إقبال كبير من المصريين بالسويد على الانتخابات الرئاسية رغم برودة الطقس
تاريخ النشر: 3rd, December 2023 GMT
شهدت مقرات اللجان الانتخابية بالسويد إقبالا كثيفا من المواطنين للإدلاء بأصواتهم في الانتخابات الرئاسية لليوم الثالث الذي ينتهي اليوم، رغم انخفاض درجات الحرارة، وطقس صقيع، ما دعى الجالية المصرية لتوفير تسهيلات ساعدت على الإقبال وظهور فعاليات الانتخابات الرئاسية في أفضل درجات.
توافد كثيف على مقار اللجان الانتخابية رغم برودة الطقسقال مدحت شنودة رئيس بيت المصريين بالسويد بتصريحات لـ«الوطن»، إن أبناء الجالية المصرية بالسويد توافدوا منذ الساعة 9 صباحا باليوم الثالث للانتخابات فرغم برودة الطقس إلاً أنا الإقبال كثيف جدا على مقر اللجنة الانتخابية بستوكهلم بمقر السفارة المصرية.
وأضاف أن بيت المصريين بالسويد وفر أتوبيسات مجانية لنقل المشاركين بالعملية الانتخابية من أبناء الجالية المصرية من وإلى المقر الانتخابي، فضلاً عن توفير السفارة المصرية بالسويد للعديد من التسهيلات للمواطنين للإدلاء بأصواتهم بسهولة ويسر.
دعوة للمشاركة بالانتخابات الرئاسيةودعى «شنودة»، المصريون جميعا للمشاركة بالعرس الانتخابي: «يجب أن نستخدم حقنا الصحيح كمصريين بالخارج، فيهمنا المشاركة الإيجابية واختيار المرشح يرجع إلى المواطن».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: إنتخابات انتخابات رئاسة السويد الجالية المصرية
إقرأ أيضاً:
ظاهرة الزواج بـ”الفاتحة” مع شيعيين تغزو الجالية المغربية ببلجيكا
زنقة 20 | الرباط
تفشت في الآونة الأخيرة ظاهرة غريبة في صفوف الجالية المغربية الواسعة المتواجدة ببلجيكا.
يتعلق الأمر وفق إفادات من أفراد الجالية المقيمين ببلجيكا، بزواج عدة مغربيات بمواطنين عراقيين شيعة بـ”الفاتحة”.
ووفق ذات الافادات ، فإن المذهب الشيعي بدأ يتغلغل بقوة بين أوساط الجالية المغربية سواء عبر الارتباط بمواطنين عرب شيعة ، أو عبر الانخراط في جمعيات ومراكز شيعية تنظم أنشطة دعوية متنوعة خصوصا خلال شهر رمضان.
و بحسب أفراد من الجالية المغربية المقيمة ببلجيكا، فإن هناك أعداد لا بأس بها من المغاربة اتبعوا المذهب الشيعي في بلجيكا، ويحاولون نشر أفكار هذا المذهب عبر عائلاتهم و عن طريق وسائل التواصل الاجتماعي.
وكانت قد اطلقت تحذيرات من ارتفاع كبير في عدد زيجات مغربيات ببلجيكا من شيعة يحملون جنسيات أوربية، في عدد من الدول، خاصة بلجيكا، بهدف تشييعهن رفقة أبنائهن.
وأكدت تقارير الارتفاع الكبير، في الآونة الأخيرة، في عدد الشيعة المغاربة، بلغ المئات، خاصة نساء يقمن في بروكسيل ومدن مجاورة، إذ أصبحت عدة مغربيات يترددن على مراكز شيعية، ومنهن من انتقلت إلى إيران للتتلمذ على أيدي مراجع شيعية إيرانية وعراقية، مشيرة إلى أن أغلب المغربيات يتحدرن من مناطق الشمال، خاصة من طنجة والريف.