"جمال الدين": "200 الحربي "من أكبر مصانع إنتاج المدرعات في العالم
تاريخ النشر: 4th, December 2023 GMT
قال المهندس ماجد جمال الدين رئيس مجلس إدارة مصنع 200 الحربي، إن المصنع أحد القلاع الصناعية للهيئة القومية للإنتاج الحربي، ويعد من أكبر مصانع إنتاج المدرعات في العالم.
بث مباشر مباراة برشلونة تويتر HD.. مشاهدة لقاء برشلونة وأتليتكو مدريد في الدوري الإسباني يلا شوت مشاهدة الزمالك تويتر اليوم.. بث مباشر (2-0) الزمالك وأكاديمية سوار اليوم دون تقطيع جودة HD متطلبات القوات المسلحة من المعدات والأسلحة وأضاف خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية لبنى عسل ببرنامج "الحياة اليوم"، عبر قناة "الحياة"، اليوم الأحد، أن المصنع أنشئ عام 1987، منوها بأن المهمة الأساسية للإنتاج الحربي هو تلبية متطلبات القوات المسلحة من المعدات والأسلحة.
وتابع رئيس مجلس إدارة مصنع 200 الحربي: "تستغل فائض الطاقة في المشاركة في المشروعات القومية الكبرى"، لافتا إلى أن المصنع ضمن 20 مصنع وشركة تتبع وزارة الإنتاج الحربي.
استخدام الطاقة النظيفة والتحول الأخضرولفت إلى أنه تماشيا مع رؤية مصر الحديثة 2030 في استخدام الطاقة النظيفة والتحول الأخضر كان من توجيهات القيادة السياسية، العمل في اتجاهين، تحديث أسطول النقل العام بالكامل لمحافظتي القاهرة والإسكندرية بأكثر من 2262 أتوبيسا لتحويلها من محركات السولار للعمل بالغاز؟
وأعلن الانتهاء من المرحلة الأولى وجاري البدء في المرحلة الثانية بإجمالي 377 أتوبيسا في المرحلة الواحدة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مصنع 200 الحربي
إقرأ أيضاً:
إطلاق ثلاثة مصانع دوائية جديدة في الشارقة باستثمارات تصل إلى 308.7 مليون درهم
الإمارات العربية – أعلن المؤتمر الدولي للصيدلة والطب في نسخته الـ13 إنشاء 3 مصانع جديدة للأدوية في إمارة الشارقة بقيمة استثمارية تقدر بـ 308.7 مليون درهم ما يعادل “84 مليون دولار”.
وجرت مراسم توقيع الاتفاقيات الثلاث مساء الخميس على هامش فعاليات اليوم الثالث والأخير من مؤتمر ICPM 2025، لتنضم هذه المصانع الدوائية إلى مصنع الأدوية الدوائي الحالي الموجود في الشارقة، لتمثل دفعة قوية وجديدة للاستثمار الدوائي في دولة الإمارات بصفة عامة والشارقة بصفة خاصة.
وأشارت الجهات المعنية إلى أن المصانع الثلاثة ستتخصص في إنتاج المنتجات التنفسية وقطرات العيون وكبسولات المضادات الحيوية وأدوية المعدة، بالإضافة إلى مواد ومنتجات الإسعافات الأولية، حيث بدأت عمليات الإنشاء أو التصميم في هذه المصانع، وسيتم الانتهاء منها منتصف عام 2026 أو نهايته.
ومن جانبه أكد رئيس اللجنة المنظمة للمؤتمر الدولي للصيدلة والطب الدكتور منير ريان أن هذه الاتفاقيات تدعم الشراكة الاستراتيجية في القطاع الدوائي بين الشركات العالمية بالدواء والمصانع الإماراتية، وهو ما يرسخ دور الاقتصاد الدوائي الاماراتي على مستوى دول المنطقة.
وشدد ريان على أهمية التركيز على الصناعة في مجال الدواء ليكون رافدا أساسيا للدولة في الجانب الاقتصادي، مشير إلى أن هذه الدفعة من المصانع الدوائية الجديدة، مؤشر قوي للإنتاج الدوائي بالإمارات والدخول في منظومة الإبداع والابتكا مما يدعم الدولة في مجال التنافسية العالمية في قطاع الصحة واقتصادات الدواء بالدولة.
ولفت إلى أن المصنع الأول مختص بصناعة وإنتاج 8 أنواع من قطرات العيون و4 منتجات تتعلق بالجهاز التنفسي، وهو نتاج شراكة بين شركة وطنية وأخرى هندية.
وقال إن تكلفة إنشاء هذا المصنع تبلغ نحو 44 مليون دولار ويتم الانتهاء من الإنشاء أواخر عام 2026، ليتم التشغيل والإنتاج، وهو مكون من 3 طوابق للبحث والتحليل والمختبرات وخطوط الإنتاج والمستودعات.
وأضاف ريان أن هذا المصنع سيعتمد على استخدام الذكاء الاصطناعي والتقنيات الحديثة عالميا في مجال الإنتاج والتصنيع الدوائي.
وأوضح أن المصنع الثاني سيكون على مساحة 10 آلاف قدم بقيمة استثمارية تقدر بنحو 35 مليون دولار ومكون من 3 أدوار لإنتاج كبسولات المضادات الحيوية وأدوية المعدة والكبسولات الجيلاتينية وخطوط التعبئة الثانوية.
وأفاد بأن هذا المصنع بدأ العمل في مراحل البناء ويتم الانتهاء من ذلك منتصف العام المقبل، ومن المقرر أن ينتج المصنع 600 مليون كبسولة سنويا عند الوصول إلى القدرة التشغيلية الكاملة، وسيتم الوصول إلى ذلك على أكثر من مرحلة تشغيلية.
فيما سيتخصص المصنع الثالث بالمعدات الطبية ويقام على مساحة 20 ألف قدم ويختص بمنتجات الإسعافات الأولية، ويبدأ العمل فيه نهاية العام الجاري، ويركز على تعبئة وتغليف منتجات الإسعافات الأولية، ويستهدف تصدير هذا المنتجات إلى الخارج.
وأوضح أنه من المتوقع الانتهاء من عمليات البناء والتشغيل مطلع العام المقبل، وتصل تكلفته الاستثمارية إلى 5 ملايين دولار.
وأكد أن الإمارات أصبحت بمنزلة مختبر مفتوح لأحدث الابتكارات والحلول الذكية في الصناعة الدوائية والصيدلانية مما يعزز ريادة وتنافسية الدولة في المجال الصحي والدوائي وأيضا كمركز للتقنيات المتطورة والتطبيقات الذكية واستخدام الذكاء الاصطناعي.
وخلص إلى أن الزيادة المضطردة والنمو المتسارع في عدد المصانع الدوائية في دولة الإمارات، يمثلان مؤشرا قويا على نمو مكانتها في مجال الصناعات الدوائية، وحرص الحكومة على دعم الاستثمار في القطاع الدوائي، مع وجود البنية التحتية والمطارات والمناطق الحرة.
المصدر: وكالات