القصة الكاملة لوقف ريهام سعيد عن ممارسة العمل الإعلامي.. ماذا فعلت؟ «فيديوجراف»
تاريخ النشر: 3rd, December 2023 GMT
سبب وقف ريهام سعيد الإعلامية الشهيرة عن ممارسة العمل الإعلامي وما علاقة قناة الشمس وقناة هي وما هو قرار نقيب الإعلاميين بشأن ريهام سعيد .. حيث قرر طارق سعدة، نقيب الإعلاميين، وقف ريهام سعيد عن ممارسة العمل الإعلامي لحين انتهاء التحقيق معها.
سبب وقف ريهام سعيدطارق سعدة قال في تصريح خاص لموقع "صدى البلد"، إن سبب وقف ريهام سعيد جاء لحين الانتهاء من التحقيقات هو الشكوى المقدمة من قناة الشمس، لمخالفتها بنود التعاقد في واقعة محددة، وهو السبب الذي أدى لوقفها لحين انتهاء التحقيق.
اقرأ أيضًا: كوارث سائقي النقل.. أحدهم روع المواطنين وآخر دمر كوبري عرابي «فيديوجراف»
للمزيد حول سبب وقف ريهام سعيد الإعلامية الشهيرة عن ممارسة العمل الإعلامي وما علاقة قناة الشمس وقناة هي وما هو قرار نقيب الإعلاميين بشأن ريهام سعيد شاهد الفيديوجراف التالي:
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ريهام سعيد وقف ريهام سعيد قناة الشمس قناة هي
إقرأ أيضاً:
«الكوني» يجري جلسة حوارية مع نخبة من الإعلاميين والكتاب والسياسيين
يواصل النائب بالمجلس الرئاسي موسى الكوني، “عقد جلساته الحوارية مع رموز الشعب والنخب، والأكاديميين لتوضيح أبعاد مبادرة العمل بنظام الأقاليم الثلاثة بمجالس تشريعية ومحافظات تنفيذية، لضمان تحقيق الاستقرار في كل مناطق ليبيا والمحافظة على وحدتها، ولتقريب الخدمات للمواطنين وتفتيت المركزية التي أنهكت الدولة الليبية“.
وفي حوارية اتسمت بشفافية نوعية، عقدها النائب مع نخبة من الإعلاميين والكتاب والسياسيين، والوزراء، “تناول مستجدات الأحداث في ليبيا على مختلف الأصعدة، وتداعيات شبح الانقسام الذي تعاني منه ليبيا بوجود برلمان منقسم وحكومتان وجيشان، ومجلس دولة كلا يتحرك في نطاق اقليمه وليس على كامل التراب الليبي”.
وتطرق الى حقيقة أن “ليبيا أصبحت شرق وغرب في تجاهل كامل لاقليم فزان وحقوقه المشروعة الذي هو شريك في الوطن، وأن العمل بنظام المحافظات من شأنه أن يخفف العبء عن العاصمة التي أصبحت ساحة للصراعات السياسية بسبب وجود السلطة المركزية داخل حدودها، مؤكدًا أن طرابلس أصبحت تحمل وزر كافة المآسي الناتجة عن الانقسام السياسي، التي يتجه الجميع نحوها لانتزاع السلطة أو الغنيمة منها”.
وشدد خلال الحوارية بأن “نظام المحافظات سيكون له دوره الجوهري في الحد من الفساد المالي والإداري، ويترك للحكومة المركزية دورها السيادي”.
وقال: “إن لقاءاليوم مع هذه النخب شكل فرصة مهمة لتقديم الرؤى والمقترحات التي تساهم في معالجة الانقسام السياسي الذي تعيشه البلاد منذ سنوات”.
وقدم المشاركون في الحوارية “وجهات نظر مهمة حول المبادرة وابعادها على مختلف الأصعدة، وشددو على ضرورة الاستفاذة من أخطاء الحكومات السابقة، في تعاملها مع ملف الادارة المحلية، بالإضافة لنشر ثقافة الوعي بأهمية عودة العمل بالأقاليم الثلاثة بمحافظات تنفيذية تديرها كفاءات وطنية”.
وأكدوا بأنه “لايمكن بناء اقتصاد بالمحافظات في غياب الاستقرار السياسي، واعتبروا التنمية المكانية هي الحل الأمثل لاستقرار البلاد، ولضمان نحاح رؤية السيد النائب يجب تضمينها في مشروع الدستور للاستفتاء عليها من قبل الشعب الليبي”.