فريد زهران: أنا ممثل لتيار مدني يهدف لتغيير ديمقراطي سلمي
تاريخ النشر: 4th, December 2023 GMT
قال فريد زهران، رئيس الحزب المصرى الديمقراطى الاجتماعى، المرشح الرئاسى، إنه سينتقي فريقه المعاون ومستشاريه حال فوزه في الانتخابات الرئاسية، مشيرا إلى أن الإعلان عنهم لا يجب أن يتم وقت الانتخابات، فنحن لسنا مثل تقاليد الانتخابات الرئاسية في الولايات المتحدة الامريكية.
بث مباشر مباراة برشلونة تويتر HD.. مشاهدة لقاء برشلونة وأتليتكو مدريد في الدوري الإسباني يلا شوت تويتر اليوم HD.. مشاهدة بث مباشر برشلونة ضد أتلتيكو مدريد يلا شوت
وأضاف "زهران"، خلال حواره في برنامج "كلمة أخيرة"، الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي، المذاع على قناة ON: " لدينا مشكلة في ثقافة الشارع المصري، عندما يقولون من ينفع؟ من البديل؟ وكأننا بلد لا يتجاوز عدد سكانه 50 ألف نسمة".
من يصلحون لرئاسة البلاد مئات وعشراتوتابع: "نحن بلد عريقة بها 100 مليون مصري، ومن يصلحون لرئاسة البلاد مئات وعشرات، وربما الآلاف"، مؤكدا أن مصر ليست محرومة من الخبرات والكفاءات والمواهب وأصحاب القدرة، المشكلة أننا نفكر في من يصلح وكأنه لغز.
أنا ضد الترشح الفرديوأضاف أنه ليس مرشحًا فرديًا، بل يمثل تيارًا مدنيًا يسعى للتغيير الديمقراطي السلمي.، موضحا أنه ضد الترشح الفردي ويعتبر نفسه مرشحًا يمثل تيارًا ينادي بالتغيير الديمقراطي، وأنه يعارض التعامل مع منصب رئيس الجمهورية كفرد.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: فريد زهران الولايات المتحدة الامريكية رئيس الحزب المصري الديمقراطي الاجتماعي المرشح الرئاسي الانتخابات الرئاسية
إقرأ أيضاً:
هل يزور وفد من تيار المستقبل دمشق بعد جنبلاط؟
كتبت" الديار": يناقش عضو كتلة تيار "المستقبل" النائب السابق الدكتور محمد الحجار في توقيت زيارة وفد من تيار "المستقبل" إلى سوريا ، فيقول لـ "الديار" انها "أمر سابق لأوانه في الوقت الراهن، وإن كان لا شيء يمنع في المستقبل حصول مثل هذه الزيارات"، متمنياً أن "تنجح القيادة الجديدة بتحقيق الإستقرار للشعب السوري، وبأن تُستوعب كل المكونات والأطياف السورية في النظام الجديد، وأن يكون دور للجميع في الحل السياسي المنشود المستند إلى دستور جديد يطمئن جميع السوريين إلى مستقبل مشرق في بلدهم بعد معاناة طويلة ".
ويشير الى ان هناك "إعتبارات لهذه الزيارة، ولا يتوقع "أي مبادرة أو زيارة إلى سوريا في الوقت الحالي من قبل تيار المستقبل".
وعن طبيعة العلاقات ما بين لبنان وسوريا في ظل القيادة الجديدة، يقول "إننا نريدها علاقة متينة ثابتة ومستقرة تستفيد من الثغرات والسلبيات التي حفلت بها العلاقات مع النظام البائد، ونحن متفائلون بالمواقف التي تصدر عن القيادة الحالية، لما فيها من مؤشرات إيجابية، قد يكون من الممكن البناء عليها لتحسين العلاقات الثنائية بين البلدين". وعن العلاقات اللبنانية – السورية والإتفاقات المشتركة بين البلدين، لا يخفي أن هناك "ضرورة لإعادة النظر
بالعديد من الإتفاقيات الموقعة بين البلدين أيام الوصاية والهيمنة السورية على لبنان، على أن يتم إلغاء كل إتفاقية تمسّ بالسيادة اللبنانية أو لا تصب في المصلحة الوطنية".