تحطمت بالكامل ..صور سيارة أشرف عبدالغفور بعد الوفاة |شاهد
تاريخ النشر: 4th, December 2023 GMT
توفي الفنان أشرف عبد الغفور منذ قليل، عن عمر ناهز 81 عاما، بعد مسيرة فنية ناجحة وكان الفنان أشرف عبد الغفور وزوجته، أصيبا؛ إثر حادث تصادم أمام ماونتن فيو على طريق مصر إسكندرية الصحراوي باتجاه الشيخ زايد، مساء اليوم الأحد 3 ديسمبر 2023.
وكان الراحل أشرف عبد الغفور يقود سيارته برفقة زوجته واصطدمت بهم من الخلف سيارة قيادة فنان تشكيلي مقيم بمدينة 6 أكتوبر مما ادى تهشم الجزء الخلفى لسيارة الفنان بالكامل وتهشم السيارة المتسببه فى الحادث من الامام.
وكشف عزوز عادل، عضو نقابة المهن التمثيلية، عن موعد ومكان صلاة الجنازة على الفنان أشرف عبد الغفور .
جنازة أشرف عبد الغفوروقال عزوز عادل، في تصريح خاص لصدى البلد: “سيتم تشييع الجثمان من مسجد الشرطة في منطقة الشيخ زايد، غدًا الاثنين، عقب صلاة الظهر، وسيكون الدفن في مقابر العائلة بالفيوم”.
وتوفي الفنان أشرف عبد الغفور، مساء اليوم، عن عمر ناهز 81 عاما، بعد مسيرة فنية ناجحة، بعد أن تعرض لحادث سير برفقه زوجته.وتعرضت زوجته لبعض الكدمات البسيطة ، حيث وضعها الأطباء تحت الملاحظة .
وفور وصول ابنته الفنانة ريهام عبد الغفور إلى المستشفى؛ انهارت بالبكاء من الصدمة، حيث حرص نقيب المهن التمثيلية أشرف زكي على دعمها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أشرف عبد الغفور سبب وفاة أشرف عبد الغفور وفاة أشرف عبد الغفور أشرف عبد الغفور أخر ظهور أعمال أشرف عبد الغفور الفنان أشرف عبد الغفور
إقرأ أيضاً:
شاهد.. أهالي المحلة يشيعون جثمان عجوز مسن مات صائما على أبواب مسجد الأربعين
شيع المئات من الأسر والعائلات، منذ قليل، في مشهد جنائزي مهيب جثمان عجوز مسن مات صائما عقب أداء صلاة الجنازة بمسجد الأربعين، وسط مشاركة الأهل وجيرانه، ودفن بمقابر أسرته.
وكانت مدينة المحلة الكبرى في محافظة الغربية شهدت شيوع حالة من الحزن والوجيعة بين صفوف الأسر والعائلات عقب شيوع نبأ وفاة عجوز مسن صائما، وهو يجمع بين الحزن والرضا بقضاء الله.
ففي منطقة محلة البرج بحي أول المحلة، توفي الحاج حلمي الوكيل بعد صلاة المغرب داخل مسجد الأربعين في أول أيام شهر رمضان المبارك، لتفيض روحه إلى بارئها وهو على طاعة ووضوء، تاركًا خلفه سيرة عطرة وذكرى طيبة.
كما شهد المصلون داخل مسجد الأربعين لحظة فارقة، عندما سقط الحاج حلمي الوكيل مغشيًا عليه عقب صلاة المغرب.
وعلى الفور، حاول المتواجدون إسعافه، لكنه كان قد فارق الحياة بهدوء وطمأنينة.
وقال لفيف من المصلين إن الفقيد كان صائمًا، وعلى وضوء، وأخرج صدقة قبل وفاته بدقائق قليلة، وكأنه كان يُهيّئ نفسه للقاء ربه.
وعرف أهل المنطقة الحاج حلمي الوكيل بدماثة الخلق وطيب المعشر، حيث كان محافظًا على الصلوات في جماعة، وملازمًا للمسجد.
وفي يوم وفاته، أدى صلاة العصر جماعة، وشارك في صلاة جنازة كانت مقامة بالمسجد نفسه.
ورغم كبر سنه، لم يمنعه ذلك من الصيام وأداء الفروض والعبادات بحب وخشوع.
ويؤكد المقربون من الراحل أنه كان بشوش الوجه، طيب الأخلاق، مُحبًا للخير، لا يتردد في مساعدة المحتاجين.
وقد ترك رحيله أثرًا بالغًا في نفوس كل من عرفه، خاصةً أن وفاته جاءت في أيام مباركة، وفي بقعة طاهرة، وعلى حالة يُحسد عليها.