سما الإخبارية : إذاعة عبرية تكشف تفاصيل مثيرة لدخول جنود لبنانيين إلى الأراضي الفلسطينية المحتلة
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد إذاعة عبرية تكشف تفاصيل مثيرة لدخول جنود لبنانيين إلى الأراضي الفلسطينية المحتلة، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي إذاعة عبرية تكشف تفاصيل مثيرة لدخول جنود لبنانيين إلى الأراضي الفلسطينية المحتلة 2023 Jul,12كشفت وسائل إعلام عبرية، اليوم .، والان مشاهدة التفاصيل.
إذاعة عبرية تكشف تفاصيل مثيرة لدخول جنود لبنانيين...
إذاعة عبرية تكشف تفاصيل مثيرة لدخول جنود لبنانيين إلى الأراضي الفلسطينية المحتلة 2023 Jul,12
كشفت وسائل إعلام عبرية، اليوم الأربعاء، أن العشرات من الجنود اللبنانيين يرتدون ثيابا مدنية، دخلوا الأسبوع الماضي منطقة شمال فلسطين المحتلة، بعدما عبروا السياج الحدودي على الخط الأزرق الذي يفصل بين لبنان والأراضي الفلسطينية المحتلة.
وقالت إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي، إن هؤلاء الجنود عبروا الحدود الجنوبية الشرقية للبنان إلى منطقة بالقرب من منارة الكيبوتس في الجزء الشمالي الغربي من الجليل الأعلى المطل على وادي الحولة.
الجنود عبروا الحدود ومكثوا 20 دقيقة
وقالت إذاعة الجيش أنه في 5 يوليو، وأثناء قيام جيش الاحتلال بأعمال هندسية بالقرب من السياج، عبر 30 شخصًا الحدود الإسرائيلية، واقتربوا من جرافة تعمل في الأرض ومكثوا في المنطقة لمدة 20 دقيقة، وفق موقع ميدل إيست آي.
وأوضحت الإذاعة، أن الأفراد العزل المرافقين للجيش كانوا أعضاء في حزب الله، لكن من دون تقديم أدلة.
وأطلق جنود الاحتلال، أعيرة نارية في الهواء، وتم إبلاغ بعثة حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة بما جرى، لكن تم حل القضية بعد “محادثة” بوساطة مع الجانب اللبناني.
ولم يعلق حزب الله والجيش اللبناني على التقارير.
توتر حدودي
ويسود التوتر، الوضع على طول السياج الحدودي بين "إسرائيل" ولبنان منذ أبريل، مع اندلاع عدة احتجاجات وتبادل لإطلاق النار. وفي 4 يوليو، تم إطلاق صاروخ مضاد للدبابات من لبنان وسقط بالقرب من منارة الكيبوتس.
وبعد يومين، قصف الجيش الإسرائيلي جنوب لبنان بعد إطلاق صاروخين من المنطقة، وسقط أحد الصواريخ قرب قرية الوزاني في جنوب لبنان، فيما سقط الصاروخ الثاني بالقرب من قرية الغجر المتنازع عليها، الواقعة على حدود لبنان وإسرائيل ومرتفعات الجولان المحتلة.
ورسمت الأمم المتحدة الخط الأزرق في عام 2000 بعد انسحاب إسرائيل من جنوب لبنان بعد 20 عامًا من الاحتلال، وهو مصنوع من البراميل الزرقاء، فيما أقامت إسرائيل سياجًا على طول أجزاء منها في أراضيها الشمالية.
وفي الأسابيع القليلة الماضية، احتج اللبنانيون على محاولات "إسرائيل" بناء سياج على أراضيهم على طول الخط الأزرق.
فيما حذر وزير الحرب الإسرائيلي يوآف غالانت، من نشاط حزب الله على طول السياج بعد أن نصبت الجماعة خيمتين في مزارع شبعا التي تحتلها "إسرائيل" قبل إزالة واحدة في يوليو، وقال غالانت: “هذا لا يقلل من شأن قوتنا وتصميمنا”.
وأضاف: “ما رأيته قبل شهرين في غزة والأمس في جنين نحن قادرون على القيام به في لبنان أيضًا. النتيجة ستكون مدمرة”.
وفي 3 يوليو، شنت القوات الإسرائيلية حملة مكثفة استمرت يومين على مخيم جنين للاجئين في الضفة الغربية المحتلة، مما أسفر عن استشهاد 12 فلسطينياً وإحداث دمار واسع النطاق.
ودعت قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان، التي تقوم بدوريات على السياج الحدودي بين البلدين، جميع الأطراف إلى ضبط النفس والامتناع عن اتخاذ إجراءات قد تؤدي إلى تفاقم الوضع.
وفي أبريل، قصف جيش الاحتلال الإسرائيلي جنوب لبنان واتهم جماعة فلسطينية مسلحة بإطلاق وابل من الصواريخ باتجاه شمال إسرائيل.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس جنوب لبنان بالقرب من
إقرأ أيضاً:
صحف عبرية: إسرائيل ربما استهدفت بغارتها على بيروت زعيم حزب الله الجديد
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ذكرت صحيفة (تايمز أوف إسرائيل) أن معظم وسائل الإعلام العبرية ووسائل التواصل الاجتماعي أفادوا بأن هدف الغارة الإسرائيلية الضخمة في وسط (بيروت) صباح اليوم /السبت/ كان استهداف لزعيم حزب الله الجديد نعيم قاسم أو الضابط الكبير في حزب الله طلال حمية.
وأوضحت الصحيفة العبرية، أنه تم تعيين قاسم لقيادة الجماعة بعد اغتيال سلفه حسن نصر الله في غارة جوية إسرائيلية ضخمة على المقر الرئيسي لحزب الله تحت الأرض في جنوب بيروت.. وتم تعيين حمية لقيادة قسم العمليات في الجماعة بعد أن قتلت إسرائيل إبراهيم عقيل، رئيس العمليات العسكرية لحزب الله في غارة على بيروت في 20 سبتمبر الماضي.
وتابعت الصحيفة أنه لا يوجد تعليق إسرائيلي فوري على الضربة.
وأفادت قناة (المنار) التابعة لحزب الله، بأن أربعة أشخاص على الأقل قُتلوا وجُرح 23 في الهجوم على حي البسطة في بيروت، والذي دمر على ما يبدو مبنى من ثمانية طوابق وألحق أضرارًا بالعديد من المباني الأخرى المحيطة به.