الشاباك يتوعد باغتيال قادة حماس
تاريخ النشر: 3rd, December 2023 GMT
كشفت هيئة البث الإسرائلية عن تسجيل صوتي لرونين بار رئيس جهاز "الشاباك" ، وجاء فيه أن الجهاز سيلاحق قادة حركة المقاومة الإسلامية "حماس" في "قطر و "، "تركيا"،و " لبنان"
وكانت صحيفة " وول ستريت" قد نشرت تقريرا يكشف عن خطة إسرائيلية لاغتيال قادة حركة "حماس" في أنحاء العالم، بعد انتهاء الحرب في قطاع غزة
الشاباك في سطورأسس الشاباك ديفيد بن غوريون، أول رئيس وزراء إسرائيلي، عندما جمع عدداً من أفراد العصابة اليهودية المسلحة الهاغاناة، التي شنت العديد من الهجمات العنيفة ضد الفلسطينيين على مدى عقد من الزمن قبل قيام دولة إسرائيل.
وهو جهاز الأمن الداخلي الإسرائيلي، وأحد الأقسام الثلاثة لأجهزة الأمن الإسرائيلي العام، التي تضم أيضا وكالة الاستخبارات الإسرائيلية (الموساد) ،وجهاز المخابرات العسكرية (أمان) ، ومهمته التعامل مع قضايا الأمن الداخلي وفي طليعتها مكافحة المؤامرات السياسية والعمليات الفدائية
وفي الأسابيع الأولى لمعركة طوفان الأقصى بعث رئيس الشاباك رسالة رسمية إلى موظفي الجهاز تحمل فيها مسؤولية الهجوم العنيف الذي شنته "حماس" على إسرائيل في 7 أكتوبر.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: الشاباك حماس غزة فلسطين التاريخ التشابه الوصف
إقرأ أيضاً:
وزير الدفاع الإسرائيلي: أخشى سقوط "الشاباك" بعدما سقطت الشرطة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أفادت وسائل إعلام إسرائيلية، اليوم الأحد، نقلا عن وزير الدفاع الاسرائيلي يواف جالانت، أخشى سقوط الشاباك بعدما سقطت الشرطة، وفقا لنبأ عاجل بقناة "القاهرة الإخبارية".
وفي وقت سابق، كشفت مصادر مقربة من رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، أنه يدرس إمكانية إقالة رئيس جهاز الأمن العام (الشاباك)، رونين بار.
وأوضحت المصادر أن هذا القرار جاء بعد حادثة إلقاء قنبلتين مضيئتين على منزله في قيساريا، السبت الماضي، مبررًا ذلك بـ"فشل أمني"، وفق ما أوردته وسائل إعلام إسرائيلية.
وفي تطور لاحق، أعلنت الشرطة وجهاز الأمن الداخلي (الشين بيت)، عن توقيف ثلاثة مشتبه بهم على خلفية الحادثة.
وأفاد بيان مشترك أن المعتقلين يخضعون لتحقيق مشترك بين الشرطة والشين بيت، في ظل قرار قضائي يحظر نشر أي تفاصيل عن التحقيق أو هوية المتهمين لمدة 30 يومًا.
من جهة أخرى، ذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" أن أحد الموقوفين هو ضابط احتياط رفيع في الجيش الإسرائيلي كان قد شارك في الاحتجاجات الأخيرة.
تفاصيل الحادثةوقع الحادث حيث سقطت القنبلتان في باحة منزل نتنياهو الذي كان خاليًا من سكانه في ذلك الوقت. وقد أدان الرئيس الإسرائيلي إسحاق هرتسوغ الحادثة محذرًا من تصاعد أعمال العنف، داعيًا إلى تقديم المتورطين للعدالة سريعًا.
كما عبّر العديد من السياسيين، بينهم زعيم المعارضة يائير لابيد ووزير الأمن القومي إيتمار بن غفير، عن قلقهم واستيائهم من الواقعة.
خلفيات سابقةيُذكر أنه في 22 أكتوبر الماضي، تم تنظيم مسيرة باتجاه المنزل ذاته في قيساريا، تخللها إطلاق نار أصاب منشأة في المنطقة.
ووجّه نتنياهو حينها أصابع الاتهام إلى حزب الله، متهمًا إياه بمحاولة اغتياله وزوجته، ومتوعدًا إيران وحلفاءها بدفع "ثمن باهظ". ورد حزب الله بإعلان مسؤوليته عن الهجوم بعد ثلاثة أيام.