Last Call For Istanbul يتصدر قائمة مشاهدات منصة نتفليكس
تاريخ النشر: 3rd, December 2023 GMT
تصدر الفيلم التركي Last Call For Istanbul الذي يقوم ببطولته نجما مسلسل العشق الممنوع، بيرن سات، وكيفانش تاتليتوغ ، قائمة مشاهدات منصة نتفليكس.
وجاء فيلم Last Call For Istanbul في المرتبة الثانية في قائمة الأفلام الأكثر مشاهدة على منصة نتفليكس بعد أسبوع من انطلاق عرضه.
حرص أبطال فيلم النداء الأخير لإسطنبول Last Call For Istanbul على حضور كل الحفلات والمناسبات ضمن الحملة الدعائية للعمل قبل عرضه للجمهور على نتفليكس.
وعبرت بيرين سات عن سعادتها للعودة إلى التعاون مع كيفانش تاتيلوغ بعد النجاح الكبير الذي حققاه سويا من خلال مسلسل العشق الممنوع.
وتمنت بيرن سات أن تقدم مع كيفانش تاتيلوغ- الشهير بـ"مهند"- مزيدا من الأعمال، وشكرته على تفانيه في العمل، وحبه للتمثيل من قلبه ما يظهرهما بشكل جيد على الشاشة كأبطال.
Last Call For Istanbul
تدور أحداث الفيلم حول لقاء بالصدفة في المطار بشخصين متزوجين، قررا قضاء ليلة لا تنسى في مدينة "نيويورك"، و بينما تقضي سيرين (بيرين سات) ومحمد (كيفانش تاتليتوغ) أفضل لحظات حياتهما معا، هناك مشكلة واحدة فقط تواجههما وهي أن كلاهما متزوجا.
كان كيفانش تاتليتوغ الذي يبلغ من العمر 39 عاما، قد عرف في مصر والوطن العربي بشخصية “مهند” في مسلسل العشق الممنوع، ونور، وحقق نجاحا كبيرا، وله قاعدة جماهيرية كبيرة، ومثله بيرين سات التي حققت انتشارا كبيرا من خلال مسلسل فاطمة أيضا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: العشق الممنوع النداء الأخير كيفانش تاتليتوغ مسلسل فاطمة مسلسل العشق الممنوع منصة نتفليكس
إقرأ أيضاً:
منصة صينية تعرض صورا لاستهداف ابراهام .. الجيش اليمني لم يعد ذلك الذي يرتدي النعال
حيث نشرت المنصة الصينية باسم الاستخبارات العسكرية الأولى تقريرا عن استهداف حاملة الطائرات الأمريكية وكيف اختبأت سفن البحرية الأمريكية ضمن الأسطول الصيني.
ومما ورد في التقرير: ان مدونين أجانب كشفوا صورتين من صور الأقمار الصناعية، ما تمثل صفعة بوجه الأمريكيين والتي تُظهر مغادرة المدمرتين الأمريكيتين "ستوكدايل" و"سبرونز"، اللتان تعرضتا لهجوم يمني في البحر الأحمر إلى خليج عدن.
وقال التقرير ان المثير للاهتمام أن الأسطول الصيني رقم 46 كان أيضاً في المنطقة، حيث كانت المدمرة الصينية "جياوزو" من طراز 052D وسفينة الإمداد الشاملة "هونغهو" من طراز 903A تجوبان نفس المياه، وقد اختبأت السفينتان الأمريكيتان ضمن تشكيل الأسطول الصيني.
واضاف: من الواضح أن السفن الأمريكية، التي تعرضت للهجوم اليمني، وفرت مذعورة قررت الالتصاق بأسطول جيش التحرير الشعبي لتجنب الصواريخ والطائرات بدون طيار التابعة للقوات المسلحة اليمنية.
واشار التقرير إلى:إن هذا السلوك الذي قام به الجيش الأمريكي وقح للغاية، فقد تسلل إلى التشكيل الصيني وأراد منا أن نقدم "حماية" غير مباشرة "لأفعاله الشريرة".
وتابع : في الواقع، هذه ليست المرة الأولى التي يفعل فيها الغرب ذلك، ففي السابق، بعد أن "أغلقت" القوات المسلحة اليمنية البحر الأحمر، "اختلطت" السفن التجارية من الولايات المتحدة وبريطانيا ودول أخرى مع السفن التجارية الصينية التي تمر عبر البحر الأحمر. ومن حسن الحظ أن اليمن صديقة نسبياً للصين ولن تهاجم السفن الصينية، ولهذا نجحت أفكار الغرب التافهة. ولكن هناك حالة طوارئ في كل شيء.
متسائلة .. ماذا لو كانت معلومات استخبارات القوات المسلحة اليمنية خاطئة واعتقدوا أن السفينة الصينية هي أسطول أمريكي - أو تعرض الصاروخ لحادث أثناء الطيران وأصابه عن طريق الخطأ؟ ولذلك، يجب علينا أن ندين بشدة هذا السلوك غير المسؤول للغاية من جانب الولايات المتحدة.
وسرد التقرير : في بداية هذا العام، كاد اليمنيون ان يغرقو إحدى السفن الحربية الأمريكية. حيث استغل اليمنيون جنح الليل وأطلقوا صاروخ كروز نحو المدمرة "غريفلي" التي كانت تبحر في البحر الأحمر. . وفي النصف الأول من هذا العام، أعلنوا بفخر أنهم "أصابوا" حاملة الطائرات الأمريكية "آيزنهاور"، مما أثار ضجة واسعة على الإنترنت. وما زاد من التكهنات هو مغادرة الحاملة "آيزنهاور" البحر الأحمر في صمت تام وسط تشكيك عالمي، مما جعل الكثيرين يعتقدون أنها ربما تعرضت لحادث غير عادي.
ووصف التقرير القوات المسلحة اليمنية بانها لم تعد "الجيش الذي يرتدي النعال" كما كانت في السابق، ولكنها قوة حديثة حقيقية تستحق هذا الاسم. وهي تمتلك صواريخ كروز وصواريخ باليستية وطائرات بدون طيار، وهي تستغل موقعها الجغرافي الفريد لحراسة المضيق في البحر الأحمر.
وفي الوقت نفسه، فإنه يعكس أيضًا أنه مع تطور الطائرات بدون طيار وأنواع مختلفة من تكنولوجيا الصواريخ، تغيرت قواعد الحرب بشكل كبير، الأمر الذي أدى إلى حد ما إلى كبح طموح الجيش الأمريكي في الاعتماد على حاملات الطائرات لإثارة الصراعات الإقليمية والتدخل في الشؤون الداخلية للدول الأخرى.