وزيرة الثقافة تنعى الفنان القدير أشرف عبدالغفور
تاريخ النشر: 3rd, December 2023 GMT
نعت الدكتورة نيفين الكيلاني، وزيرة الثقافة، وجميع الهيئات والقطاعات بالوزارة، الفنان القدير، أشرف عبد الغفور، الذي رحل عن عالمنا، منذ قليل، عن عمر يناهز الـ ٨١ عامًا، إثر حادث سير.
وقالت وزيرة الثقافة: " فقد الفن المصري اليوم أحد أبرز مبدعيه، فنان صاحب تاريخ فني حافل ، وممثل متفرد ترك بصمة واضحة بأعماله التي ستظل شاهدة على رحلة فنية استثنائية امتدت لعقود، وقدمت وزيرة الثقافة، العزاء لأسرته وأصدقائه ومحبيه، داعية الله أن يُلهمهم الصبر والسلوان.
ولد الفنان أشرف عبد الغفور، في 22 يونيو 1942م، بمدينة المحلة الكبرى، وحصل على دبلوم المعهد العالي للمسرح، قسم تمثيل، عام 1963م، وشغل منصب نقيب المهن التمثيلية السابق، وقدم أكثر من 300 عمل فني ما بين السينما والمسرح والتليفزيون، واشتهر بالأعمال الدينية والتاريخية والتي تجاوز عددها ال100 عمل منها أدواره في مسلسلي "محمد رسول الله"، و"الإمام مالك"، وتجسيده لشخصية "سعيد بن جبير" في مسلسل "عظماء في التاريخ"، وشخصية الخليفة العباسي "موسى الهادي" في مسلسل "مسلسل هارون الرشيد"، ودور سلطان العلماء العز بن عبد السلام فى مسلسل "أئمة الهدى"
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
لعنة تصيب الفنان مصطفى شعبان في مسلسل حكيم باشا
أوشك النجم مصطفى شعبان على الانتهاء من تصوير مشاهده في مسلسل «حكيم باشا»، الذي ينافس به في موسم دراما رمضان 2025، ضمن الخريطة الدرامية للشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، ويقدم شعبان من خلال العمل شخصية صعيدية لأول مرة، في تجربة جديدة وتحدٍّ مختلف بمشواره الفني.
أسباب إصابة اللعنة لـ مصطفي شعبان فى حكيم باشايجسد مصطفى شعبان شخصية «حكيم باشا»، الذي يعيش في محافظة قنا بالصعيد، وهو كبير عائلة «الباشا» التي تعمل في تجارة الآثار. يتمتع حكيم باشا بذكاء شديد في مجال التجارة، حيث ينقب عن الآثار ويكتفي ببيع كنوز المقابر فقط، ومع تزايد الصراع بين الأبناء على الثروة، تنشأ الخلافات داخل العائلة، مما يؤدي إلى وقوع «اللعنة» التي تصيب حكيم باشا وأفراد أسرته.
أبطال مسلسل حكيم باشايشارك فى بطولة مسلسل حكيم باشا كل من مصطفى شعبان، وهاجر الشرنوبي، وسلوى خطاب، وأحمد فؤاد سليم، ورياض الخولي، ومنذر رياحنة، وهايدي رفعت، وسهر الصايغ، وفتوح أحمد وآخرين، من تأليف محمد الشواف وإخراج أحمد خالد أمين.
عبد اللطيف المناوي: إصلاح السلطة الفلسطينية ضروري وهذا لايعني التنازل