خاص .. الدقائق الأخيرة في حياة أشرف عبد الغفور وسبب الوفاة
تاريخ النشر: 3rd, December 2023 GMT
فوجىء الوسط الفني منذ قليل، بوفاة الفنان الكبير أشرف عبد الغفور إثر حادث سير أليم على طريق القاهرة اسكندرية الصحراوي اتجاه مدينة الشيخ زايد .
وعلمت بوابة الوفد الإليكترونية من مصادر خاصة داخل مستشفى زايد التخصصي بدخول الراحل أشرف عبد الغفور الطوارئ وهو فاقد للوعي ويعاني هبوطًا في ضغط الدم الذي أدى إلى هبوط نبضات القلب، ودخل سريعًا إلى غرفة الإنعاش لكن فشلت محاولات الأطباء في إنعاش القلب مما أدى إلى توقفه وإعلان وفاته.
رحل أشرف عبد الغفور عن عمر ناهز 81 عامًا، ولاتزال زوجته التي كانت برفقته في الحادث في حالة صحية حرجة .
ولد اشرف عبد الغفور عام 1942 في مدينة المحلة الكبرى، وتخرج في المعهد العالي للسينما عام 1963، وشغل من قبل منصب نقيب المهن التمثيلية من 2011 إلى 2015.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أشرف عبد الغفور وفاة أشرف عبد الغفور بوابة الوفد سبب وفاة أشرف عبد الغفور جنازة أشرف عبد الغفور أشرف عبد الغفور
إقرأ أيضاً:
أمين الفتوى: العفو من مكارم الأخلاق وسبب لنيل عفو الله
أكد الدكتور علي فخر، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن العفو من أعظم مكارم الأخلاق التي كان يحبها النبي محمد صلى الله عليه وسلم، مشيرًا إلى أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يعفو حتى عن من ظلمه.
أوضح أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال تصريح له، أن من يتأمل في خلق العفو يجد أنه طالبٌ لعفو الله سبحانه وتعالى، مستشهدًا بقوله تعالى: "وَلْيَعْفُوا وَلْيَصْفَحُوا ۗ أَلَا تُحِبُّونَ أَن يَغْفِرَ اللَّهُ لَكُمْ".
وأضاف: "حينما تكون هناك مشكلة بين شخص وآخر، ويطلب منه الناس أن يعفو عن صديقه أو جاره أو حتى عن زوجه، يجد في نفسه تشددًا وتمسكًا بحقه، ولكننا نقول له: تذكر أنك قد أخطأت في حق الله، فهل لا تحب أن يعفو الله عنك؟ فإذا كنا نحب أن يعفو الله عنا، فلماذا لا نعفو نحن عن عباده؟".
وأشار إلى أن الإنسان أحوج ما يكون إلى عفو الله، فهو القادر على العقاب، ومع ذلك يعفو عن عباده، فكيف نطلب من الله العفو ونحن لا نعفو عن الآخرين، رغم أننا جميعًا ضعفاء ومحتاجون إلى رحمته؟.
وتابع: “من لم يعفُ عن الناس في الدنيا، فكيف سيطلب العفو من الله يوم القيامة؟ لذا، علينا أن نسارع في العفو عن الآخرين، حتى لو ظَلَمونا، حتى يكون لنا عند الله مكانة وننال عفوه يوم نلقاه” .
مخلفات محطة الهارثة الحرارية تسبب حالات إغماء بين الطلبة والتدريسيين