تتيح منصة أبشر إمكانية تجديد الهوية الوطنية إلكترونيا بدون الحجة للذهاب إلى فروع الأحوال المدنية، حيث يمكن تجديدها بسهولة خطوات معدودة.

تجديد الهوية الوطنية

وأوضحت منصة أبشر أنه يمكن تجديد الهوية الوطنية إلكترونيًا عبر منصة أبشر دون الحاجة لزيارة مقار الأحوال المدنية من هنا ، حيث يمكن إتمام خدمة تجديد الهوية الوطنية إلكترونيا من خلال الخطوات الآتية:

الدخول إلى منصة أبشر من هنا

اختيار خدماتي

اختيار الأحوال المدنية

اختيار خدمات الهوية الوطنية

اختيار تجديد الهوية الوطنية

هويتك الوطنية جدّدها إلكترونيًا عبر منصة أبشر دون الحاجة لزيارة مقار الأحوال المدنية https://t.

co/HMOryzStRq#أسهل_أسرع pic.twitter.com/eDAQY8BJXR

— أبشر (@Absher) December 3, 2023 تجديد الهوية الوطنية أون لاين

وحددت أبشر الخطوات التفصيلية لإتمام الخدمة، وذلك كما يلي:

الدخول إلى منصة أبشر من هنا

اختيار خدمات الأحوال المدنية

اختيار خدمات الهوية الوطنية.

عرض الصفحة الترحيبية للخدمات مع شروطها.

اختيار تجديد الهوية الوطنية.

إرفاق صورة جديدة واختيار "التالي".

يتم التحقق من مطابقة الصورة الشخصية للشروط آلياً.

تحديد العنوان ودفع أجور التوصيل.

مراجعة الطلب والتأكيد.

يتم إنشاء رقم مرجعي وحفظ الطلب.

شروط تجديد الهوية الوطنية

وجاءت شروط تجديد الهوية الوطنية كما حددتها منصة أبشر كما يلي:

لا يمكن للمستفيد إجراء طلب في ظل وجود طلب قائم.

تتاح هذه الخدمة عندما يتبقى على انتهاء الهوية الوطنية 180 يوما أو أقل.

توفير صورة مطابقة للاشتراطات تفاديا لإلغاء الطلب.

عدم وجود غرامات غير مسددة على المستفيد لقطاع الأحوال المدنية.

وجود عنوان مسجل للمستفيد

سداد أجور توصيل الهوية الوطنية الجديدة.

تفعيل بطاقة الهوية الوطنية المجددة بعد استلامها من قبل المستفيد

شروط صورة الهوية الوطنية

وجاءت شروط صورة الهوية الوطنية، كما حددتها الأحوال المدنية كما يلي:

ينبغي أن تكون ملونة ذات خلفية بيضاء.

يشترط أن تكون الصورة حديثة تم التقاطها قبل 6 أشهر كحد أقصى.

يجب ألا تشوب الصورة أي طيات بقع حبر أو ثقوب.

يجب أن تكون ملامح الوجه واضحة وبدون تعابير خالية من مساحيق التجميل.

يجب أن تبين الصورة الوجه وهو ينظر للكاميرا بشكل مستقيم.

يجب تجنب العيون الحمراء الناتجة عن الانعكاس الضوئي للكاميرا.

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: تجديد الهوية الوطنية إلكتروني ا الأحوال المدنية تجديد الهوية الوطنية منصة أبشر شروط تجديد الهوية الوطنية تجدید الهویة الوطنیة الأحوال المدنیة منصة أبشر

إقرأ أيضاً:

توصيات طموحة لتعزيز القيم والارتقاء بأدوار وسائل الإعلام لترسيخ الهوية الوطنية

 

 

مسقط- الرؤية

رعى معالي الدكتور عبدالله بن محمد السعيدي وزير العدل والشؤون القانونية أمس، أعمال ندوة "الإعلام والهوية الوطنية.. إستراتيجيات تعزيز القيم"، والتي نظمتها جمعية الصحفيين العُمانية، بحضور عدد من المسؤولين والمعنيين والمهتمين بالشأن الإعلامي والثقافي الإرث التاريخي.

وفي مستهل الندوة، رحب الدكتور محمد العريمي رئيس مجلس إدارة جمعية الصحفيين العُمانية بمعالي راعي الحفل والحضور، وقال: "نحن في سلطنة عُمان، نعتز بهويتنا التي تمزج بين الإرث التاريخي العريق والانفتاح الواعي على العالم، تلك الهوية التي جعلت بلادنا الحبيبة نموذجًا للتسامح، والتعايش، والانفتاح على مختلف الثقافات، دون أن نفقد أصالتنا أونذوب في تيارات التغيير المتسارعة". وأضاف العريمي: "لا شك أن العولمة، رغم ما تحمله من فرص ممتازة للتواصل والانفتاح، قد أصبحت أيضًا أحد أكبر التحديات التي تواجه الهوية الوطنية، خاصة مع ما تصدره بعض الثقافات الغربية من مفاهيم وقيم قد تتعارض مع موروثاتنا الأصيلة. من حيث محاولتها تغريب المجتمعات، وفرض أنماط حياة غريبة عن بيئتنا وتقاليدنا، باتت واضحة من خلال الإعلام الغربي الحديث، والمنصات الرقمية التي تعمل على تطبيع أفكار دخيلة على مجتمعاتنا لا تنسجم مع قيمنا الأخلاقية والاجتماعية".

