منح حكم مباراة الزمالك وأكاديمية سوار الغيني البطاقة الصفراء لأحد لاعبي الضيوف خلال المباراة الجارية الأن ضمن الجولة الثانية من دور المجموعات من بطولة كأس الكونفدرالية الأفريقية.
 


أعطى الجنوب أفريقي توم أبونجيل البطاقة الصفراء لـ عبد الله كامارا لاعب سوار الغيني بعد تدخل قوي على يوسف أوباما نجم الزمالك في الدقيقة 22.



وكان الزمالك أحرز هدف التقدم عبر أقدام أحمد السيد زيزو بعد صناعة من محمود شيكابالا.

أعلن عدة بن عمار المدير الفني لفريق أكاديمية سوار الغيني، تشكيل فريقه لمباراة الزمالك والتي تجمع بينهما مساء اليوم الأحد على ستاد السلام ضمن الجولة الثانية من دور المجموعات من كأس الكونفدرالية الأفريقية.
 


تشكيل الزمالك


حراسة المرمى : محمد عواد 
خط الدفاع : محمد عبد الشافي، محمود علاء، حمزة المثلوثي.
في خط الوسط : نبيل دونجا، محمد أشرف روقا، عمر جابر، أوباما.
في الهجوم: شيكابالا، سيف الدين الجزيري، أحمد سيد زيزو.
 


تشكيل سوار الغيني لمباراة الزمالك:


حراسة المرمى: شيخو ديانج
خط الدفاع : عثمان كونتي – عبد الرحمن كمارا – محمد توري – موسى كمارا أودي.
خط الوسط : أبو بكر كونتي – عبد الله كمارا – كيمو كوندي – أبو بكر ياتارا.
خط الهجوم : محمد كمارا – نابي بانجورا.
 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الزمالك سوار الغيني الوفد يوسف يوسف أوباما سوار الغینی

إقرأ أيضاً:

راشد عبد الرحيم: ٢ يوليو ٧٦

في مثل هذا التأريخ و في الثاني من يوليو عام ١٩٧٦ م إستيقظت الخرطوم علي اصوات القنابل والرصاص في كل مكان ليتبين ان هذا هجوم من القوة العسكرية للجبهة الوطنية .
تكشفت المعلومات عن قائد الهجوم هو العميد معاش محمد نور سعد الذي قاد القوة المكونة من حزب الامة والإتحادي الديمقراطي والإخوان المسلمين .

بخطوة إعلامية سريعة تمكنت حكومة مايو من محاصرة المهاجمين عندما اطلقت مسمي المرتزقة عليهم .

القوة الصلبة للمهاجمين كانت من حزب الامة وبقيادة الصادق المهدي وبمشاركة قوة صغيرة من الإتحادي الديمقراطي بقيادة الشريف حسين الهندي وقوة اقل من الأخوان المسلمين .
شكلت هذه العملية الهجوم الثاني من قوات قوامها قبائل دارفور علي وسط وشمال السودان .
الهجوم الاول كان في فترة المهدية بقيادة محمود ود احمد وكان الهجوم الثالث من حركة العدل والمساوة .

الحرب الحالية كانت بشعة لأنها إستهدفت الوطن والمواطنين وفعلت ما فعلت وكأن محمود ود احمد كان قائدها .
احداث السودان الكبيرة والخطيرة كثيرة ولكن الإعتبار بها قليل .

التاريخ يقول ان الإستنصار بالأجنبي لن يحقق نصرا وان الإستناد إلي العنصرية والجهوية لن يحقق إنتصارا للغزاة .
من عبر التأريخ ان اهل الوسط والشمال دفعوا فواتير غالية بإتهامات خادعة وباطلة .
الحرب الحالية ستنتهي والعبرة منها ان السودان يحتاج للسلام الذي سيتحقق قريبا .
لكن المهم ان اللحمة الوطنية تحتاج إلي نظر اشمل وإعتبار اعمق .

لن يستمر السودان سالما ومتقدما واهل الوسط والشرق والشمال يحملون علي ظهورهم إتهاما بانهم دولة ٥٦ التي حكمت السودان وإستاثرت بالوظائف والمال والحكم .

لن يفيد اهل دارفور ان يظلوا اسري لإدعاءات تبرر الهجوم والعنف علي اخوتهم في الوطن .
نحتاج لمصالحة وطنية حقيقية وإلا سنودع السودان برسمه وإسمه الحالي وهذا لن يفيد سودان ٥٦ ولا جماعة اباطيل ١٥ ابريل .

راشد عبد الرحيم

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • راشد عبد الرحيم: ٢ يوليو ٧٦
  • تشكيل الأهلي المتوقع أمام الداخلية .. وسام أبو علي في الهجوم
  • ريان يقود سيراميكا للفوز على الإسماعيلي بهدف فى الدوري
  • فاركو يزيد أوجاع الزمالك بتعادل إيجابي في الدوري
  • الشوط الأول.. تعادل سلبي بين سيراميكا والإسماعيلي
  • زيزو يتقدم للزمالك في شباك فاركو بالشوط الأول
  • التشكيلة الرسمية لمباراة سيراميكا كليوباترا والإسماعيلي بالدوري
  • يورو 2024.. تركيا تباغت النمسا بهدف أول مبكر «فيديو»
  • التشكيل الرسمي لمباراة المقاولون العرب وإنبي في الدوري المصري
  • ميركاتو 2024.. الزمالك يقترب من تجديد عقد عواد وأوباما