موقع 24:
2025-04-27@05:07:35 GMT

أنواع الطفح الجلدي الـ 5 الأكثر شيوعاً

تاريخ النشر: 3rd, December 2023 GMT

أنواع الطفح الجلدي الـ 5 الأكثر شيوعاً

ينشأ الطفح الجلدي، الذي غالباً ما يتميز بالاحمرار والحكة بسبب عوامل، بينها الحساسية، والالتهابات، واضطرابات المناعة الذاتية.

أوردت صحيفة إنديان إكسبرس، الأنواع الخمسة الأكثر انتشاراً منه،وطرق علاجها والوقاية منها.


التهاب الجلد التماسي

ينتج عن ملامسة المواد المهيجة أو مسببات الحساسية، أهمها بعض أنواع الصابون، والمنظفات، والنباتات مثل اللبلاب السام.

ويتمثل علاجه في معرفة المادة المسببة له وتجنبها، واستخدام صابون خفيف، ووضع كمادات باردة، واستخدام الكورتيكوستيرويدات الموضعية على النحو الموصوف.


ويمكن الوقاية منه بتجنب تحديد وتجنبها، واستخدام الملابس الواقية أو الحواجز عند الضرورة.

الأكزيما  تتميز بجفاف الجلد والحكة. وغالباً ما تكون وراثية وترتبط بالحساسية، وتسبب احمرار الجلد والتهابه وجفافه، وحتى التشققات والنزيف. ويمكن علاجها بترطيب الجسم بانتظام، واستخدام صابون خفيف خال من العطور، ويمن تجنبها بمعرفة أسبابها واستخدم الكورتيكوستيرويدات الموصوفة أثناء النوبات،


وارتداء ملابس من أقمشة ناعمة.
الصدفية تعمل على تسريع دورة حياة خلايا الجلد، ما يؤدي إلى تراكمها السريع على سطح الجلد، وتشكيل قشور وبقع حمراء، على الجلد تغطيها قشرة فضية، ويمكن علاجها بالأدوية الموضعية مثل مراهم الكورتيكوستيرويدات، والعلاج الضوئي، وفي الحالات الشديدة، الأدوية البيولوجية ،كما يمكن الوقاية منها بالتحكم في التوتر، وتجنب إصابات الجلد، والالتزام بالعلاجات الموصوفة.


الطفح الحراري 

يظهر في الظروف الحارة والرطبة عندما تنسد القنوات العرقية، ما يؤدي إلى حبس العَرَق تحت الجلد، ومن أعراضه نتوءات حمراء صغيرة وحكة وإحساس بالوخز أو اللسع، ويمكن علاجه والوقاية منه بالانتعاش في الطقس الحار، وارتداء ملابس فضفاضة تسمح بمرور الهواء، والمحافظة على جفاف المنطقة المصابة، وتجنب الكريمات الثقيلة في المناطق المتضررة.




السعفة عدوى فطرية تظهر على شكل طفح جلدي أحمر، أو فضي  دائري أو على شكل حلقة، تثير الحكة أو متقشرة أو مرتفعة ذات حدود محددة، ويمكن علاجها والوقاية منها الكريمات المضادة للفطريات، أو الأدوية والمحافظة على المنطقة المصابة نظيفة وجافة، وعلى النظافة، وتجنب تبادل الملابس والأدوات الشخصية.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الطفح الجلدي

إقرأ أيضاً:

