“تركي آل الشيخ” يخضع لعملية جراحية في نيويورك منوعات
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
منوعات، “تركي آل الشيخ” يخضع لعملية جراحية في نيويورك،شكل اسم 8220;تركي آل الشيخ 8221; تريند عبر محركات البحث ومختلف مواقع التواصل .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر “تركي آل الشيخ” يخضع لعملية جراحية في نيويورك، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
شكل اسم “تركي آل الشيخ” تريند عبر محركات البحث ومختلف مواقع التواصل الاجتماعي بعد خضوعه لعملية جراحية في نيويورك.
شارك في الهاشتاق عدد كبير من الإعلاميين والشخصيات العامة الذين تمنوا له دوام الصحة والعافية ونجاح العملية الجراحية.
من جانبه قال الإعلامي والكاتب الرياضي أحمد الشمراني: “أسأل الله العلي العظيم رب العرش العظيم أن يشفي معالي رئيس الهيئة العامة للترفيه المستشار تركي آل الشيخ شفاءً لا يغادر سقمًا، وأن يسرنا بسلامته إنه على كل شيء قدير.”
وأضاف بندر العوفي: “كل الأمنيات لمعالي المستشار تركي آل الشيخ بدوام الصحة والعافية ونسأل الله له نجاح العملية الجراحية وأن يمن عليه بالشفاء العاجل ويعجل برجوعه لأرض الوطن سالماً معافاً.”
وعلق عبداللطيف آل الشيخ، قائلاً:”أسأل الله العلي العظيم رب العرش العظيم أن يشفي معالي رئيس الهيئة العامة للترفيه معالي المستشار تركي آل الشيخ شفاء لا يغادر سقماً وأن يسرنا بسلامته إنه على كل شيء قدير.”
واستطرد الإعلامي الرياضي جمال عارف: “خالص تمنياتنا بالشفاء العاجل لمعالي المستشار تركي آل الشيخ بعد العملية الجراحية الحرجة التي أجراها في نيويورك..اللهم اشفه وعافه شفاء لايغادر سقماً.. اللهم احفظه بحفظك وأن يمن عليه بالصحة والعافية”
إعلامي شهير يسكب الماء على رأسه في نهاية نشرته الإخبارية والسبب مفاجئ فيديو الحكم بالسجن 3 سنوات على نجل مطرب شهير والتهمة صادمة فنان مصري شهير على فراش الموت وبملامح مختلفة جداً.. صورة أثارت حزناً كبيراًالمصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: تريند موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
ماذا تقرأ في صلاة قيام الليل بعد الفاتحة؟.. 5 سور لاغتنام فضلها العظيم
ماذا تقرأ في صلاة قيام الليل؟.. قيام الليل من العبادات المهمة، وسُنة مؤكدة عن الرسول -صلى الله عليه وسلم-، وتواترت النصوص من الكتاب والسنة بالحث عليه، و صلاة قيام الليل لها شأن عظيم في تثبيت الإيمان، والإعانة على جليل الأعمال، فقال تعالى: «يَا أَيُّهَا الْمُزَّمِّلُ قُمْ اللَّيْلَ إِلا قَلِيلا نِصْفَهُ أَوْ انْقُصْ مِنْهُ قَلِيلا أَوْ زِدْ عَلَيْهِ وَرَتِّلْ الْقُرْآنَ تَرْتِيلا إِنَّا سَنُلْقِي عَلَيْكَ قَوْلا ثَقِيلا إِنَّ نَاشِئَةَ اللَّيْلِ هِيَ أَشَدُّ وَطْئًا وَأَقْوَمُ قِيلا» (سورة المزمل:1-6).
ومن هنا تنبع أهمية معرفة ماذا تقرأ في صلاة قيام الليل لاغتنام فضلها العظيم خاصة وأن الله تعالى مدح أهل قيام الليل ، بقوله تعالى: «إِنَّمَا يُؤْمِنُ بِآيَاتِنَا الَّذِينَ إِذَا ذُكِّرُوا بِهَا خَرُّوا سُجَّدًا وَسَبَّحُوا بِحَمْدِ رَبِّهِمْ وَهُمْ لا يَسْتَكْبِرُونَ تَتَجَافَى جُنُوبُهُمْ عَنِ الْمَضَاجِعِ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ خَوْفًا وَطَمَعًا وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ فَلا تَعْلَمُ نَفْسٌ مَا أُخْفِيَ لَهُمْ مِنْ قُرَّةِ أَعْيُنٍ جَزَاءً بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ» (سورة السجدة: 15-17).
قال الشيخ محمد وسام، أمين الفتوى بدار الإفتاء، إن قيام الليل من الأمور التي حث عليها القرآن وحرص عليها النبي صلى الله عليه وسلم، يقول تعالى : "قُمِ اللَّيْلَ إِلا قَلِيلا"، منوهًا بأن الأمر في الدعاء فيه متسع فللإنسان أن يدعو بما شاء دون أن يلزم نفسه بشيء.
