غزة - صفا

قال مصدر قيادي في كتائب الشهيد عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، مساء الأحد، إن معظم قوات الاحتلال المتوغلة في شمالي قطاع غزة انسحبت.

وأوضح المصدر أن ٧٠%؜ من قوات الاحتلال انسحبت خارج شمالي القطاع لفشل عملياتها وبسبب ضربات المقاومة.

وبيّن أن "الانسحاب من شمالي القطاع بدأ مع التهدئة وتسارع مع ضربات المقاومة في اليومين الأخيرين".

وأشار إلى أن العملية البرية لجيش الاحتلال تتركز حاليا جنوبي القطاع، بالتزامن مع عمليات مناورة محدودة في شماله.

ودخلت عملية "طوفان الأقصى" التي أعلن القائد العام لكتائب القسام محمد الضيف انطلاقها، يومها الـ58، ردًا على جرائم الاحتلال بحق الفلسطينيين واقتحاماته المتكررة للمسجد الأٌقصى، فيما أعلن جيش الاحتلال عن عملية "سيوف حديدية" ضد القطاع.

وقتلت المقاومة منذ السابع من أكتوبر أكثر من 400 ضابط وجندي إسرائيلي وأصابت أكثر من 2000، وفق اعتراف جيش الاحتلال.

المصدر: وكالة الصحافة الفلسطينية

كلمات دلالية: طوفان الأقصى

إقرأ أيضاً:

القسام: فقدنا الاتصال بآسري أليكسندر عيدان بعد قصف مكانهم

أعلن الناطق باسم كتائب القسام، أبو عبيدة، الاحتلال قصف بصورة ومباشرة مكان وجود الجندي الأسير مزودج الجنسية (أمريكي) أليكسندر عيدان، وقطع الاتصال مع المجموعة التي تأسره.

وأوضح أبو عبيدة، في تصريح مقتضب عبر حسابه، "لا زلنا نحاول الوصول إليهم حتى اللحظة".

وأضاف: "تقديراتنا أن جيش الاحتلال، يحاول عمدا التخلص من ضغط ملف الأسرى مزدوجي الجنسية، بهدف مواصلة حرب الإبادة على شعبنا".


مقالات مشابهة

  • قيادي في حماس: لا نقبل الصفقات الجزئية وسلاح المقاومة حق وموجود طالما بقي الاحتلال
  • سموتريتش وبن غفير يتحدثان عن "الجحيم والتهجير" بعد رد حماس
  • قيادي في حماس: مشاورات الحركة حول المقترح الإسرائيلي تقترب من الانتهاء
  • مجازر وحشية جديدة للاحتلال بقطاع غزة واقتحامات وتهجير بالضفة
  • القسام تستهدف 3 دبابات إسرائيلية والاحتلال يوسع منطقته العازلة
  • استشهاد مقاومين فلسطينيين في اشتباك مع قوات العدو الصهيوني في جنين شمالي الضفة الغربية
  • قوات الاحتلال تشن عملية عسكرية في مناطق من جنين بالضفة الغربية
  • كارثة صحية في غزة.. آلاف المرضى يواجهون خطر الموت بسبب نفاد الأدوية
  • السعودية تفصح عن موقفها من عملية عسكرية برية في اليمن.. تفاصيل
  • القسام: فقدنا الاتصال بآسري أليكسندر عيدان بعد قصف مكانهم