شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن جامعة الأمير سطام تعلن مواعيد القبول في العام الجامعي الجديد، أعلنت جامعة الأمير سطام بن عبدالعزيز بالخرج، اليوم الأربعاء، الجدول الزمني لإجراءات القبول الإلكتروني للطلاب والطالبات للعام الجامعي الجديد .،بحسب ما نشر صحيفة الوئام، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات جامعة الأمير سطام تعلن مواعيد القبول في العام الجامعي الجديد، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

جامعة الأمير سطام تعلن مواعيد القبول في العام...

أعلنت جامعة الأمير سطام بن عبدالعزيز بالخرج، اليوم الأربعاء، الجدول الزمني لإجراءات القبول الإلكتروني للطلاب والطالبات للعام الجامعي الجديد 1445هـ.

.. “مسك” تواصل رحلة تمكين الشباب عبر فعالية “جولة مسك”.. و”القصيم” المحطة الأولى

وقالت عمادة القبول والتسجيل في الجامعة، إنه تم تحديد بدء التقديم للطلاب يوم السبت 27/ 12/ 1444هـ، ويستمر حتى الساعة الثانية عشرة ظهرًا من يوم الأربعاء الموافق 1/ 1/ 1445هـ؛ من خلال بوابة القبول الإلكترونية الموحدة للطلاب عبر الرابط: www.rbu-admit.edu.sa.

جامعة الأمير سطام

وأضافت العمادة أن الجامعة ستبدأ في قبول الطلبات يوم الاثنين 29/ 12/ 1444هـ، ويستمر التقديم في جامعة الأمير سطام حتى الساعة الثانية عشرة ظهرًا من يوم الأحد الموافق 5/ 1/ 1445هـ، من خلال بوابة قبول الطالبات عبر الرابط: fad.psau.edu.sa.

وكان الدكتور محمد الصالح، الأمين العام لمجلس الجامعات السعودية، أعلن أنه سيتم إغلاق عشرات التخصصات في الجامعات والكليات لا تحتاجها سوق العمل.

وقال "الصالح" في ندوة بجامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل بعنوان: "دور الجامعات في تحقيق مستهدفات برنامج تنمية القدرات البشرية"، ضمن جدول أعمال الاجتماع الخامس والعشرون لرؤساء ومديري الجامعات ومؤسسات التعليم العالي بدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، الذي استضافته الجامعة في المنطقة الشرقية مؤخرا، إن هناك عشرات التخصصات "غير النوعية" سيتم إحلالها في مرحلة البكالوريوس والدبلوم.

وأضاف: "هناك حوالي 70 كلية منتشرة في جميع أنحاء المملكة، بها تخصصات لا تحتاجها سوق العمل، وسيتم تحويل تخصصاتها الى تخصصات تطبيقية نوعية"، مشدداً على أن التحول إلى كليات تطبيقية، يعد واحداً من مخرجات إعادة الهيكلة.

وبَين أن ذلك سيكون وفقاً لنظام الجامعات الجديد، الذي سيتم تطبيقه في 6 جامعات قريباً، موضحاً أن النظام حدد 3 جامعات كمرحلة أولى هي: "جامعة الملك سعود، جامعة الملك عبدالعزيز، وجامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل"، على أن تبدأ في التطبيق خلال سنتين من بعد صدور الأمر السامي في العام 1441هــ، متوقعا تطبيق نظام الجامعات الجديد على غالبية الجامعات السعودية بحلول 2025م.

وأضاف: " ستتمكن الجامعات الثلاث من الاستقلالية المنضبطة في بناء لوائحها الأكاديمية والمالية والإدارية، وإقرار تخصصاتها وبرامجها وفق الاحتياجات التنموية وفرص العمل في المنطقة التي تخدمها، وذلك وفق السياسات العامة التي تقرها الدولة من خلال مجلس شؤون الجامعات".