وأوضح “ وسام” في إجابته عن سؤال: ( ماذا تقرأ في صلاة قيام الليل ؟)، أن هناك سورًا مجربة منها سورة المزمل المعروفة بسورة قيام الليل، وسور يس وتبارك والواقعة، وللمسلم أن يدعو بما يحب وأن يصلي القيام ركعتين ركعتين، كما أخبر النبي صلى الله عليه وسلم .
وأضاف أنه يجوز للإنسان في قيام الليل القراءة من قصار السور ومن طوالـها، لكن المعروف من هديه - صلى الله عليه وسلم- ومن هدي صحابته الكرام القراءة بالطوال في قيام الليل، ولذلك يسن للإنسان أن يقرأ من السور الطوال إن تيسر ذلك وإلا فما تيسر له.
وتابع: وفي صلاة قيام الليل يقوم المسلم بأداء ركعتين ركعتين، والمقصود أن يسلّم بعد كلّ ركعتين يؤدّيهما، ثمّ يؤدّي الوتر، وذلك اقتداءً بفعل رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- في قيامه، وإن خاف المسلم أن يدرك صلاة الصّبح وهو لم يوتر بعد فيجوز له أن يوتر بركعةٍ واحدةٍ، يتلو فيها بعد سورة الفاتحة سورة الإخلاص، ثمّ يدعو دعاء القنوت.
واستطرد: وتكون صلاة قيام الليل في أوّل اللّيل، أو أوسطه، أو آخره، لكن في الآخر أفضل، وهو الثّلث الأخير، وعددها من حيث الأفضل أن تصلّى إحدى عشر ركعة، أو ثلاثة عشر ركعة، ومن السّنة أن يقوم المسلم بترتيل الآيات الكريمة عند القراءة، وقراءة ما تيسرّ له من القرآن الكريم، ومن المستحبّ عند القراءة أن يستعيذ بالله عند قراءة الآيات التي فيها وعيد، وأن يسأل الله الرحمة عند الآيات التي فيها رحمة، وأن يسبّح حينما تمرّ به آية تسبيح، وأن يطمئنّ في صلاته، ويخشع في ركوعه وسجوده.
صلاة قيام الليلتُعتبرُ صلاة قيام الليل من أعظمِ الطّاعات عند الله تعالى، وهي أيضًا سرٌ من أسرار الطُمأنينة والرِّضا في قلب الإنسانِ المؤمن؛ إذ ترسم نورًا على وجه المؤمن، حيث إنّ الله عز وجلّ يَنزل كلَ ليلة في الثُلثِ الأخير من الليل إلى السّماء ِالدُّنيا فيقول: «هل من داعٍ فأستجيبُ لهُ هل من سائلٍ فأعطيهُ، هل من مستغفرٍ فأغفرُ له»، حتى يطلع الفجر.
حكم صلاة قيام الليلاختلف الفقهاءُ في حكم [قيام اللّيل إن كان مُستحبًّا، وبذلك قال مالك، وهو المشهور عند باقي الفقهاءِ، لكن الاستحباب في حقّ العباد، وأمّا في حقّه - صلّى الله عليه وسلم - فهو واجب، والواجب عليه - عليه الصّلاة والسّلام- أقلّه ركعتين، واحتجّوا بقوله تعالى: «ومن الليل فتهجد به نافلة لك»، قالوا: فهذا صريح في عدم الوجوب. قال الآخرون: أمَرهُ بالتهجّد في هذه السّورة كما أمره في قوله تعالى: «يا أيّها المزمل * قم اللّيل إلا قليلا»، ولم يجيء ما ينسخه عنه، قال مُجاهد :"إنّما كان نافلةً للنّبي عليه الصّلاة والسّلام؛ لأنّه قد غُفِرَ له ما تقدّم من ذنبه وما تأخّر، فكانت طاعته نافلة، أي: زيادة في الثّواب، ولغيره كفّارة لذنوبه".
ومع هذا الاختلافِ في حكم قيام اللّيل بحقِّ رسول الله -عليه الصّلاة والسّلام- إلا أنّهم اتّفقوا على كونه سُنةً على غيره من المسلمين فقد قال القحطانيّ في شرح أصول الأحكام: "وقيام اللّيل سُنّة مُؤكّدة بالكتاب والسُنّة وإجماع الأُمّة".
صلاة قيام الليل، هي سُنة مؤكدة عن الرسول -صلى الله عليه وسلم-، وتواترت النصوص من الكتاب والسنة بالحث عليه، وصلاة قيام الليل لها شأن عظيم في تثبيت الإيمان، والإعانة على جليل الأعمال، قال تعالى: «يَا أَيُّهَا الْمُزَّمِّلُ قُمْ اللَّيْلَ إِلا قَلِيلا نِصْفَهُ أَوْ انْقُصْ مِنْهُ قَلِيلا أَوْ زِدْ عَلَيْهِ وَرَتِّلْ الْقُرْآنَ تَرْتِيلا إِنَّا سَنُلْقِي عَلَيْكَ قَوْلا ثَقِيلا إِنَّ نَاشِئَةَ اللَّيْلِ هِيَ أَشَدُّ وَطْئًا وَأَقْوَمُ قِيلا» (سورة المزمل:1-6).
