بالطبل والمزمار وتوزيع الكعك.. تقاليع المصريين ثالث أيام الانتخابات الرئاسية بالخارج «صور»
تاريخ النشر: 3rd, December 2023 GMT
لفت المصريون في الخارج أنظار العالم أجمع أثناء مشاركتهم في انتخابات المصرية في الخارج، بطقوسهم وتقاليعهم التي ينفردون بها دون غيرهم، تعبيرا منهم عن «مصريتهم» وانتمائهم للوطن، وذلك أثناء التصويت في آخر أيام الانتخابات الرئاسية 2024.
وتعبيرًا منها عن حبها لمصر وسعادتها بالعملية الانتخابية، حرصت سيدة مصرية فى روما على تصنيع الحلويات المصرية الشرقية في «الصواني البلد» لتوزيعها على أبناء الجالية فى اليوم الثالث من التصويت بالخارج بالانتخابات الرئاسية 2024، لإضفاء جانب من البهجة على أبناء الجالية خلال المشاركة فى العرس الديمقراطي.
وفي فرنسا أبتكر مواطن مصري نوعا جديدا من التقاليع، حيث ارتدى الزي الفرعوني وذلك أثناء الإدلاء بصوته في الانتخابات الرئاسية في مقر السفارة باريس، ليلفت أنظار جميع من يراه.
وعبر أبناء الجالية المصرية في دبي عن سعادتهم بالمشاركة انتخابات الرئاسة 2024، وأثناء التصويت في اليوم الثالث والأخير في التصويت أمام القنصلية المصرية بدبي، نشدوا الأغاني الوطنية على أنغام المزمار والطبل البلدي.
وتُجرى العملية الانتخابية خارج مصر فى 137 سفارة وقنصلية فى 121 دولة حول العالم، والتى صدر قرار مجلس إدارة الهيئة الوطنية للانتخابات رقم (27) لسنة 2023 بتحديد مقراتها وعناوينها.
اقرأ أيضاًمحافظ الشرقية: المشاركة في الانتخابات الرئاسية واجب وطني على الجميع
«انزل وشارك».. محافظة القاهرة تنظم ندوة حول الانتخابات الرئاسية
حملة مواطن تنظم مؤتمرا للحث على المشاركة بالانتخابات الرئاسية ودعم السيسي
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الانتخابات الانتخابات الرئاسية انتخابات الرئاسة الانتخابات الرئاسية المصرية الانتخابات المصرية انتخابات الرئاسة 2024 الانتخابات الرئاسية القادمة انتخابات الرئاسة المصرية 2024 الانتخابات الرئاسية في مصر انتخابات الرئاسة المصرية الانتخابات الرئاسية المصرية 2024 الأنتخابات الرئاسية الانتخابات الرئاسية في مصر 2024 الانتخابات المصرية 2024 الانتخابات الرئاسیة
إقرأ أيضاً:
رئيس الجالية المصرية بشمال إيطاليا: تكريم اسم البابا فرنسيس بمؤتمر تكريم الأديان المقبل بتورينو
أعربت الجالية المصرية في إيطاليا عن حزنها العميق لوفاة البابا فرنسيس الذي توفي صباح اليوم، الإثنين، بعد رحلة للعمل من أجل الإنسانية ومناصرة قضايا الضعفاء ودعم الحوار بين الأديان، مشيرة إلى تكريم اسمه بمؤتمر تكريم الأديان المقبل بتورينو.
ووصف الدكتور إبراهيم يونس رئيس الجالية المصرية في شمال إيطاليا البابا فرنسيس بأنه كان رمزا للسلام والمحبة، وترك بصمات لا تنسى في مسيرة بناء المجتمع الإنساني.
وأشار إلى لقاء السلام الدولي الذي تم عقده بين البابا فرنسيس وفضيلة الإمام الأكبر شيخ الأزهر الدكتور أحمد الطيب، وتوثيق رسالة الأخوة الإنسانية، الداعمة للسلام وللتعايش الأمثل بين الشعوب، ليتم بعدها توقيع "وثيقة الأخوة الإنسانية" بين رمزي الإسلام والمسيحية التي تم اعتمادها لدى منظمة الأمم المتحدة، وإعلان الجمعية العامة يوم 4 فبراير من كل عام هو يوم الأخوة الإنسانية.
ولفت إلى أن الجالية المصرية بالشمال الإيطالي قامت وتحديدا في مدينة تورينو باستضافة المؤتمر السنوي لتكريم الأديان من منظور وثيقة الأخوة الإنسانية التي أقرتها الجمعية العامة للأمم المتحدة تقديرا للأخوة الإنسانية.
وأعلن رئيس الجالية المصرية بشمال إيطاليا أن النسخة المقبلة من مؤتمر تكريم الأديان – الذى يقام سنويا بشهر نوفمبر – ستكون إهداء لروح البابا فرنسيس ووثيقته مع شيخ الأزهر التي تم اعتمادها.
وأشار إلى الحرص على الاحتفاء بالوثيقة ليصبح موعدا سنويا لتكريم الأديان في مدينة تورينو بالشمال الإيطالي، ويشارك فيه علماء وأساقفة من مختلف دول العالم.
وأشاد بمواقف بابا الفاتيكان الراحل الذي حرص بصفة دائمة أثناء لقاءات الأعياد المجيدة والصلوات على الدعاء الأبرياء العالم، لأهل غزة والمدن الفلسطينية والأوكرانية والروسية، ولضحايا الحروب والدمار، كما حرص على توجيه النداء إلى كل القادة وزعماء العالم للتدخل بالحوار والمفاوضات الجادة وبث روح السلام بين الشعوب.