتسارعة، مسلطاً الضوء على مفهوم “الطبيب في المستقبل” وما يرافقه من تحديات ومتغيرات.
وجمع الحدث نخبة من الخبراء والمتخصصين الذين استعرضوا تطورات القطاع الصحي، وركزوا على أهمية جاهزية الأطباء لمواكبة التحول الرقمي، والتوازن بين استخدام التقنيات الحديثة والحفاظ على التفاعل الإنساني مع المرضى.
وقال سعادة الدكتور راشد عبيد السويدي، مدير عام مركز أبوظبي للصحة العامة، إن الهيئات التنظيمية تلعب دورًا محوريًا في تمكين الأطباء من مواكبة التحولات التكنولوجية المتسارعة التي يشهدها قطاع الرعاية الصحية ، مشيرا إلى أن دولة الإمارات، وتحديدًا إمارة أبوظبي، نجحت في الاستثمار في بنية تحتية رقمية متقدمة، أثبتت جدارتها خلال جائحة كوفيد-19 من خلال تقديم خدمات الرعاية الصحية عن بُعد، عبر تقنيات مثل “التلفزيون الطبي” و”الذكاء الاصطناعي”.
وأكد أن الإمارة عملت على تطوير كفاءات الكوادر الطبية من خلال تدريب أكثر من 10.000 من العاملين في قطاع الرعاية الصحية، وذلك بالتعاون مع أكاديمية محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي، بهدف سد الفجوات في المهارات التي ظهرت لدى بعض الخريجين الجدد، عبر برامج تدريبية وتأهيلية تضمن جاهزيتهم لمواكبة التطورات الحديثة في القطاع الصحي.
ولفت إلى أن الدولة تواصل جهودها لتأسيس نظام صحي يُعد من بين الأكثر تطورًا عالميًا، من خلال دمج أدوات الذكاء الاصطناعي المتقدمة في تقديم الرعاية، بما في ذلك استخدام النماذج اللغوية الكبيرة “LLM” في تحليل البيانات الطبية، الأمر الذي يسهم في دعم الأطباء وتحسين جودة الخدمات الصحية المقدمة.
من جانبه، تطرق سوي تشاي كويك، المدير التنفيذي لمعهد الجودة السريرية في النظام الصحي الوطني التابع لجامعة سنغافورة الوطنية، إلى أهمية تحول الطبيب المستقبلي ليكون “طبيبًا متعدد المهارات”، مؤكداً ضرورة أن يكون الطبيب قادرًا على البحث المستمر والاعتماد على التقنيات الحديثة مثل الذكاء الاصطناعي والمنصات الرقمية، مشيرًا إلى أن الطبيب يجب أن يظل متمسكًا بالجانب الإنساني في العلاقة مع المرضى.
من جهتها، قدّمت شيري ليم، الرئيس التنفيذي لمستشفى ماونت إليزابيث نوفينا في سنغافورة، طرحًا معمّقًا حول أبرز التحديات التي تعترض القطاع الصحي في ظل تسارع التحولات التكنولوجية، مؤكدة أن التحدي الأبرز يتمثل في ضرورة تأسيس بنية تحتية متينة وسريعة الاستجابة قادرة على استيعاب هذه المتغيرات، إلى جانب توفير منصات رقمية موحّدة تتيح للأطباء الاطلاع على بيانات المرضى بشكل شامل ومنظم.
وأوضحت أن هذا التوجه يتطلب تكاملًا للبيانات بين مختلف التخصصات الطبية، كتحليلات الجينوم والبيانات الإحصائية السريرية، بما يسهم في تسريع عمليات التشخيص ورفع معدلات الدقة.
كما سلّطت الضوء على التفاوت بين الأطباء الجدد، الذين يمتلكون قدرة فطرية على التعامل مع الأدوات التقنية الحديثة، وزملائهم من الأطباء ذوي الخبرة، الذين قد يواجهون صعوبات في التكيّف مع هذه التحولات الرقمية.
وأشارت شيري ليم إلى أهمية المحافظة على البعد الإنساني في تقديم الرعاية الصحية، رغم التوسع في استخدام التقنيات، مشددة على أن المستشفى يضع في صميم أولوياته تحسين جودة رعاية المرضى من خلال الاستثمار المستمر في تحديث الأجهزة، وتأهيل الأطباء والكوادر التمريضية لمواكبة المستجدات المتسارعة في القطاع.وام


مقالات مشابهة

  • أسبوع أبوظبي للصحة” يناقش مستقبل الطبيب في عصر التكنلوجيا المتقدمة
  • اليونان تتخذ الخطوة التي وصفتها تركيا بـ”سبب للحرب”!
  • اختتام أعمال الدورة التدريبية التي أقامتها “أكساد” حول الاستشعار عن بعد ونظم المعلومات الجغرافية
  • محافظ القليوبية يترأس اللجنة العليا للإعلانات لبحث طلبات المعلنين
  • “أمين عام مجلس التعاون” يدين المخططات التي استهدفت أمن واستقرار الأردن
  • “الإخوان المسلمين” في الأردن تنفي علاقتها بالخلية التي اتهمت بالتآمر على البلاد
  • “لوريال الشرق الأوسط” و”صيدلية ابن سينا” تتحدان من أجل مستقبل أخضر مستدام في قطاع الجمال
  • بعد فشل حملتها في اليمن.. البنتاجون يهدد بـ”القتل المباشر” للمدنيين
  • دراسة حديثة : أطفال الأمهات المصابات بالسكري معرضون للإصابة بالتوحد
  • “أكثر فعالية من أوزمبيك”.. قرص جديد يحقق نتائج سريعة في خسارة الوزن دون آثار جانبية