«الداخلية» تبحث السماح بتحويل إقامات 5 فئات من القطاع الحكومي إلى «الأهلي»
تاريخ النشر: 4th, December 2023 GMT
تبحث الأجهزة المعنية في وزارة الداخلية تداعيات وقف تحويل إقامة العاملين الأجانب في القطاع الحكومي (مادة 17) إلى القطاع الأهلي (مادة 18)، والذي يشمل عددا كبيرا من الوافدين في مختلف أجهزة الدولة.
وعلمت «الأنباء» أن هناك رؤية رفعت الى الوزارة تتضمن وضع ضوابط وإجراءات متعلقة بهذا القرار تشير إلى إمكانية النظر في استثناء عدد من الفئات من منع التحويل من مادة 17 إلى مادة 18.
وأكدت مصادر لـ «الأنباء» ان الفئات المطروح استثناؤها من منع التحويل هي: زوجة المواطن الكويتي الأجنبية، زوج وأبناء المواطنة الكويتية الأجانب، والمقيمون الأجانب من حملة الوثائق الفلسطينية.
وأشارت المصادر إلى أن الرؤية تتضمن استثناء المقيمين الأجانب الذين كانت لديهم إقامة وفق المادة 18 ويتم تحويل إقامتهم الى المادة
17 بشرط ألا يتجاوز من العمر 55 عاما، وان يكون عمله في القطاع الأهلي متوافقا مع عمله السابق في القطاع الحكومي.
وكشفت المصادر عن ان الاستثناء المقترح من منع التحويل من مادة 17 الى مادة 18 يخص المقيمين الأجانب الذين كانت لديهم إقامة وفق المادة 22 (التحاق بعائل) وتم تحويلها إلى مادة 17 (القطاع الحكومي).
وأوضحت المصادر أن البحث جار بهذه الرؤية وإمكانية وضعها موضع التنفيذ بعد أن تعتمد من القيادة العليا في الوزارة.
المصدر: جريدة الحقيقة
كلمات دلالية: القطاع الحکومی
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تبحث عن طائرة تسللت من غزة
أعلن الجيش الإسرائيلي، الأربعاء، أنه بصدد البحث عن طائرة تسللت من قطاع غزة إلى مستوطنات الغلاف.
وبحسب ما ذكر الجيش الإسرائيلي عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي "إكس" فقد "دوت صفارات الإنذار في جنوب إسرائيل بعد تسلل طائرة معادية من غزة".
في غضون ذلك كشفت وسائل إعلام، الأربعاء، أن الجيش الإسرائيلي بدأ عمليات عسكرية برية في رفح جنوبي قطاع غزة، على الحدود مع مصر.
وبحسب صحيفة "معاريف" الإسرائيلية فإن قوات من الفرقة 36 تضم لواء غولاني واللواء المدرع 188 وكتيبة هندسة قتالية، تعمل في محاور عدة من رفح.
كما ذكر موقع "والا" الإسرائيلي، أن دبابات إسرائيلية شوهدت تتقدم باتجاه مدينة رفح وجنوب خان يونس.
وكان المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي، أصدر أمر إخلاء لسكان رفح بالانتقال إلى مناطق إنسانية محددة.
وصدر هذا الأمر من الجيش بعد تطويق حيي تل السلطان والشابورة في رفح، مما سمح له بإنشاء ممرات لمراقبة حركة الخروج من المدينة.