القبض على السائق المتسبب في حادث الفنان أشرف عبد الغفور
تاريخ النشر: 3rd, December 2023 GMT
ألقت الأجهزة الأمنية، القبض على السائق المتسبب فى حادث الفنان أشرف عبد الغفور على طريق مصر إسكندرية الصحراوي بالشيخ زايد.
ورحل الفنان أشرف عبد الغفور عن عالمنا منذ قليل، عن عمر ناهز 81 عامًا، بعد تعرضه لحادث تصادم بطريق مصر إسكندرية الصحراوي.
.المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الفنان أشرف عبد الغفور الفنان اشرف عبد الغفور تفاصيل وفاة أشرف عبد الغفور
إقرأ أيضاً:
انتصار جديد للشعب الصحراوي
رفضت محكمة العدل للاتحاد الأوروبي طلبا للمفوضية الأوروبية، يرمي إلى تشويه البنية الديمغرافية في الصحراء الغربية. مشددا على أن هذا القرار يؤكد حق الشعب الصحراوي، وفق ما أعلنه المرصد الدولي لمراقبة ثروات الصحراء الغربية.
ونقلا عن وكالة الأنباء الصحراوية، فإن “محكمة العدل للاتحاد الأوروبي رفضت طلب المفوضية الأوروبية بخصوص تصحيح فقرات محددة من أحكامها الصادرة عام 2024”. مشيرا إلى أن “الأخيرة تساءلت عما إذا كانت غالبية سكان الصحراء الغربية تعيش خارج الأراضي التي يحتلها المغرب”.
وأصدرت محكمة العدل للاتحاد الأوروبي بتاريخ 4 أكتوبر 2024، حكمين خلُصا إلى أن اتفاقيات التجارة والصيد البحري بين الاتحاد الأوروبي والمغرب غير قابلة للتطبيق على الصحراء الغربية، لأن شعب الإقليم لم يوافق عليها.
وأضافت المحكمة في قراراتها فقرات توضح أن هناك فرقاً بين “سكان” الصحراء الغربية و”شعب” الصحراء الغربية - أي أولئك الذين يملكون الحق في تقرير المصير -، وأن هذا الأخير، الذي هجّر إلى حد كبير، هو صاحب الحق الوحيد في تقرير المصير في ما يتصل بإقليم الصحراء الغربية.
وقالت سارة إيكمانس، من مرصد مراقبة موارد الصحراء الغربية، إن “محاولة المفوضية الأوروبية تشويه التركيبة السكانية للصحراء الغربية هي محاولة تلاعب تهدف إلى تقويض قرارات المحكمة الواضحة”. وأضافت أن هذا العمل يشكل إهانة للقانون الدولي وللشعب الصحراوي النازح الذي يناضل منذ عقود من أجل حقه في تقرير المصير.
ومن جهته، أكد ممثل جبهة البوليساريو لدى سويسرا والأمم المتحدة والمنظمات الدولية في جنيف، أبي بشراي البشير، أن قرار المحكمة يشكل “ضربة موجعة أخرى” لمحاولات المفوضية الأوروبية التلاعب بالقرارات القضائية. مؤكدًا أن هذا القرار يثبت تمسك المحكمة بحق الشعب الصحراوي في تقرير المصير، ويقلص فرص المفوضية في التحايل على القرارات السابقة.