وواصل: "بعد ظهور نظام الجامعات الجديد وماتضمنه من الممكنات، كان لابد من النظر للفجوة بين سوق العمل ومخرجات التعليم، وبالتالي قررنا قبل سنة ونصف بالتنسيق مع الجامعات، على أن تجري الجامعات الهيكلة الشاملة لجميع التخصصات الموجودة في الجامعات السعودية (27 جامعة)، وستظهر النتائج قريباً بعد الاجتماع المرتقب مع رؤساء الجامعات السعودية لمناقشة هذه الهياكل التي تم الانتهاء مع مجلس شؤون الجامعات، بما يحقق بعد آخر في التعليم والتوظيف، وإزالة الفجوة بين سوق العمل ومخرجات الجامعات السعودية".

تم نشر هذه المقالة جامعة الأمير سطام تعلن مواعيد القبول في العام الجامعي الجديد للمرة الأولي علي صحيفة الوئام الالكترونية.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس سوق العمل

إقرأ أيضاً:

“استهداف الجامعات الكبرى”.. كيف يضعف ترامب الاقتصاد الأميركي؟

يمانيون../
حذر موقع “سي أن أن” الأميركي من أن هجوم الرئيس الأميركي دونالد ترامب على جامعات النخبة الأميركية يشكل هجوماً على أكثر المناطق تحضّراً وحيويةً من الناحية الاقتصادية في البلاد، وتهديداً مباشراً لقدرتها التنافسية على الساحة العالمية.

وأشار إلى أن هذه الجامعات البحثية كانت بمنزلة محركات للنمو في أكثر المناطق إنتاجية في الاقتصاد الأميركي، إذ أسهمت في تدفّق مستمر للاكتشافات العلمية، وخرّجت أجيالاً من الشباب المؤهلين الذين تدفّقوا إلى شركات التقنية المتطورة العاملة في مجالات الحوسبة، والاتصالات، والذكاء الاصطناعي، والمعدات الطبية، والتكنولوجيا الحيوية، والصناعات الدوائية وغيرها من القطاعات المتقدمة.

وأكد أن أي ضرر يلحقه بالحرم الجامعي سينعكس بالضرورة على المدن التي تقود النمو الاقتصادي الأميركي، ويضعف قدرة الولايات المتحدة على المنافسة عالمياً، ولا سيما في ظل التصاعد الحاد للتحدي الصيني في مجالات حيوية.

وأقر بأن هجوم ترامب على مؤسسات الأبحاث الرائدة يبدو شكلاً من أشكال نزع السلاح من طرف واحد.

وتشير بيانات مؤسسة “بروكينغز مترو” إلى أن 44 من بين أكثر 100 مقاطعة إنتاجية في أميركا تضم جامعة ضمن قائمة أفضل 100 جامعة حاصلة على منح فيدرالية للبحث، وأن 41 منها أيضاً تُخرّج أعداداً كبيرة من حملة الدكتوراه في مجالات العلوم والهندسة.

ورغم أن هذه المقاطعات تمثل أقل من 1.5% من إجمالي عدد المقاطعات الأميركية (نحو 3100 مقاطعة)، فإنها تُسهم بما يقارب 35% من الناتج المحلي الإجمالي الأميركي.

ترامب يستهدف الجامعات الأميركية
وأكد أن ترامب شرع في الآونة الأخيرة في استهداف مجموعة من أبرز الجامعات الأميركية عبر مراجعة أو تعليق أو إلغاء مليارات الدولارات من المنح الفيدرالية المخصصة لها، وشملت القائمة مؤسسات مثل كولومبيا، وهارفرد، وبرينستون، وبراون، وجامعة بنسلفانيا، وانضمت إليها جامعتا نورث وسترن وكورنيل لاحقاً.

وبحسب الموقع، جاءت هذه الإجراءات على خلفية احتجاجات طلابية ضد الحرب في غزة، إضافةً إلى الجدل حول سياسات القبول والتنوع والهجرة.

ووُجهت رسائل تحذيرية إلى 19 جامعة أخرى بشأن احتمال سحب التمويل الفيدرالي بدعوى التقصير في حماية الطلاب من “معاداة السامية”.