ومدح الله تعالى أهل الإيمان والتقوى، بجميل الخصال وجليل الأعمال، ومن أخص ذلك قيام الليل، قال تعالى: «إِنَّمَا يُؤْمِنُ بِآيَاتِنَا الَّذِينَ إِذَا ذُكِّرُوا بِهَا خَرُّوا سُجَّدًا وَسَبَّحُوا بِحَمْدِ رَبِّهِمْ وَهُمْ لا يَسْتَكْبِرُونَ تَتَجَافَى جُنُوبُهُمْ عَنِ الْمَضَاجِعِ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ خَوْفًا وَطَمَعًا وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ فَلا تَعْلَمُ نَفْسٌ مَا أُخْفِيَ لَهُمْ مِنْ قُرَّةِ أَعْيُنٍ جَزَاءً بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ» (سورة السجدة: 15-17).
كيفية صلاة قيام الليليُستحبُ أن تُبدأَ صلاة قيام اللّيل بركعتين خفيفتين ثم تُكمَّل الصّلاة ركعتين ركعتين لما ورد عن رسول الله، فعَنْ زَيْدِ بْنِ خَالِدٍ الْجُهَنِيِّ - رضي الله عنه - قَالَ: «صَلَّى رَسُول ُاللهِ صلى الله عليه وسلم رَكْعَتَيْنِ خَفِيفَتَيْنِ، ثُمَّ صَلَّى رَكْعَتَيْنِ طَوِيلَتَيْنِ طَوِيلَتَيْنِ طَوِيلَتَيْنِ، ثُمَّ صَلَّى رَكْعَتَيْنِ وَهُمَا دُونَ اللَّتَيْنِ قَبْلَهُمَا، ثُمَّ صَلَّى رَكْعَتَيْنِ وَهُمَا دُونَ اللَّتَيْنِ قَبْلَهُمَا، ثُمَّ صَلَّى رَكْعَتَيْنِ وَهُمَا دُونَ اللَّتَيْنِ قَبْلَهُمَا، ثُمَّ صَلَّى رَكْعَتَيْنِ هُمَا دُونَ اللَّتَيْنِ قَبْلَهُمَا، ثُمَّ أَوْتَرَ، فَذَلِكَ ثَلَاثَ عَشْرَةَ رَكْعَةً»، وبذلك تُصلى صلاة القيام رَكعتين رَكعتين، وذلك قول الجمهور من العلماء الشافعية، والحنابلة والمالكية، والعثيمين، وابن باز، وغيرهم من العلماء.
عدد ركعات صلاة قيام الليلوورد عن عدد ركعات صلاة قيام الليل فليسَ لصلاةِ قيام الليل عددٌ مخصوصٌ من الرَّكعات؛ لقول النبي - صلى الله عليه وسلم -: «صلاة الليل مثنى مثنى، فإذا رأيت أن الصبح يدركك فأوتر بواحدة، فقيل لابن عمر: ما مثنى مثنى؟ قال: أن تسلم في كل ركعتين»، وعن عدد ركعات صلاة قيام الليل فالأفضل أن يقتصر على إحدى عشرة ركعة؛ أو ثلاث عشرة ركعة، وهذا فعل النبيّ عليه الصّلاة والسّلام، فعن عائشة رضي الله عنها قالت: «كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يصلي ما بين أن يفرغ من صلاة العشاء إلى الفجر إحدى عشرة ركعة يسلِّم بين كل ركعتين ويوتر بواحدة».
وفيها قد اختلف الفُقَهاء في الأكثر من عدد ركعاتها، فقال الحَنَفيّة: أكثرُها ثماني ركعات، وقال المالكيّة: أكثرُها اثنتا عشرة ركعة، وقال الشَّافعيَة: لا حصرَ لعدد رَكَعاتها، وذلك لقوله صلّى الله عليه وسلّم: «الصَّلاَةُ خَيْرُ مَوْضُوعٍ فَمَنِ اسْتَطَاعَ أَنْ يَسْتَكْثِرَ فَلْيَسْتَكْثِرْ».
فضل صلاة قيام الليلعدّد العُلماءُ بضعة أمورٍ حثّت على قيام اللّيل وجعلت له أفضليّةً خاصّة، منها:
عناية النبيّ - عليه الصّلاة والسّلام - بقيام اللّيل حتى تفطّرت قدماه، فقد كان يجتهدُ في القيام اجتهادًا عظيمًا.قيامُ اللّيل من أعظم أسبابِ دخول الجنّة.قيامُ اللّيل من أسباب رَفع الدّرجات في الجنّة.المحافظونَ على قيام اللّيل مُحسنونَ مُستحقّون لرحمة الله وجنّته.مدح الله أهل قيام اللّيل.عدَّهم الله تعالى في جملة عباده الأبرار.قيامُ اللّيل مُكفِّرٌ للسّيئاتِ.ومنهاةٌ للآثام.قيامُ اللّيل أفضل الصَّلاة بعد الفريضة.شرفُ المؤمن قيام اللّيل.قيامُ اللّيل يُغْبَطُ عليه صاحبه لعظيم ثوابه، فهو خير من الدّنيا وما فيها.