التاريخ الأسود لقائد درع السودان ودوره القادم الأكثر قذارة

في خطابٍ مفاجئٍ نقلته حسابات إخبارية محلية وتداولته منصات التواصل الاجتماعي، هاجم قائد ميليشيا "درع السودان" كيكل قيادات الجيش ووزارة المالية السودانية باتهاماتٍ صريحة بتدمير مشروع الجزيرة الزراعي، وتجويع أبناء الولاية، ملوحًا بتهديدٍ خطير: "إذا فتحت فمي… فلن يبقى من قيادات الجيش أحد. أعرف من خطط، ومن خان، ومن باع. ولن أرتجف لحظة". هذه التصريحات لم تكن مجرد هجومٍ عابر، بل تكشف عن تاريخٍ أسود لهذا القائد، وتحذيرًا من دورٍ أكثر قذارة يُحضّر له في المشهد السوداني المتأزم. من صنع هذا القائد؟ نشأ كيكل ضمن تشكيلات "الدعم السريع"، حيث ارتقى سريعًا بفضل ولائه المطلق وتحالفه مع مراكز القوى التي وظّفته لتنفيذ أجنداتٍ عسكرية وأمنية. خلال سنوات الحرب، ارتبط اسمه بانتهاكاتٍ ممنهجة ضد المدنيين في ولاية الجزيرة، منها عمليات الإخلاء القسري، والاعتقالات التعسفية، وتجريف الأراضي الزراعية، ما أدى إلى تدميرٍ منهجي لاقتصاد المنطقة. تقارير حقوقية دولية ومحلية أدرجته ضمن قائمة "مشتبه في ارتكابهم جرائم حرب"، بينما يتهمه أبناء الولاية بالتواطؤ في تهريب المحاصيل وإفقار المزارعين عبر تحالفاتٍ مع شبكات فسادٍ مؤسسي. تهديدات كشف الأسرار: سلاحٌ مزدوج لا تأتي تهديدات كيكل بفضح "الملفات الخطيرة" من فراغ، فهي تعكس أسلوبًا متكررًا في مسيرته القائمة على الابتزاز السياسي. فمع تصاعد الضغوط الدولية والمحلية لمحاسبة قادة الميليشيات، يحاول كيكل تحويل نفسه من "مُجرم حرب" إلى "شاهد إثبات" ضد المؤسسة العسكرية، مستغلًا معرفته الوثيقة بتحالفات القادة والصفقات المشبوهة التي شهدتها سنوات الحرب. مصادره المعلنة – وإن بدت دفاعًا عن المظلومين – تُخفي هدفًا رئيسيًا: الحصانة من المحاكمة عبر إرباك الخصوم وإجبارهم على منحه ضماناتٍ أمنية وسياسية. مشروع الجزيرة: ورقة الضغط الأكثر قذارة اختار كيكل التصعيد عبر التلاعب بملفٍ حساسٍ يُجمع السودانيون على أهميته الاستراتيجية: مشروع الجزيرة الزراعي، الذي تحوّل من رمزٍ للاكتفاء الغذائي إلى ساحةٍ لصراعات النفوذ. بات تدمير المشروع – وفق اتهامات كيكل – أداةً لتجويع المدنيين وإضعاف مقاومتهم، ما يُظهر كيف حوّل القائد الميليشياوي الأزمة الإنسانية إلى سلاحٍ لتحقيق مكاسب شخصية. الأسوأ أن هذه التصريحات تزامنت مع تقارير عن تحالفاتٍ جديدة لكيكل مع جهاتٍ إقليمية تُموِّل صراعاتٍ جانبية، ما يفتح الباب لتحويل الولاية إلى سوقٍ لتجارة السلاح والموارد المسروقة. الدور القادم: من الابتزاز إلى التفجير المخاوف الأكبر لا تكمن في ما كشفه كيكل، بل فيما يُخبئه. فتصعيده الحالي يُعتبر جزءًا من استراتيجيةٍ أوسع لـتفجير التحالفات العسكرية القائمة، خاصة بين الجيش السوداني وفصائل الدعم السريع، عبر نشر وثائقَ مزعومةٍ تثبت تورط قياداتٍ في فسادٍ أو تعاونٍ مع أطراف خارجية. مثل هذه الخطوة قد تؤدي إلى: انهيار الثقة بين المدنيين والمؤسسة العسكرية، مما يعقّد جهود بناء السلام. اندلاع مواجهاتٍ داخلية بين الميليشيات المتحالفة، واستبدال حربٍ مركزية بحروبٍ أهلية مصغرة. تعطيل الوساطات الدولية التي تسعى لوقف النزاع، لصالح إطالة أمد الحرب واستنزاف الموارد. كيف يُمكن كسر الحلقة؟ التاريخ الأسود لقادة مثل كيكل لا يُختصر في جرائم الماضي، بل في قدرته على استنساخ الأزمات عبر تحالفاتٍ جديدة. لمواجهة دوره القادم، يجب: محاكمته عاجلًا بتهم جرائم الحرب عبر آلياتٍ قضائية دولية أو محلية مستقلة، لسحب ورقة الابتزاز من يديه. كشف التمويل الخفي لتحالفاته الجديدة، سواء من جهات إقليمية أو شبكات فساد محلية. إشراف مدني مباشر على ملفات الفساد العسكري، وخاصة تلك المتعلقة بمشروع الجزيرة، لاستعادة ثقة المواطنين. ضغط دولي مُوجّه لإجبار الأطراف الإقليمية على وقف دعم الميليشيات، عبر عقوباتٍ تستهدف حلفاء كيكل. السيناريو الأسوأ هو تحوّل السودان إلى ساحةٍ مفتوحة لصراعات الابتزاز، حيث يُصبح كل قائد ميليشيا "حارس أسرار" يهدد بكشفها ما لم يُمنح نفوذًا أكبر. هنا، لن تنتهي الحرب بانتصار طرفٍ على آخر، بل بانتصار الفوضى على الدولة نفسها.

zuhair.osman@aol.com  

مقالات مشابهة

  • مشروع رائد في عالم الموضة.. إنتاج أول جلد من ديناصور “تي ريكس” في العالم
  • علامات تشير إلى سرطان الجلد
  • أمم إفريقيا للشباب.. نيجيريا الأكثر تتويجًا ومنتخب مصر ثانيًا
  • التاريخ الأسود لقائد درع السودان ودوره القادم الأكثر قذارة
  • حسام موافى: الإمساك من أكثر المشكلات شيوعا ويعاني منه نحو ثلث الشعب
  • قبل 3 جولات من النهاية.. صراع محتدم بين عدة فرق لضمان البقاء وتجنب خوض مباراتي السد
  • طرق الحماية والوقاية من ضربات الشمس
  • حب الشباب .. الأسباب وأفضل طريقة للعلاج
  • إنتاج واستخدام الشوك البلاستيكية يُساهم بأزمة المناخ.. كيف تُحدث فرقًا؟
  • وزير الكهرباء يبحث مع شركة صينية تحديث الشبكات واستخدام بطاريات التخزين