وخسرت جامعة جونز هوبكنز وحدها 800 مليون دولار بسبب خفض تمويل الوكالة الأميركية للتنمية الدولية، ما تسبب في تسريح نحو 2000 موظف.

ما الذي يقلق الجامعات الأميركية؟
إلى جانب ذلك، شهدت منح المؤسسة الوطنية للعلوم تراجعاً حاداً، وفقاً للموقع، فقد تمت الموافقة على عدد أقل بنسبة 50% في أول شهرين من ولاية ترامب الثانية مقارنة بالفترة نفسها من العام السابق، وتم تقليص عدد الزمالات الممنوحة لطلبة الدراسات العليا إلى النصف.

وأضاف الموقع: “ربما كان أخطر ما أثار قلق الجامعات هو قرار “المعاهد الوطنية للصحة” في فبراير بخفض الأموال المخصصة لتغطية النفقات غير المباشرة، والتي تعتمد عليها الجامعات في صيانة المختبرات ودفع أجور الموظفين الداعمين للبحث. وعلى الرغم من صدور حكم قضائي ابتدائي يمنع تنفيذ هذا القرار، فإن الأغلبية المحافظة في المحكمة العليا قد تميل إلى إلغائه لاحقاً”.

ويُضاف إلى ذلك التوجه، ترحيل الطلاب الأجانب، حتى لمجرد التعبير عن آرائهم السياسية، ما يُضعف قدرة الولايات المتحدة على استقطاب العقول المتميزة من دول مثل الهند والصين.

مخاطر سياسات ترامب استراتيجياً
رغم التقدّم الذي أحرزه ترامب في بعض المناطق، فإن البيانات تشير إلى أن المناطق الأكثر كثافةً إنتاجاً، والتي تحتضن جامعات بحثية رائدة، لا تزال تصوت ضده بأغلبية كبيرة.

وقد حصدت نائبة الرئيس السابقة كامالا هاريس نحو 40% من أصواتها الوطنية من 40 مقاطعة فقط من هذه المقاطعات، في حين مثّلت المقاطعات الأربع التي فاز بها ترامب 5% فقط من مجموع أصواته.

لكن الأثر الأخطر لتحركات ترامب قد لا يكون سياسياً محلياً، بل استراتيجياً عالمياً؛ فمع تحقيق الصين قفزات هائلة في مجالات مثل الذكاء الاصطناعي، يرى بعض قادة التكنولوجيا أن هذه اللحظة تُشبه “صدمة سبوتنيك” التي حفّزت أميركا في الخمسينيات، غير أن ردّ ترامب يبدو معاكساً تماماً لما فعلته الولايات المتحدة حينها من زيادة الاستثمار في التعليم والبحث العلمي.
* المادة نقلت حرفيا من موقع الميادين نت

مقالات مشابهة

  • إدارة ترامب تهدّد بمنع جامعة هارفرد من تسجيل طلاب أجانب
  • جامعة الأمير سطام تشارك في المعرض والمؤتمر الدولي للتعليم برؤية مستقبلية طموحة
  • جامعة بنها تعلن توصيات مؤتمر "مستقبل التراث بين الرؤى والتحديات"
  • فريق طبي بمستشفى القلب الجامعي بأسيوط ينجح في إنقاذ حياة طفلة
  • “استهداف الجامعات الكبرى”.. كيف يضعف ترامب الاقتصاد الأميركي؟
  • جامعة حلوان تطلق مهرجان التمثيل المسرحي للعام الجامعي
  • فريقا جامعة الأمير سلطان يحصدان المركزين الأول والثالث في مسابقة البرمجة لعام ٢٠٢٥
  • حملة أمريكية على الجامعات والطلاب المتضامنين مع غزة
  • الجامعات السعودية تعرض أحدث ابتكاراتها وبرامجها التعليمية في المعرض الدولي للتعليم
  • لمواكبة مستهدفات رؤية السعودية 2030.. جامعة الأمير سلطان تطلق “منارة الرياض الفضائية” في مقرها لتدريب الطلبة على تقنيات تتبّع الأقمار الصناعية واستكشاف الفضاء