وركَّز رئيس الجمعية على الحفاظ على الهوية الوطنية باعتبارها وعياً جماعياً، وإدراكاً لتلك المحاولات التي تستهدف التأثير على ثقافتنا ومعتقداتنا، مما يفرض علينا تعزيز الانتماء الوطني وغرسه في نفوس الأجيال القادمة، حتى يكونوا قادرين على التفاعل مع العالم دون أن يفقدوا أصالتهم. وأشار إلى أن من أخطر هذه التحديات التي تواجهنا اليوم تلك الحملات الفكرية التي تبث عبر وسائل الإعلام الغربية، والتي تهدف إلى تقويض الروابط الأسرية، وإضعاف القيم الإسلامية والأخلاقية، وتشويه تاريخنا وتراثنا بحجة الحداثة والتطور. وشدد على ضرورة بناء إعلام وطني قوي، قادر على مواجهة هذه التحديات، وتقديم محتوى هادف يعزز الهوية الوطنية، ويحفظ قيم المجتمع، ويجعل الأجيال القادمة أكثر وعياً وإدراكاً لمخاطر الاستلاب الثقافي.

وقد قدم عدد من المشاركين أوراق العمل التي قدمت في الندوة استعرض بعدها الدكتور خالد العدوي عضو مجلس إدارة جمعية الصحفيين العُمانية في ختام الندوة أهم 9 توصيات التي خرجت بها الندوة وأهمها: تعزيز الهوية العُمانية بجميع عناصرها من خلال وضع استراتيجيةٍ وطنيةٍ شاملةٍ، والاهتمام بالأسرة العُمانية وتأهيلها لترسيخ السمت العُماني في النشء، وإقامة برامج في المساجد والمجالس العامة لغرس قيم السمت العُماني، واهتمام الإعلام العُماني، خاصةً الدراما، بإبراز السمت العُماني، وإبراز القدوات العُمانية قديمًا وحديثًا عبر وسائل الإعلام، وتعزيز دور المدارس والكليات والجامعات في ترسيخ السمت العُماني، وتنظيم مسابقاتٍ ثقافيةٍ ترتبط بتعزيز السمت العُماني لكافة الفئات العمرية.

وتضمنت التوصيات ضرورة تكثيف التركيز على الجوانب القيمية بالمناهج الدراسية، وتعزيز التطبيق العملي للقيم لضمان تأثيرها المستدام، وتصدير القدوات الإيجابية عبر وسائل الإعلام لتكون نماذج للطلبة.

وحثت التوصيات على أهمية ربط الهوية العُمانية بالأنظمة الاقتصادية وتعزيز تسويقها محليا ودوليا، والتركيز على تعزيز الصورة الإيجابية للهوية الوطنية بإبراز الفنون والتاريخ والتراث والموسيقى والمناسبات الوطنية عبر وسائل الإعلام لتعزيز الفخر الوطني، ومعالجة الصورة السلبية في الإعلام عبر مبادراتٍ وطنيةٍ وإعلاميةٍ مدروسةٍ، وبناء العلامة الوطنية على أسسٍ ثقافيةٍ وتاريخيةٍ.

ومن بين التوصيات كذلك، تعزيز الوعي المعرفي من خلال تبسيط المفاهيم الفلسفية والفكرية وتفكيكها، مع شرح الملابسات التي تحيط بها، لبيان مدى قربها أو بعدها عن الثقافة الإسلامية، بما يسهم في بناء قدرة المجتمع العُماني والمسلم عامةً على مواجهة التحديات الفكرية. وتحقيق اوازن في الخطاب الثقافي عبر الدعوة إلى استثمار العولمة في جوانبها الإيجابية، خصوصًا المثاقفة البناءة، مع التحذير من الجوانب السلبية التي قد تؤثر سلبًا على الثقافة العُمانية وتؤدي تدريجيا إلى التخلي الطوعي عنها.

ونادت التوصيات باعتماد وسائل الإعلام العُمانية خطةً واضحةً لتطوير صناعة المحتوى الذي يعتني ببناء الهوية وصناعة الشخصية المتوازنة، القائمة على المثل العليا، شريطةً أن يتسم هذا المحتوى بـ المهنية العالية، والذكاء الاجتماعي، وأن يجمع بين الفكرة والمتعة مما يمكنه من جذب الناشئة والشباب، على أن تكون الخطة قابلةً لتقييم نتائجها من حيث الإنتاج والتأثير.

وأوصى المشاركون في الندوة بسنِّ التشريعات التي توازن بين المحافظة والانفتاح الثقافي، مع دراسة الآثار الاقتصادية والرقمية على الهوية والثقافة الوطنية.

مقالات مشابهة

  • جلسة حوارية تستعرض دور التنوع الثقافي في تعزيز الهوية الوطنية
  • مواعيد القطارات اليوم من القاهرة إلى أسوان والعكس.. إحجز تذكرتك بدون الذهاب للمحطة
  • «صندوق الوطن» يطلق أنشطة اليوم المفتوح في مجال الإبداع والابتكار في الهوية الوطنية
  • توصيات طموحة لتعزيز القيم والارتقاء بأدوار وسائل الإعلام لترسيخ الهوية الوطنية
  • مأمورية من الأحوال المدنية لاستخراج وثائق للمصريين بالسعودية
  • لمواطني مجلس التعاون.. خدمة تصريح دخول مكة خلال موسم الحج
  • (33) مليون عملية إلكترونية لـ “أبشر” خلال شهر
  • أكثر من 33 مليون عملية للمستفيدين عبر منصة "أبشر" الإلكترونية
  • أكثر من (33) مليون عملية إلكترونية عبر منصة “أبشر” في مارس 2025م
  • هل يمكن فصل الهوية المهنية عن الشخصية؟ دراسة توضح