وزير الدفاع الإسرائيلي: نعمل بكل الطرق لإعادة الرهائن المحتجزين في غزة
تاريخ النشر: 3rd, December 2023 GMT
قال وزير الدفاع الإسرائيلي، يوآف جالانت، اليوم الأحد، إن إسرائيل تعمل بكل الطرق السرية والعلنية لإعادة الرهائن المحتجزين في قطاع غزة.
وحسب وسائل إعلام عبرية، قال جالانت، إن “القتال بكامل قوتنا في قطاع غزة سيفتح أمامنا المزيد من الاحتمالات”.
وأضاف: "العودة لإطلاق النار ستؤدي إلى مزيد من التقدم في عودة المختطفين".
وتابع قائلا: "في جميع الأنشطة العسكرية، تؤخذ اعتبارات إعادة الرهائن بعين الاعتبار… ونحن نعمل بكل الطرق، سرا وعلنا، لتحرير المختطفين. فقط إذا واصلنا القتال بكل ما أوتينا من قوة - سيكون هناك المزيد من الخيارات".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: غزة جالانت وزير الدفاع الإسرائيلي
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية يطلع نظيره التركي على الخطة العربية لإعادة إعمار قطاع غزة
عقد د. بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة لقاءً مع نظيرة التركي هـاكـان فيـدان، وذلك على هامش الاجتماع الاستثنائي لوزراء خارجية الدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي المنعقد بجدة لبحث سبل دعم الشعب الفلسطيني.
وصرح السفير تميم خلاف المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية بأن الوزير عبد العاطي أشاد بالتطور الملموس الذي تشهده العلاقات الثنائية بين البلدين في شتى المجالات، وثمَّن زيادة وتيرة الزيارات الثنائية رفيعة المستوى على نحو يسهم في مزيد من التعاون والارتقاء بمستوى العلاقات الثنائية، خاصة مع الاحتفال بمرور ١٠٠ عام على تدشين العلاقات الدبلوماسية بين مصر وتركيا.
وأضاف المتحدث الرسمي، أن الوزيرين بحثا آخر المستجدات في قطاع غزة، حيث استعرض وزير الخارجية مخرجات القمة العربية غير العادية التي استضافتها القاهرة يوم ٤ مارس، وأطلع الوزير عبد العاطي نظيره التركي على الخطة العربية لعملية التعافي المبكر وإعادة إعمار قطاع غزة، وذلك بالتوازي مع جهود مصر الرامية لتثبيت اتفاق وقف إطلاق النار في القطاع وتنفيذ مراحله الثلاث.
وأشاد وزير الخارجية التركي من جانبه بمخرجات القمة العربية، وخاصة خطة إعادة الإعمار المصرية، كما تم مناقشة سبل التحرك العربي - الإسلامي في إطار منظمة التعاون الإسلامي للترويج للخطة ومخرجات قمة القاهرة وحشد الدعم السياسي والمادي لها.
كما شهد اللقاء أيضًا تبادلا للرؤى بالنسبة للتطورات الميدانية والأمنية الأخيرة في سوريا، حيث تم التأكيد على دعم الدولة السورية ومؤسساتها الوطنية واستقرارها، وأهمية مكافحة كافة أشكال العنف، وضرورة إدارة عملية سياسية انتقالية شاملة تضمن مشاركة جميع أطياف الشعب السوري وتضمن حقوق جميع الطوائف في سوريا.