سكاي نيوز عربية:
2025-03-10@18:46:24 GMT

"داعش" يعلن مسؤوليته عن تفجير الفلبين

تاريخ النشر: 3rd, December 2023 GMT

أعلن تنظيم "داعش" مسؤوليته عن تفجير خلال قداس كاثوليكي جنوبي الفلبين، الأحد، أسفر عن مقتل ما لا يقل عن 4 أشخاص وإصابة حوالي 50، وفق السلطات.

وفي بيان نشر عبر قنواته على منصة "تلغرام"، تبنى التنظيم الهجوم في مدينة ماراوي، الذي تم باستخدام عبوة ناسفة.

 

.

المصدر: سكاي نيوز عربية

كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات عبوة ناسفة تنظيم داعش الفلبين عبوة ناسفة داعش

إقرأ أيضاً:

«دول الجوار السوري» تحذر من خطر عودة «داعش»

عمّان (الاتحاد) 

أخبار ذات صلة إحباط مخطط لاستهداف مقرات أمنية في دير الزور «الصحة العالمية» قلقة من اشتباكات الساحل السوري

حذر وزراء خارجية دول الجوار السوري، في ختام اجتماعهم في عمّان أمس، من خطر عودة تنظيم داعش الإرهابي، وأكدوا اتفاقهم على التعاون والتنسيق للتصدي للتنظيم المتطرف.
وقال وزير الخارجية العراقي فؤاد حسين في مؤتمر صحفي مشترك مع وزراء خارجية الأردن وتركيا وسوريا ولبنان: «محاور اجتماعنا واحدة وخاصة أمن المنطقة وتهديدات داعش لسوريا والدول المحيطة بسوريا، فنحن نرى نمواً في أعداد وقوة وسلاح داعش ومحاربته تحتاج إلى تهيئة إقليمية ومساعدة دولية وتبادل معلومات حول تمدده ليس على حدود سوريا والأردن والعراق فحسب ولكن في الداخل السوري».
وأضاف أنه بحسب «المعلومات المتوافرة لدينا جميعاً فإن داعش بدأ بإعادة تنظيم قواته وأصبح قوة إرهابية في سوريا وعلى حدود العراق والأردن، لذلك علينا العمل معاً سواء بشكل إقليمي أو عالمي للتصدي له».
من جانبه، قال وزير خارجية الأردن أيمن الصفدي: إن الاجتماع بحث التحديات التي تواجه سوريا، ومحاربة الإرهاب وتنظيم داعش وأكدنا على ضرورة إطلاق جهد مشترك في محاربة داعش في سوريا ومن حولنا وفي العالم»، مضيفاً أن داعش يحاول إعادة تنظيم صفوفه واستطاع الحصول على أسلحة جديدة ويحاول إعادة انتشاره ولكننا سنتصدى له عسكرياً وفكرياً».
من جهته، قال وزير خارجية تركيا هاكان فيدان: «سنواصل العمل بكل قوتنا، وخاصة في مكافحة الإرهاب، لمنع ظهور داعش مرة أخرى في المنطقة والقضاء عليه تماماً، من خلال الجمع بين قدراتنا كدول خمس».
وشارك في الاجتماع، بحسب الخارجية الأردنية، وزيرا الخارجية والدفاع ورؤساء هيئات الأركان ومديرو أجهزة المخابرات في كل من الدول الخمس لبحث آليات عملانية للتعاون في محاربة الإرهاب، وتهريب المخدرات والسلاح، ومواجهة التحديات المشتركة الأخرى.
وفي ما يتعلق بالأحداث الأخيرة في سوريا، قال وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني: «لن نسمح بزعزعة الأمن والاستقرار، وكذلك لن نتسامح ونفتح المجال لمن يريد أن يأخذ دور الدولة في تعزيز الاستقرار والأمن، لأن هناك مؤسسات أمنية وعسكرية واجبها الحفاظ على الأمن والاستقرار في البلد، ولا ينبغي لأحد وغير مسموح لأي أحد أن يأخذ هذا الدور»، مشيراً إلى أن كل من تورط في هذا الأمر سيحال على القضاء.
ويأتي الاجتماع في وقت تشهد فيه سوريا تحديات أمنية من نواح عدة، حيث شهدت منطقة الساحل السوري توتراً أمنياً بعد استهداف مجموعات مسلحة دوريات أمنية، ما أدى إلى سقوط مئات القتلى والجرحى.
ودعا الرئيس السوري المؤقت أحمد الشرع، أمس، إلى الحفاظ على السلم الأهلي، موضحاً أن التطورات الحالية التي تشهدها البلاد تقع ضمن «التحديات المتوقعة».
وقالت الرئاسة السورية أمس: إن دمشق شكلت لجنة مستقلة للتحقيق في الاشتباكات وما ارتكبه الجانبان من قتل. 
ودعا وزير الخارجية الأميركي، ماركو روبيو، السلطات السورية لمحاسبة المتورطين في أعمال القتل الأخيرة، معبراً عن وقوف الولايات المتحدة مع الأقليات الدينية والعرقية في سوريا. كما دان الاتحاد الأوروبي بشدة أي محاولات لزعزعة الاستقرار وفرص الانتقال السلمي في سوريا، داعياً إلى ضرورة احترام سيادتها ووحدتها وسلامة أراضيها «بشكل كامل».

مقالات مشابهة

  • تفجير قذائف من مخلفات الحرب في زوطر الشرقية ومعركة
  • «دول الجوار السوري» تحذر من خطر عودة «داعش»
  • وزير الخارجية: وجود داعش يؤثر سلبياً على أمن المنطقة والعراق
  • خلال ساعات .. اعتقال سوري ثانٍ لتمجيده داعش في بغداد
  • بيوم المرأة.. تحرير 1214 إيزيدية من داعش ودعوات لإنقاذ باقي المحتجزات
  • قداس عن راحة انفس شهداء تفجير كنيسة سيدة النجاة- زوق مكايل
  • تأجيل محاكمة متهمي خلية داعش كرداسة الثانية إلى 29 أبريل
  • الاستخبارات والامن تطيح بمسؤول التمويل والدعم في داعش بصلاح الدين
  • الجيش: تفجير ذخائر غير منفجرة في كفرملكي - صيدا
  • الجيش: تفجير ذخائر غير منفجرة في القليعة